إلهام
بيلساني لواء
- إنضم
- Jul 20, 2010
- المشاركات
- 4,850
- مستوى التفاعل
- 97
- المطرح
- على مد البصر اتواجد
تستخدمين صوتك في المنزل والعمل، في لحظات سعادتك وحزنك، تتوددين به وتصرخين به مع الأطفال، صوتك هو لسان حالك، ترجمتك الفورية لما يدور في عقلك وقلبك معا، هو جواز مرورك، والبطاقة التي تقدمينها عند التعارف.
فإذا كانت ضحكتك ومشيتك، شعرك وهيئتك، هي بطاقتك الشخصية في عيون الآخرين، فإن صوتك ونبراته هو المُعلن والمُعبر الحصري عن جمالك وأنوثتك، وهل ننسى الأذن التي تعشق قبل العين أحيانا؟ هكذا يتحدث خبراء الجمال.
أشارت دراسة أعدها مجموعة من خبراء علم الجمال إلى أن صوت المرأة ونبراته يشير إلى 80 % من جمالها وأنوثتها؛ لذا عليها ألا تسيء إليه، محذرين من إهماله أو عدم الاعتناء به؛ حتى لا يؤدي الأمر إلى حدوث تغيرات مع التقدم في العمر؛ فقد يصبح الصوت غليظا، مفتقدا تلك النبرة الأنثوية الجمالية! كما أوردت الدراسة أن الحبال الصوتية للمرأة تعتبر أكثر حساسية من حبال صوت الرجل؛ لذلك يجب أن تكون العناية به مضاعفة،
وضعت إحدى الدراسات البريطانية الجمالية خطوتان للاعتناء بالصوت:
أولهما: على المرأة أن تريح صوتها لمدة ساعتين في اليوم على الأقل؛ بمعنى خلودها للصمت التام، ولا مانع من تناول ملعقة من العسل السائل في الصباح الباكر؛ للإبقاء على الحبال الصوتية مشدودة وقوية!
ثانيهما: ضرورة ابتعاد المرأة عن تناول البهارات الحارة؛ لأنها تحدث تأثيرا سلبيا على حبال الصوت..تخدشها!!
ثقفي صوتك
يجزم الدكتور إبراهيم الدالي، الطبيب النفسي بمركز الأسرة في القاهرة، بأن صوت الإنسان بعامة له دور كبير في الإقناع وفض المنازعات، واتخاذ الحلول المناسبة، فما بالكم بالمرأة التي تريد رسم صورة أنثوية جميلة في عيون من حولها، فعليها أن تقوم بتثقيف صوتها؛ مُتعرفة على دلالة كل نبرة من نبراته، باعتباره شبكة اتصالها بالناس.
بالأمس كانت الفتاة تُرقق من صوتها، تخفضه، وربما تكلمت بتردد ولعثمة لترسم لنفسها ـ كما تعتقد ـ صورة للفتاة الرقيقة الناعمة، المُرهفة الحس، اليوم أصبح الصوت الواضح القوي النبرات هو المعبر عن جمال شخصية المرأة وملامحها الأنثوية
دراسة استطلاعية بريطانية وكشفت عن دلالة كل كلمة ونبرة صوت على الشخصية، أوجزتها في النقاط التالية لتسترشد بها كل امرأة:
1 ـ إن تحدثتِ بسرعة متعمدة؛ فأنتِ في حالة عاطفية ما: غضب، فرح، قلق، إضافة إلى شعور بالوحدة يسيطر عليك، مع إحساس بصعوبة التعبير عن مشاعرك الحقيقية.
2 ـ تتحدثين ببطء شديد، تختارين ألفاظك، تخافين التغيير، متمسكة بأفكارك القديمة، رافضة كل من يعارضها، إذن أنت شخصية عادية، وتقليدية.
3 ـ تتحدثين بنعومة وبصوت رخيم، إذن أنت تشعرين بالسعادة والجميع من حولك يعرفون ذلك.
4 ـ نبرات صوتك منطلقة، حية، تعلو وتهبط تبعا لانفعالاتك، إذن أنت شخصية متفتحة، هادئة في علاقاتك مع الآخرين، تريحك الموسيقى الحالمة، والأنوار الخافتة، مما يشير إلى أنك إنسانة متفائلة، مقبلة على الحياة، ويسعى الجميع إلى صحبتك.
5 ـ تضحكين بصوت عال، مبالغ، وضحكاتك متقطعة بين كل كلمة وأخرى تنطقين بها، فأنت شخصية تخشى المواجهة، ولا تحب أن ينكسر قلبها، عملية جدا وتبتعدين عن الرومانسية.
6 ـ نبرات صوتك تبدو وكأنك تنتحبين، فهذا دليل على أنك تفتقدين الأمان في علاقاتك، لكن قدرتك فائقة على تحمل المسؤولية.
