✿منى قلبي✿
بيلساني محترف
- إنضم
- Jan 18, 2010
- المشاركات
- 2,656
- مستوى التفاعل
- 36
- المطرح
- في بستان ورد منسية
~**..غريبه قصة الدمعه وهي تغسل جفون العين تريح عين باكيها وهي بقمة احزانه..}~
تجول في نفسي تساؤلات وإستفهامات
عن أشياء لم أقدر أن أستوعبها وأفهمها ؟!؟
ولكن أعتقد أن الحياة تدرك هذه الإستفهامات.......
كثيراً ما ينتابني حب البكاء !!!
ولا تهدأ نفسي إلاً عندما أذرف دمعة .. دمعتين ..
بل دموع ودموع
ولا أعلم لماذا كل هذه الدموع ؟؟؟........
ثم بعد ذلك ...
تهدأ نفسي ويروق لي حالي
وكأن أكوام من التلال أزيحت عن قلبي .
الحقيقة ...
تمر بي هذه الحالة منذ فترة
ولا أعلم ما سببها
ولكن لا أعلم لماذا أرتاح
عندما أذرف دموعاً لا نهاية لها
في معظم الأوقات
عادةً يمر بي يوم جميل مشرق
يوم بالفعل سعيد وأكون فرحانا بذلك اليوم
ولكن في آخر اليوم أحس وكأني بحاجة إلى البكاء !!!
وأيام أخرى تمر بي أيام متعباً بكل ما فيها
منذ أن تشرق الشمس إلى أن تغرب
وأنا في ضيقة لا يعلمها إلاً الله .
كل من حولي يتسائلون لماذا
تتغير صورتك فجأة ؟
لماذا تتغير طباعك فجأة ؟
لماذا الدمعة بعينيك ؟
تساؤلات وتساؤلات
وأنا لا يوجد عندي الإجابة !!!
وقتها أكون على يقين بأن حالي لن يهدأ
إلاً عندما أحس بحرارة دموعي على خدودي
ولكني أتجاهل الأمر أحياناً
فألجأ إلى قراءة القرآن وأرتاح نوعاً ما
أو أسلي نفسي بأي شيء
ولكن كل هذه المحاولات لا تروق نفسي
إلاً عندما أختلي مع نفسي بغرفتي
وأبكي ثم أبكي ثم أبكي ...............
حتى أشعر بأن دموعي نشفت *
فبعدها أشعر بالهدوء في أعماقي
وبسكينه تقطن قلبي
وبعدها أخرج من خلوتي ......
تساؤلي !!!!
هل الدموع خلقت لتكون سبباً في راحة النفس والبال ؟!؟
تجول في نفسي تساؤلات وإستفهامات
عن أشياء لم أقدر أن أستوعبها وأفهمها ؟!؟
ولكن أعتقد أن الحياة تدرك هذه الإستفهامات.......
كثيراً ما ينتابني حب البكاء !!!
ولا تهدأ نفسي إلاً عندما أذرف دمعة .. دمعتين ..
بل دموع ودموع
ولا أعلم لماذا كل هذه الدموع ؟؟؟........
ثم بعد ذلك ...
تهدأ نفسي ويروق لي حالي
وكأن أكوام من التلال أزيحت عن قلبي .
الحقيقة ...
تمر بي هذه الحالة منذ فترة
ولا أعلم ما سببها
ولكن لا أعلم لماذا أرتاح
عندما أذرف دموعاً لا نهاية لها
في معظم الأوقات
عادةً يمر بي يوم جميل مشرق
يوم بالفعل سعيد وأكون فرحانا بذلك اليوم
ولكن في آخر اليوم أحس وكأني بحاجة إلى البكاء !!!
وأيام أخرى تمر بي أيام متعباً بكل ما فيها
منذ أن تشرق الشمس إلى أن تغرب
وأنا في ضيقة لا يعلمها إلاً الله .
كل من حولي يتسائلون لماذا
تتغير صورتك فجأة ؟
لماذا تتغير طباعك فجأة ؟
لماذا الدمعة بعينيك ؟
تساؤلات وتساؤلات
وأنا لا يوجد عندي الإجابة !!!
وقتها أكون على يقين بأن حالي لن يهدأ
إلاً عندما أحس بحرارة دموعي على خدودي
ولكني أتجاهل الأمر أحياناً
فألجأ إلى قراءة القرآن وأرتاح نوعاً ما
أو أسلي نفسي بأي شيء
ولكن كل هذه المحاولات لا تروق نفسي
إلاً عندما أختلي مع نفسي بغرفتي
وأبكي ثم أبكي ثم أبكي ...............
حتى أشعر بأن دموعي نشفت *
فبعدها أشعر بالهدوء في أعماقي
وبسكينه تقطن قلبي
وبعدها أخرج من خلوتي ......
تساؤلي !!!!
هل الدموع خلقت لتكون سبباً في راحة النفس والبال ؟!؟