ĻàĎỷ iЙ ŖẼD
ܓܨ أشهق بأسمه ܓܨ
- إنضم
- Jan 23, 2009
- المشاركات
- 5,503
- مستوى التفاعل
- 87
- المطرح
- بعيونو
طلقها وهي في حضنه وقدم لها أخر قبله..
اليــــــ(القصــًَـــــه)ــــك م..
(
أغرب قصة طلاق سمعتها في حياتي
وهي قصه غريبه عجيبه لم اسمع بها حياتي
في اخر القصه بدتت دمع عيوني
ومشاعري صارة فياضه ورحمته ورحمة زوجته
ايش اللي صار وايش اللي حصل
كان هذا الصديق لا ينجب ولا يعرفون السبب
هل من الزوج او من زوجته
فجلس ما يقارب الثمان سنوات أو العشر سنوات
بعدها قرر تحت ضغط اهله ان يتزوج ثانيه لعله ينجب
فقرر الزواج بأخرى
لكن زوجته الآولى وتحت ضغوط اهلها ايضاًأجبروها على الطلاق
حتى ترى طريقها مع غيره وتتحقق رغبتها بالإنجاب منأخر
لكنها تحبه وهو يحبها حباً جماً
لكن الضغوط والنفسي والأهل كان لها منحى أخر
قرر وهي قررت أن الطلاق هو الحل
في أخر يوم من حياتهم
عزمته على العشاء عند أهلها فتعشى عندهم
ثم أختلى بها في أخر الليل في مجلسهم و حضنهاوضمها وقبلها أخر قبله ثم ودعها وقد قدم لها صك الطلاق.
والدمووع كانت هيشاهدة الموقف
موقف محزن وأليم وتقشعر منه الأبدان
طبعاً تزوج غيرهاوأنجب
وهي تزوجت غيره وأنجبت.
ولكن هذه مشيئة الله.
الغريب هنا
أن الطلاق انتهى بحب وحضن وتقبيل ودموع
هذا ما لم اسمعه في حياتي أبداً.
الحمد لله على كل حال.
والطلاق ليس نهاية العالم
بل هو الطريق للأفضل بإذن الله
الملخص أن الإنسان ربما يكون له هدف فعليه أن يضحي بمشاعره
كلاهما كان لهما هدف أقوى من مشاعر الحب وهي مشاعر الامومة والأبوه
فكانت لا تتحق إلا بالإنفصال
فقدما الإنفصال على مشاعرهما.)
اليــــــ(القصــًَـــــه)ــــك م..
(
أغرب قصة طلاق سمعتها في حياتي
وهي قصه غريبه عجيبه لم اسمع بها حياتي
في اخر القصه بدتت دمع عيوني
ومشاعري صارة فياضه ورحمته ورحمة زوجته
ايش اللي صار وايش اللي حصل
كان هذا الصديق لا ينجب ولا يعرفون السبب
هل من الزوج او من زوجته
فجلس ما يقارب الثمان سنوات أو العشر سنوات
بعدها قرر تحت ضغط اهله ان يتزوج ثانيه لعله ينجب
فقرر الزواج بأخرى
لكن زوجته الآولى وتحت ضغوط اهلها ايضاًأجبروها على الطلاق
حتى ترى طريقها مع غيره وتتحقق رغبتها بالإنجاب منأخر
لكنها تحبه وهو يحبها حباً جماً
لكن الضغوط والنفسي والأهل كان لها منحى أخر
قرر وهي قررت أن الطلاق هو الحل
في أخر يوم من حياتهم
عزمته على العشاء عند أهلها فتعشى عندهم
ثم أختلى بها في أخر الليل في مجلسهم و حضنهاوضمها وقبلها أخر قبله ثم ودعها وقد قدم لها صك الطلاق.
والدمووع كانت هيشاهدة الموقف
موقف محزن وأليم وتقشعر منه الأبدان
طبعاً تزوج غيرهاوأنجب
وهي تزوجت غيره وأنجبت.
ولكن هذه مشيئة الله.
الغريب هنا
أن الطلاق انتهى بحب وحضن وتقبيل ودموع
هذا ما لم اسمعه في حياتي أبداً.
الحمد لله على كل حال.
والطلاق ليس نهاية العالم
بل هو الطريق للأفضل بإذن الله
الملخص أن الإنسان ربما يكون له هدف فعليه أن يضحي بمشاعره
كلاهما كان لهما هدف أقوى من مشاعر الحب وهي مشاعر الامومة والأبوه
فكانت لا تتحق إلا بالإنفصال
فقدما الإنفصال على مشاعرهما.)