{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف


- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
ارتفعت البورصة الكويتية اليوم الأحد للجلسة الثامنة على التوالي مسجلة أطول موجة صعود في
16 شهرا وسط توقعات بتحسن أرباح الشركات لكن بعض الأسواق الإقليمية
الأخرى أنهت موجات صعود شهدتها في الآونة الأخيرة.
وصعد المؤشر الكويتي 0.7 بالمئة إلى 6109 نقاط مسجلا أعلى
إغلاق منذ يونيو حزيران 2012.
وقال فؤاد درويش مدير خدمات السمسرة في بيت الاستثمار العالمي
(جلوبل) "المعنويات ايجابية للغاية بصفة عامة بسبب نتائج الربع
الرابع والتوقعات لتحسن التوزيعات النقدية والاستقرار السياسي."
وأضاف "السوق فوق مستوى نفسي مهم عند ستة آلاف نقطة."
ولم تؤدي الانتخابات البرلمانية التي جرت الشهر الماضي لحسم
الضبابية السياسية في الكويت أو انهاء الصراع بين مجلس الوزراء
والمعارضة لكنها بدأت فترة من الهدوء النسبي ويبدو أن هناك تقدما
في بعض خطط التنمية الاقتصادية.
في الأسبوع الماضي فاز كونسورتيوم تقوده جي.دي.اف سويز بعقد
كويتي لبناء وتشغيل محطة للكهرباء وتحلية المياه بقدرة 1500
ميجاوات تعمل بالغاز الطبيعي وهو ما سيشكل نحو 12 بالمئة من طاقة
توليد الكهرباء القائمة في الكويت ونحو ربع طاقتها على تحلية مياه
البحر.
وارتفع سهم زين للاتصالات 1.3 بالمئة ومنافستها الوطنية 1.7
بالمئة.
وهيمنت الأسهم الصغيرة على التداولات مع تطلع المستثمرين
الأفراد للربح السريع. وارتفعت أسهم ابيار والاستشارات المالية
الدولية 6.2 واثنين بالمئة على الترتيب وكانا أكثر الأسهم تداولا
في السوق.
وهذا التركيز على الأسهم الصغيرة بدلا من القيادية علامة على
استمرار حذر المستثمرين.
وقال متعامل بالكويت طلب عدم نشر اسمه "الناس يتداولون الأسهم
التي بها سيولة.. هناك حذر بالسوق والبعض يتساءل إن كانت الأسعار
الحالية مبررة."
وأضاف "شهدت السوق موجة من الأداء الطيب وأسعار بعض الأسهم
مبالغ فيها."
وارتفعت أسهم البنك الأهلي المتحد 6.1 بالمئة مع تداول أكثر من
خمسة ملايين سهم. وباع البنك البحريني معظم حصته البالغة 33 بالمئة
في البنك الأهلي القطري إلى مؤسسة قطر.
وهبط سهم البنك المدرج في سوق الدوحة اثنين بالمئة بينما انخفض
المؤشر العام للسوق القطرية 1.1 بالمئة من أعلى مستوى في تسعة أشهر
سجله الخميس.
وانخفض المؤشر السعودي من أعلى مستوى في أربعة أشهر بعدما سجلت
شركات البتروكيماويات أرباحا دون التوقعات.
وقالت كيان إن صافي خسائر الربع الأخير من العام الماضي زاد
1.9 بالمئة عن الفترة ذاتها قبل عام ليصل إلى 194.45 مليون ريال
متعللة بقفزة في تكاليف المبيعات ونفقات أخرى. وهبطت أسهم كيان 4.6
بالمئة.
وقال إياد غلام المحلل لدى الأهلي كابيتال في مذكرة "استمرار
تنامي الخسائر وعجز كيان السعودية عن تحقيق أرباح يبعثان على القلق
.. نعتقد أن هذا قد يرجع إلى ارتفاع تكاليف اللقيم واستمرار القصور
التشغيلي."