7 ـ تسيطرين على مخارج ألفاظك، وتتحدثين بنبرات منخفضة، إذن أنت إنسانة تحب الصداقة وكريمة، لكنك شخصية قيادية، وما ينقصك هو تذكرك أن الآخرين، وكل من حولك ليسوا بتلاميذ أو عمالا يعملون تحت أمرتك.
فإذا كانت ضحكتك ومشيتك، شعرك وهيئتك، هي بطاقتك الشخصية في عيون الآخرين، فإن صوتك ونبراته هو المُعلن والمُعبر الحصري عن جمالك وأنوثتك، وهل ننسى الأذن التي تعشق قبل العين أحيانا؟ هكذا يتحدث خبراء الجمال.
أشارت دراسة أعدها مجموعة من خبراء علم الجمال إلى أن صوت المرأة ونبراته يشير إلى 80 % من جمالها وأنوثتها؛ لذا عليها ألا تسيء إليه، محذرين من إهماله أو عدم الاعتناء به؛ حتى لا يؤدي الأمر إلى حدوث تغيرات مع التقدم في العمر؛ فقد يصبح الصوت غليظا، مفتقدا تلك النبرة الأنثوية الجمالية! كما أوردت الدراسة أن الحبال الصوتية للمرأة تعتبر أكثر حساسية من حبال صوت الرجل؛ لذلك يجب أن تكون العناية به مضاعفة،
وضعت إحدى الدراسات البريطانية الجمالية خطوتان للاعتناء بالصوت:
أولهما: على المرأة أن تريح صوتها لمدة ساعتين في اليوم على الأقل؛ بمعنى خلودها للصمت التام، ولا مانع من تناول ملعقة من العسل السائل في الصباح الباكر؛ للإبقاء على الحبال الصوتية مشدودة وقوية!
ثانيهما: ضرورة ابتعاد المرأة عن تناول البهارات الحارة؛ لأنها تحدث تأثيرا سلبيا على حبال الصوت..تخدشها!!
ثقفي صوتك
يجزم الدكتور إبراهيم الدالي، الطبيب النفسي بمركز الأسرة في القاهرة، بأن صوت الإنسان بعامة له دور كبير في الإقناع وفض المنازعات، واتخاذ الحلول المناسبة، فما بالكم بالمرأة التي تريد رسم صورة أنثوية جميلة في عيون من حولها، فعليها أن تقوم بتثقيف صوتها؛ مُتعرفة على دلالة كل نبرة من نبراته، باعتباره شبكة اتصالها بالناس.
بالأمس كانت الفتاة تُرقق من صوتها، تخفضه، وربما تكلمت بتردد ولعثمة لترسم لنفسها ـ كما تعتقد ـ صورة للفتاة الرقيقة الناعمة، المُرهفة الحس، اليوم أصبح الصوت الواضح القوي النبرات هو المعبر عن جمال شخصية المرأة وملامحها الأنثوية
دراسة استطلاعية بريطانية وكشفت عن دلالة كل كلمة ونبرة صوت على الشخصية، أوجزتها في النقاط التالية لتسترشد بها كل امرأة:
1 ـ إن تحدثتِ بسرعة متعمدة؛ فأنتِ في حالة عاطفية ما: غضب، فرح، قلق، إضافة إلى شعور بالوحدة يسيطر عليك، مع إحساس بصعوبة التعبير عن مشاعرك الحقيقية.
2 ـ تتحدثين ببطء شديد، تختارين ألفاظك، تخافين التغيير، متمسكة بأفكارك القديمة، رافضة كل من يعارضها، إذن أنت شخصية عادية، وتقليدية.
3 ـ تتحدثين بنعومة وبصوت رخيم، إذن أنت تشعرين بالسعادة والجميع من حولك يعرفون ذلك.
4 ـ نبرات صوتك منطلقة، حية، تعلو وتهبط تبعا لانفعالاتك، إذن أنت شخصية متفتحة، هادئة في علاقاتك مع الآخرين، تريحك الموسيقى الحالمة، والأنوار الخافتة، مما يشير إلى أنك إنسانة متفائلة، مقبلة على الحياة، ويسعى الجميع إلى صحبتك.
5 ـ تضحكين بصوت عال، مبالغ، وضحكاتك متقطعة بين كل كلمة وأخرى تنطقين بها، فأنت شخصية تخشى المواجهة، ولا تحب أن ينكسر قلبها، عملية جدا وتبتعدين عن الرومانسية.
6 ـ نبرات صوتك تبدو وكأنك تنتحبين، فهذا دليل على أنك تفتقدين الأمان في علاقاتك، لكن قدرتك فائقة على تحمل المسؤولية.
7 ـ تسيطرين على مخارج ألفاظك، وتتحدثين بنبرات منخفضة، إذن أنت إنسانة تحب الصداقة وكريمة، لكنك شخصية قيادية، وما ينقصك هو تذكرك أن الآخرين، وكل من حولك ليسوا بتلاميذ أو عمالا يعملون تحت أمرتك.