(1) عن واثلة بن الأسقع أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أعطيت مكان التوراة السبع، وأعطيت مكان الزبور المئين، وأعطيت مكان الإنجيل المثاني، وفضلت بالمفصل».
أخرجه الإمام أحمد في مسنده والبيهقي في الشعب، وقال الشيخ الألباني: الحديث بمجموع طرقه صحيح، والله أعلم. السلسلة الصحيحة (3/469).
(2) عن أم هشام بنت حارثة بن النعمان - رضي الله عنها - قالت: «لقد كان تنورنا وتنور رسول الله صلى الله عليه وسلم واحدا سنتين أو سنة وبعض سنة، وما أخذت (ق والقرآن المجيد) إلا عن لسان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرؤها كل يوم جمعة على المنبر، إذا خطب الناس). أخرجه مسلم في صحيحه.
(3) عن أبي واقد الليثي قال: «سألني عمر بن الخطاب: عما قرأ به رسول الله صلى الله عليه وسلم في يوم العيد؟ فقلت: باقتربت الساعة، وق والقرآن المجيد). أخرجه مسلم في صحيحه.
(4) عن قطبة بن مالك، قال: «صليت وصلى بنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقرأ: ق والقرآن المجيد، حتى قرأ «والنخل باسقات» قال: فجعلت أرددها ولا أدري ما قال»، وفي رواية عنه «أنه سمع النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الفجر: والنخل باسقات لها طلع نضيد». أخرجه مسلم.
(5)) عن جابر بن سمرة - رضي الله عنه - «أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرأ في الفجر بـ ق والقرآن المجيد، وكانت صلاته بعد ذلك تخفيفاً». أخرجه مسلم.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.