وانخفض سهم شركة الأسمدة العربية السعودية (سافكو) 0.8 بالمئة
بعد تراجع صافي ربح الربع الأخير 10.3 بالمئة ليأتي دون متوسط
توقعات المحللين.
وفقد مؤشر المملكة 0.7 بالمئة ليصل إلى 7115 نقطة منخفضا بذلك
عن أعلى مستوى في أربعة أشهر الذي سجله أمس السبت.
وانخفض مؤشر دبي 1.3 بالمئة ليغلق عند 1733 نقطة متراجعا من
قرب مستوى مقاومة فنية مهم عند 1778-1793 نقطة حيث يتطابق أعل
مستوى للعام الماضي الذي سجله في مارس آذار مع ذروة بلغها في
أكتوبر تشرين الأول 2010.
وهبط سهما إعمار العقارية وبنك الإمارات دبي الوطني 1.9 و1.6
بالمئة على الترتيب.
لكن الأسهم الكبيرة ساعدت مؤشر أبوظبي على الارتفاع 0.5 بالمئة
مسجلا أعلى إغلاق منذ يونيو 2011. وارتفع سهما اتصالات وبنك الخليج
الأول واحدا و1.7 بالمئة.
وارتفع سهم دانة غاز 3.9 بالمئة إلى 52 درهما مسجلا أعلى إغلاق
منذ فبراير شباط 2012. وفي مقابلة مع رويترز أيد أكبر مساهم في
الشركة الأسبوع الماضي خطتها لاعادة هيكلة ديون قدرها 920 مليون
دولار.
وقال علي أدو مدير المحفظة في المستثمر الوطني "هناك مجال كبير
أمام السهم ليتحرك صعودا حيث يبلغ سعره المستهدف ما بين 0.68 و0.72
درهم.
"احتمال التخلف عن السداد بات مستبعدا الآن. يتمثل التحدي
الرئيسي في قدرة دانة غاز على تحصيل مستحقاتها من العراق ومصر."
وقالت الشركة الشهر الماضي إنها تلقت مدفوعات متأخرة قدرها 48
مليون دولار مقابل إمدادات وقود في كردستان.
وانخفض المؤشر المصري 0.9 بالمئة إلى 5701 نقطة متراجعا للجلسة
الثانية بعدما سجل أعلى مستوى في عشرة أسابيع يوم الأربعاء.
وقفزت السوق نحو 25 بالمئة خلال ستة أسابيع لتبلغ ذلك المستوى
المرتفع مدعومة باعادة مستثمرين أجانب تكوين مراكزهم في مصر.
وقال محللون إن السبب الرئيسي في هبوط المؤشر هو اقترابه من
مستوى مقاومة فنية مهم. وتوجد مقاومة بسيطة عند 5894 نقطة وهو
مستوى الذروة الذي سجله المؤشر أواخر أكتوبر ومقاومة رئيسية عند
6025 نقطة وهو أعلى مستوى للعام الماضي المسجل في سبتمبر أيلول.
ويتوقع محللون أن تدور السوق بين 5500 و5900 نقطة في الوقت
الحالي قبل أي اختراق مستدام لمستوى ستة آلاف نقطة الذي من شأنه أن
يؤدي لموجة صعود أخرى.
وفيما يلي مستويات إغلاق أسواق الشرق الأوسط:
انخفض المؤشر السعودي 0.7 بالمئة إلى 7115 نقطة.
وتراجع مؤشر دبي 1.3 بالمئة إلى 1733 نقطة.
وزاد مؤشر أبوظبي 0.5 بالمئة إلى 2742 نقطة.
وتراجع مؤشر قطر 1.1 بالمئة إلى 8685 نقطة.
وانخفض المؤشر المصري 0.9 بالمئة إلى 5701 نقطة.
وصعد المؤشر الكويتي 0.7 بالمئة إلى 6109 نقاط.
وزاد المؤشر العماني 0.4 بالمئة إلى 5844 نقطة.
