اميرةالنجمات
مشرفة
- إنضم
- Apr 14, 2010
- المشاركات
- 4,142
- مستوى التفاعل
- 65
- المطرح
- بلادالله
كسب ود وحب المرأة بالكلمة الطيبة والعطف
أكد مدرب الحياة والتنمية البشرية على البدرى أن طبيعة وتركيبة الرجل
تختلف عن تركيبة المرأة
وتجعل لكل منهم شخصيته وأفكاره وأسلوبه فى الحياة،
وهذا ليس معناه وجود أفضلية بينهم
أى لا يوجد شخص أفضل من الأخر ولكن لكل منهم حياته وتكليفاته واهتماماته.
ويضيف معروف أن المرأة عادة ما تكون كائنا صبورا تهتم بكل التفاصيل،
وهذا ينعكس فى صورة رعاية كاملة للرجل واهتمام زائد،
هذا عكس الرجل الذى لا يحب الرعاية الزائدة،
لأنه دائما يرغب فى شيئا من الاستقلال والحرية ولا يحب الاحتياج لزوجته دائما فى كل شىء،
فهو يفضل التعامل مع الحياة بمفرده بعيدا عن نصائح الزوجة له والتفافها حوله،
لذلك نجد رجالا يرفضون الحب والحنان والعاطفة الزائدة
شعورا منهم أن كل هذا يساهم فى التقليل من رجولته وقوامته على المرأة،
ويكتم كل هذا بداخله ولا يبوح به لأحد حتى لا يقل فى نظر من حوله.
على عكس الزوجة فالكلمة الطيبة والحنان والعطف يغيرون من شخصيتها ويشعرها بالسعادة
والقبول لدى زوجها، مما يدفعها للسرد بفخر لصديقاتها وأقاربها،
ويمكنها من خلق حياة زوجية سعيدة تحوى من خلالها زوجها وأبنائها
وهذه المشاعر تعطيها القدرة على العطاء.
وهذا ليس معناه كما يقول على البدرى
إن الرجال لا يستمتعون بالحنان والعطف والكلمة الطيبة،
ولكن حرصا منهم على سرية هذه المشاعر لا يطلقونها
أو يستقبلوها أمام الآخرين.
أكد مدرب الحياة والتنمية البشرية على البدرى أن طبيعة وتركيبة الرجل
تختلف عن تركيبة المرأة
وتجعل لكل منهم شخصيته وأفكاره وأسلوبه فى الحياة،
وهذا ليس معناه وجود أفضلية بينهم
أى لا يوجد شخص أفضل من الأخر ولكن لكل منهم حياته وتكليفاته واهتماماته.
ويضيف معروف أن المرأة عادة ما تكون كائنا صبورا تهتم بكل التفاصيل،
وهذا ينعكس فى صورة رعاية كاملة للرجل واهتمام زائد،
هذا عكس الرجل الذى لا يحب الرعاية الزائدة،
لأنه دائما يرغب فى شيئا من الاستقلال والحرية ولا يحب الاحتياج لزوجته دائما فى كل شىء،
فهو يفضل التعامل مع الحياة بمفرده بعيدا عن نصائح الزوجة له والتفافها حوله،
لذلك نجد رجالا يرفضون الحب والحنان والعاطفة الزائدة
شعورا منهم أن كل هذا يساهم فى التقليل من رجولته وقوامته على المرأة،
ويكتم كل هذا بداخله ولا يبوح به لأحد حتى لا يقل فى نظر من حوله.
على عكس الزوجة فالكلمة الطيبة والحنان والعطف يغيرون من شخصيتها ويشعرها بالسعادة
والقبول لدى زوجها، مما يدفعها للسرد بفخر لصديقاتها وأقاربها،
ويمكنها من خلق حياة زوجية سعيدة تحوى من خلالها زوجها وأبنائها
وهذه المشاعر تعطيها القدرة على العطاء.
وهذا ليس معناه كما يقول على البدرى
إن الرجال لا يستمتعون بالحنان والعطف والكلمة الطيبة،
ولكن حرصا منهم على سرية هذه المشاعر لا يطلقونها
أو يستقبلوها أمام الآخرين.