سعد قيس
سعد الروح البيلساني قلب منتهي الصلاحية
- إنضم
- Jul 3, 2008
- المشاركات
- 6,963
- مستوى التفاعل
- 62
- المطرح
- الكــرســـي ..!!
الرأي والرأي الأخر
الأختلاف فى الرأى لا يفسد أبدا للود قضية
وأقتناعى برأى لايجعلنى أبدا أسفه أراء الأخرين
ومهما أختلفت مع الأخرين فى الراى يجب أن أحترام
فى المقابل أرئهم وهذا ابسط أداب الحوار والنقاش
وأختلاف الاراء وتعددها تثرى موضوع النقاش
وتخلق لنا رؤية جديدة تساعدنا على الادراك السليم
عندما ثثار قضية عامة ويدور النقاش عليها فى مجال العمل أو بين الاصدقاء أو المعارف يأتى
دائما من يتمسك برايه فى أنفعال وتعصب وعصبيه من الممكن أن يكون رايه يوافقه الصوأب
أو الخطأ ولكن فى الوقت الذى يتمسك برأيه وبشدة لايترك للآخرين مجرد فرصة توضيح وجهة نظرهم
فى رأيهم الذى أبدوه تجده يسفه أو يقلل من أرئهم ويحولها من قضية عامة الى قضية شخصيه وكأنه هو
الوحيد العالم بأبعاد وتفاصيل القضية وينسى أن للحوار والنقاش أداب و اصول ولباقة والاختلاف دائما فى الرأى
لايفسد للود قضية ومهما أختلفت مع الآخرين فى الرأى يجب أن أحترم فى المقابل أرائهم وأذا فرض أن
رأيك هو الرأى الصائب ولكن تبديه لى بأنفعال وعصبية وتسفيه لرأى سأسد مسامعى حتى عن سماع هذا
الرأى لان فى نظرى الخاص أن كل أطراف النقاش أبدا لن يكونوا فى نفس سعة ألافق وراجحة العقل ستتفاوت
النسب فى العقل والمعرفة فلماذا لايتواضع قليلا من كان واسع ألافق بأن ينزل الى مستوى الآقل منه فى المعرفة
لكى يجعله يفهم لكى يقتنع ولماذا لا يرتقى الانسان الآقل فى المعرفة باالأعلى لكى يحاول الفهم ولماذا لانخلق
مناخ من الاساس صحى للنقاش بعيدا عن الانفعال والتعصب والعصبية فعندما يصبح الجو مليىء بالهدوء
ورجاحة العقل والوعى ويبعد تمام عن التوتر سيصبح النقاش وقتها متعة فكرية للعقل بصرف النظر من
كان صائب ومن كان رايه لايوافقه الصواب سيأتى النقاش بالفائده المرجوه منه ,,,
الأختلاف فى الرأى لا يفسد أبدا للود قضية
وأقتناعى برأى لايجعلنى أبدا أسفه أراء الأخرين
ومهما أختلفت مع الأخرين فى الراى يجب أن أحترام
فى المقابل أرئهم وهذا ابسط أداب الحوار والنقاش
وأختلاف الاراء وتعددها تثرى موضوع النقاش
وتخلق لنا رؤية جديدة تساعدنا على الادراك السليم
عندما ثثار قضية عامة ويدور النقاش عليها فى مجال العمل أو بين الاصدقاء أو المعارف يأتى
دائما من يتمسك برايه فى أنفعال وتعصب وعصبيه من الممكن أن يكون رايه يوافقه الصوأب
أو الخطأ ولكن فى الوقت الذى يتمسك برأيه وبشدة لايترك للآخرين مجرد فرصة توضيح وجهة نظرهم
فى رأيهم الذى أبدوه تجده يسفه أو يقلل من أرئهم ويحولها من قضية عامة الى قضية شخصيه وكأنه هو
الوحيد العالم بأبعاد وتفاصيل القضية وينسى أن للحوار والنقاش أداب و اصول ولباقة والاختلاف دائما فى الرأى
لايفسد للود قضية ومهما أختلفت مع الآخرين فى الرأى يجب أن أحترم فى المقابل أرائهم وأذا فرض أن
رأيك هو الرأى الصائب ولكن تبديه لى بأنفعال وعصبية وتسفيه لرأى سأسد مسامعى حتى عن سماع هذا
الرأى لان فى نظرى الخاص أن كل أطراف النقاش أبدا لن يكونوا فى نفس سعة ألافق وراجحة العقل ستتفاوت
النسب فى العقل والمعرفة فلماذا لايتواضع قليلا من كان واسع ألافق بأن ينزل الى مستوى الآقل منه فى المعرفة
لكى يجعله يفهم لكى يقتنع ولماذا لا يرتقى الانسان الآقل فى المعرفة باالأعلى لكى يحاول الفهم ولماذا لانخلق
مناخ من الاساس صحى للنقاش بعيدا عن الانفعال والتعصب والعصبية فعندما يصبح الجو مليىء بالهدوء
ورجاحة العقل والوعى ويبعد تمام عن التوتر سيصبح النقاش وقتها متعة فكرية للعقل بصرف النظر من
كان صائب ومن كان رايه لايوافقه الصواب سيأتى النقاش بالفائده المرجوه منه ,,,