وارتفع المؤشر البحريني واحدا بالمئة إلى 1072 نقطة.
16 شهرا وسط توقعات بتحسن أرباح الشركات لكن بعض الأسواق الإقليمية
الأخرى أنهت موجات صعود شهدتها في الآونة الأخيرة.
وصعد المؤشر الكويتي 0.7 بالمئة إلى 6109 نقاط مسجلا أعلى
إغلاق منذ يونيو حزيران 2012.
وقال فؤاد درويش مدير خدمات السمسرة في بيت الاستثمار العالمي
(جلوبل) "المعنويات ايجابية للغاية بصفة عامة بسبب نتائج الربع
الرابع والتوقعات لتحسن التوزيعات النقدية والاستقرار السياسي."
وأضاف "السوق فوق مستوى نفسي مهم عند ستة آلاف نقطة."
ولم تؤدي الانتخابات البرلمانية التي جرت الشهر الماضي لحسم
الضبابية السياسية في الكويت أو انهاء الصراع بين مجلس الوزراء
والمعارضة لكنها بدأت فترة من الهدوء النسبي ويبدو أن هناك تقدما
في بعض خطط التنمية الاقتصادية.
في الأسبوع الماضي فاز كونسورتيوم تقوده جي.دي.اف سويز بعقد
كويتي لبناء وتشغيل محطة للكهرباء وتحلية المياه بقدرة 1500
ميجاوات تعمل بالغاز الطبيعي وهو ما سيشكل نحو 12 بالمئة من طاقة
توليد الكهرباء القائمة في الكويت ونحو ربع طاقتها على تحلية مياه
البحر.
وارتفع سهم زين للاتصالات 1.3 بالمئة ومنافستها الوطنية 1.7
بالمئة.
وهيمنت الأسهم الصغيرة على التداولات مع تطلع المستثمرين
الأفراد للربح السريع. وارتفعت أسهم ابيار والاستشارات المالية
الدولية 6.2 واثنين بالمئة على الترتيب وكانا أكثر الأسهم تداولا
في السوق.
وهذا التركيز على الأسهم الصغيرة بدلا من القيادية علامة على
استمرار حذر المستثمرين.
وقال متعامل بالكويت طلب عدم نشر اسمه "الناس يتداولون الأسهم
التي بها سيولة.. هناك حذر بالسوق والبعض يتساءل إن كانت الأسعار
الحالية مبررة."
وأضاف "شهدت السوق موجة من الأداء الطيب وأسعار بعض الأسهم
مبالغ فيها."
وارتفعت أسهم البنك الأهلي المتحد 6.1 بالمئة مع تداول أكثر من
خمسة ملايين سهم. وباع البنك البحريني معظم حصته البالغة 33 بالمئة
في البنك الأهلي القطري إلى مؤسسة قطر.
وهبط سهم البنك المدرج في سوق الدوحة اثنين بالمئة بينما انخفض
المؤشر العام للسوق القطرية 1.1 بالمئة من أعلى مستوى في تسعة أشهر
سجله الخميس.
وانخفض المؤشر السعودي من أعلى مستوى في أربعة أشهر بعدما سجلت
شركات البتروكيماويات أرباحا دون التوقعات.
وقالت كيان إن صافي خسائر الربع الأخير من العام الماضي زاد
1.9 بالمئة عن الفترة ذاتها قبل عام ليصل إلى 194.45 مليون ريال
متعللة بقفزة في تكاليف المبيعات ونفقات أخرى. وهبطت أسهم كيان 4.6
بالمئة.
وقال إياد غلام المحلل لدى الأهلي كابيتال في مذكرة "استمرار
تنامي الخسائر وعجز كيان السعودية عن تحقيق أرباح يبعثان على القلق
.. نعتقد أن هذا قد يرجع إلى ارتفاع تكاليف اللقيم واستمرار القصور
التشغيلي."
