The Hero
الأســــــــــــــطورة
- إنضم
- Jun 29, 2008
- المشاركات
- 20,104
- مستوى التفاعل
- 69
- المطرح
- في ضحكة عيون حبيبي
كريم عبد العزيز يستعد لتصوير "فلان الفلاني"
كريم عبد العزيز يستعد لتصوير "فلان الفلاني"
يستعد الفنان كريم عبد العزيز لتصوير فيلم جديد بعنوان "فلان الفلاني شو"، والذي تشاركه البطولة مي عز الدين بناء على استفتاء جرى على موقعه لاختيار البطلة المناسبة أمامه.
ويقول كريم عبد العزيز: "فيلمي الجديد "فلان الفلاني شو"، تأليف عمرو سمير عاطف، الذي قدمت معه من قبل فيلم "أولاد العم"، ومن إخراج أحمد نادر جلال، ونعقد جلسات للاستقرار على الشكل النهائي للسيناريو ثم نبدأ ترشيح الأبطال".
وأضاف كريم في تصريحات لجريدة "الاتحاد": تدور أحداث الفيلم حول شخص من طبقة متوسطة، لا يوجد أي شيء يميّز حياته، وفجأة يتحول لأشهر واحد في البلد، وتتغير حياته تماماً في شهر ونصف الشهر، ويجد نفسه في عالم آخر غير الذي كان يعيش فيه، والفيلم لا يتناول الثورة كحدث، ولكن يلقي الضوء على حالة الانفلات الأمني في الشارع".
وأشار كريم عبد العزيز إلى أن أحداث الفيلم جمعها السيناريست عمرو سمير عاطف من وقائع، بعد أن زار أكثر من سجن شهد هروب المساجين، وتحدث مع أفراد أمن في هذه السجون والكثير من المساجين الذين هربوا ثم سلموا أنفسهم، ورووا تفاصيل خطيرة لهذه الظاهرة، حتى يكون الفيلم قائماً على أحداث حقيقية لا خيالية.
كريم عبد العزيز يستعد لتصوير "فلان الفلاني"
يستعد الفنان كريم عبد العزيز لتصوير فيلم جديد بعنوان "فلان الفلاني شو"، والذي تشاركه البطولة مي عز الدين بناء على استفتاء جرى على موقعه لاختيار البطلة المناسبة أمامه.
ويقول كريم عبد العزيز: "فيلمي الجديد "فلان الفلاني شو"، تأليف عمرو سمير عاطف، الذي قدمت معه من قبل فيلم "أولاد العم"، ومن إخراج أحمد نادر جلال، ونعقد جلسات للاستقرار على الشكل النهائي للسيناريو ثم نبدأ ترشيح الأبطال".
وأضاف كريم في تصريحات لجريدة "الاتحاد": تدور أحداث الفيلم حول شخص من طبقة متوسطة، لا يوجد أي شيء يميّز حياته، وفجأة يتحول لأشهر واحد في البلد، وتتغير حياته تماماً في شهر ونصف الشهر، ويجد نفسه في عالم آخر غير الذي كان يعيش فيه، والفيلم لا يتناول الثورة كحدث، ولكن يلقي الضوء على حالة الانفلات الأمني في الشارع".
وأشار كريم عبد العزيز إلى أن أحداث الفيلم جمعها السيناريست عمرو سمير عاطف من وقائع، بعد أن زار أكثر من سجن شهد هروب المساجين، وتحدث مع أفراد أمن في هذه السجون والكثير من المساجين الذين هربوا ثم سلموا أنفسهم، ورووا تفاصيل خطيرة لهذه الظاهرة، حتى يكون الفيلم قائماً على أحداث حقيقية لا خيالية.