فيلم عن أحداث ومعجزات النبي موسى عليه السلام مع بني اسرائيل‎

آلبتول

أدميرال

إنضم
Jul 5, 2008
المشاركات
10,067
مستوى التفاعل
172
المطرح
من جزيرة العرب وبقايا بخور فرنسي !!
رسايل :

قد أكون ... فراشة تحلق في السماء ولكن في الحقيقة ... ألسع كالنحلة!





هي عبارة عن مشاهد لفيلم قصير أنتجته القناة الالمانيه سنة 2006
فيلم رائع بمعنى الكلمة يعرض علينا قصص من أحسن القصص بالقرآن الكريم
صور بأفضل طرق التصوير وأساليبها
والإخراج بصور أبداعية جمالية
لكن نحن كمسلمين أين من هذا كله في حق ديننا
غير أفلام الحب والعشق والتفاهة
بعيدٍ عن الطائفية نحن نؤمن بالأديان السماوية كلها شيء مفروغ منه
لكن رغم الإبداع الموجود بالفيلم التصويري لمشاهد نحن نعرفها حق المعرفة من القرآن الكريم
و لقد ذكرت المعجزات عشرات المرات في القرآن
المؤمنون يخشع إذا مرت بهم هذه القصص لأنهم يتخيلونها بعقول و قلوب مؤمنة
فكان الأثر أعظم والأهم أنها صحيحة وليست محرفة كالرؤية الإخراجية تلك التي رأيناها
فبعض المشاهد ليست صحيحة إذا دققتم

طبعاً حديثي لا أحصره على المؤمنين ...ماذا عن المستضعفين بالدين وهو اغلبنا
إلا يحق لنا كمسلمين أن نعمل جاهداً ونواكب العصر في حق ديننا ؟؟
في قولة تعالى :( لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا من خشية الله و تلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون)
لما لا نرى مشاهد لديننا بدل أن نحفظ مشاهد الغرام وقصص الحب والفراق تلك
لكن لا نفلح غير بإبداع مقلد نسرق أفكار غيرنا وننسبها لأنفسنا ...!
هذا إذا لم نرى بعد مدة لهذا الفيلم القصير تستبدل الموسيقى
بآيات القرآن من سورة الكهف
لكن إلى متى على هذا الحال ....
إلا نستطيع أن نفعل شيئاً يرمزنا كمسلمين
يرسم لنا بصمتنا التي هدرت
ولم نعد غير أن نجددها من تاريخ أمجادنا رثاً لها




أخيراً اختم حديثي وأوجه رسالة قصيرة للمجال الإنتاج والتمثيل وسينما العرب
يكفي ما ينتج منكم سقمٍ وتقليدٍ أعمى نريد فيلماً يخدم ديننا


 

- ]Safee[ -

بيلساني عميد

إنضم
Feb 21, 2010
المشاركات
3,307
مستوى التفاعل
69
المطرح
وين ما كان
رسايل :

همسه لمن أحبهم .. !! تذكر دائماً وانقشها على قلبك .. مادمت حيا كن لله كما يريد .. يكن لك فوق ماتريد .. الكل يريدك لنفسه الإ الله يريدك ... لنفسك..

معك حق بكل شي قلتي..

بس كمان لولا أنو قصص الحب والغرام و...الخ
لولا انو عمتعجب الجمهور ما كانت انتشرت هالانتشار
يعني في حق علينا كمان

بالنهاية شكراً لغيرتكِ على ديننا ..
وان شا الله بتصل رسالتكوردة*
 
أعلى