وانخفض سهم شركة الأسمدة العربية السعودية (سافكو) 0.8 بالمئة
بعد تراجع صافي ربح الربع الأخير 10.3 بالمئة ليأتي دون متوسط
توقعات المحللين.
وفقد مؤشر المملكة 0.7 بالمئة ليصل إلى 7115 نقطة منخفضا بذلك
عن أعلى مستوى في أربعة أشهر الذي سجله أمس السبت.
وانخفض مؤشر دبي 1.3 بالمئة ليغلق عند 1733 نقطة متراجعا من
قرب مستوى مقاومة فنية مهم عند 1778-1793 نقطة حيث يتطابق أعل
مستوى للعام الماضي الذي سجله في مارس آذار مع ذروة بلغها في
أكتوبر تشرين الأول 2010.
وهبط سهما إعمار العقارية وبنك الإمارات دبي الوطني 1.9 و1.6
بالمئة على الترتيب.
لكن الأسهم الكبيرة ساعدت مؤشر أبوظبي على الارتفاع 0.5 بالمئة
مسجلا أعلى إغلاق منذ يونيو 2011. وارتفع سهما اتصالات وبنك الخليج
الأول واحدا و1.7 بالمئة.
وارتفع سهم دانة غاز 3.9 بالمئة إلى 52 درهما مسجلا أعلى إغلاق
منذ فبراير شباط 2012. وفي مقابلة مع رويترز أيد أكبر مساهم في
الشركة الأسبوع الماضي خطتها لاعادة هيكلة ديون قدرها 920 مليون
دولار.
وقال علي أدو مدير المحفظة في المستثمر الوطني "هناك مجال كبير
أمام السهم ليتحرك صعودا حيث يبلغ سعره المستهدف ما بين 0.68 و0.72
درهم.
"احتمال التخلف عن السداد بات مستبعدا الآن. يتمثل التحدي
الرئيسي في قدرة دانة غاز على تحصيل مستحقاتها من العراق ومصر."
وقالت الشركة الشهر الماضي إنها تلقت مدفوعات متأخرة قدرها 48
مليون دولار مقابل إمدادات وقود في كردستان.
وانخفض المؤشر المصري 0.9 بالمئة إلى 5701 نقطة متراجعا للجلسة
الثانية بعدما سجل أعلى مستوى في عشرة أسابيع يوم الأربعاء.
وقفزت السوق نحو 25 بالمئة خلال ستة أسابيع لتبلغ ذلك المستوى
المرتفع مدعومة باعادة مستثمرين أجانب تكوين مراكزهم في مصر.
وقال محللون إن السبب الرئيسي في هبوط المؤشر هو اقترابه من
مستوى مقاومة فنية مهم. وتوجد مقاومة بسيطة عند 5894 نقطة وهو
مستوى الذروة الذي سجله المؤشر أواخر أكتوبر ومقاومة رئيسية عند
6025 نقطة وهو أعلى مستوى للعام الماضي المسجل في سبتمبر أيلول.
ويتوقع محللون أن تدور السوق بين 5500 و5900 نقطة في الوقت
الحالي قبل أي اختراق مستدام لمستوى ستة آلاف نقطة الذي من شأنه أن
يؤدي لموجة صعود أخرى.
وفيما يلي مستويات إغلاق أسواق الشرق الأوسط:
انخفض المؤشر السعودي 0.7 بالمئة إلى 7115 نقطة.
وتراجع مؤشر دبي 1.3 بالمئة إلى 1733 نقطة.
وزاد مؤشر أبوظبي 0.5 بالمئة إلى 2742 نقطة.
وتراجع مؤشر قطر 1.1 بالمئة إلى 8685 نقطة.
وانخفض المؤشر المصري 0.9 بالمئة إلى 5701 نقطة.
وصعد المؤشر الكويتي 0.7 بالمئة إلى 6109 نقاط.
وزاد المؤشر العماني 0.4 بالمئة إلى 5844 نقطة.
وارتفع المؤشر البحريني واحدا بالمئة إلى 1072 نقطة.