{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
قتل أربعة أشخاص وأصيب 15 آخرين بجروح في تفجير انتحاري مزدوج جنوبي أفغانستان الأحد استهدف اجتماعا لقادة قبليين، حسبما أفاد مسؤولون.
ونقلت وكالة أنباء فرانس برس عن غورزانغ افريدي المتحدث باسم رئيس شرطة إقليم قندهار قوله إن "أربعة أشخاص قتلوا وأصيب 15 آخرين حتى الآن في الهجوم الذي وقع في بلدة سبن بولداك".
ولم تتبن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
يذكر أن ثلاثة اشخاص، على الأقل، لقوا حتفهم أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي في هجوم انتحاري نفذ بسيارة مفخخة قرب قاعدة عسكرية أمريكية شرقي أفغانستان.
وقال مسؤولون إن السيارة انفجرت بالقرب من مدخل معسكر تشابمان بمدينة خوست، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أفغان.
وتجد الولايات المتحدة الأمريكية والحكومة الأفغانية صعوبة في فرض الاستقرار بأفغانستان قبل أن يتم سحب معظم قوات الناتو المقاتلة، بنهاية عام 2014، وتسليم المهام الأمنية للقوات الأفغانية.
ويشكك بعض الأفغان في قدرة القوات الحكومية على الدفاع عن البلاد ضد أي محاولة من طالبان لاستعادة الحكم، بعد انسحاب القوات الدولية. كما أن هناك مخاوف من اندلاع حرب أهلية.
في حين تؤكد حكومة الرئيس حامد كرزاي أن قوات الأمن حققت تقدما كبيرا.
ونقلت وكالة أنباء فرانس برس عن غورزانغ افريدي المتحدث باسم رئيس شرطة إقليم قندهار قوله إن "أربعة أشخاص قتلوا وأصيب 15 آخرين حتى الآن في الهجوم الذي وقع في بلدة سبن بولداك".
ولم تتبن أي جهة مسؤوليتها عن الهجوم.
يذكر أن ثلاثة اشخاص، على الأقل، لقوا حتفهم أواخر ديسمبر/كانون الأول الماضي في هجوم انتحاري نفذ بسيارة مفخخة قرب قاعدة عسكرية أمريكية شرقي أفغانستان.
وقال مسؤولون إن السيارة انفجرت بالقرب من مدخل معسكر تشابمان بمدينة خوست، مما أسفر عن مقتل ثلاثة أفغان.
وتجد الولايات المتحدة الأمريكية والحكومة الأفغانية صعوبة في فرض الاستقرار بأفغانستان قبل أن يتم سحب معظم قوات الناتو المقاتلة، بنهاية عام 2014، وتسليم المهام الأمنية للقوات الأفغانية.
ويشكك بعض الأفغان في قدرة القوات الحكومية على الدفاع عن البلاد ضد أي محاولة من طالبان لاستعادة الحكم، بعد انسحاب القوات الدولية. كما أن هناك مخاوف من اندلاع حرب أهلية.
في حين تؤكد حكومة الرئيس حامد كرزاي أن قوات الأمن حققت تقدما كبيرا.