اخترق فيلم "مريمي" البحريني بجرأة محسوبة إحدى المحرمات التي ترفضها السينما الخليجية، عبر تناول حياة بحرينية تحولت إلى الرقص بعد وفاة زوجها الذي كان يعمل كمؤذن المسجد.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.