- إنضم
- Jun 23, 2008
- المشاركات
- 4,718
- مستوى التفاعل
- 114
- المطرح
- In Your Eyes
(كلنا سوا) تحول آخر ألبوماتها (إذاعة.. بدون تردد) إلى فيلم سينمائي
بأربعة ألبومات في ستة عشر عاماً أسست لموجة موسيقية سورية جديدة
بأربعة ألبومات في ستة عشر عاماً أسست لموجة موسيقية سورية جديدة
منذ انطلاقتها في عام 1995 استطاعت فرقة (كلنا سوا) الموسيقية السورية جذب الانتباه وحجز مكان لها على الخارطة الموسيقية العربية، وأسست خلال ستة عشر عاماً لموجة موسيقية سورية جديدة، وقدمت حفلات موسيقية في مختلف أنحاء العالم..
أربعة ألبومات
أصدرت الفرقة حتى الآن أربعة ألبومات موسيقية ( سفينة نوح 1998, شي جديد 1999, موزاييك 2003, إذاعة كلنا سوا 2008) ولاقت جميعها نجاحاً هائلاً، وقد حققت مبيعات ألبومات كلنا سوا التي توزعها شركة EMI العالمية في الوطن العربي والعالم الأسطوانة الذهبية في المبيعات بحسب إحصاءات شركة EMI.
سفينة نوح وشي جديد
أول ألبومات الفرقة كان (سفينة نوح) عام 1998، والذي مهد بشكل كبير لتألق هذه الفرقة في المحافل العربية والعالمية، وكان لتقديمها بعض الأغاني التراثية بأسلوب جديد على مستوى الموسيقا والغناء دور كبير في انتشارها ومن هذه الأغاني (عالمايا، نزلن على البستان)، وبعد عام واحد فقط أصدرت الفرقة ألبومها الثاني بعنوان (شي جديد) عام 1999، والذي سجل في استديو زياد الرحباني، وحظي بمتابعة كبيرة من قطاع الشباب السوري خاصة والعربي عامة، خاصةً أن أجواء هذا الألبوم كانت مستمدة من الواقع المعاش وبعيدة عن التسويف والتسطيح الموجود في الموسيقا العربية حالياً، فمثلاً أغنية (رصاصة مترددة) من هذا الألبوم كانت استثنائية بكلماتها وألحانها وغنائها، ومن الأغاني المميزة أيضاً أغنية (دعوة عشا) التي تطرقت لوضع الشباب والحالة الاقتصادية.
نبض الشارع
استطاعت الفرقة عبر الخط الذي رسمته لنفسها، الاعتماد على نبض الشارع وهمومه وتقديمه بطريقة فنية رفيعة المستوى، فلم تكتفي بتقديم موسيقا أو أصوات أو حتى طرب، بل امتدت لتكون معبرة حقيقية عن الشباب خاصة والمجتمع عامةً.
موزاييك
بعد توقفها عن إصدار الألبومات لثلاثة أعوام أقامت خلالها عدة حفلات موسيقية في (الأردن, لبنان, الإمارات, الكويت, المغرب, الولايات المتحدة في أكثر من عشرين ولاية أمريكية)، وشاركت نخبة من الفنانين العرب والعالميين مثل: محمد منير (مصر), فريق شيناي (بريطانيا), بيتر يارو (أميركا)، عادت عام 2003 لتصدر ألبومها الثالث، الذي أبرز حالة النضج الموسيقي مع الاستمرار بالنهج القديم المعتمد على أغانٍ جديدة من تأليف الفرقة مثل (يا حلوة، قصة مدينة) وأغاني تراثية قديمة أعيد إحياؤها مثل (وحياة قلبي وأفراحو، أم الشهيد، وين عارام الله).
إذاعة كلنا سوا
في عام 2008 وترافقاً مع الأحداث السياسية التي جرت في العالم أجمع، جاء ألبوم الفرقة الرابعة بعد غياب خمس سنوات بعنوان (إذاعة كلنا سوا.. بدون تردد)، هذا الألبوم الذي أتى بأسلوب إخراجي موسيقي مبتكر، وإن رآه البعض قريباً لأسلوب زياد الرحباني ، ولكن الفروق بدت واضحة بشكل كبير في طريقة الطرح والحالة الموسيقية المقدمة، فترتيب الأغاني خدم بشكل كبير الألبوم وأكّد على وعي موسيقي كبير لدى أفرادها، وبأسلوب تهكمي ساخر تطال أغاني الألبوم -الذي لم يعتمد أي غنية تراثية هذه المرة- الوضع السياسي في العالم، وتستخدم الفرقة في هذا الألبوم موسيقا الروك والجاز وحتى التخت الشرقي، ورغم غياب خمس سنوات حتى ظهور هذا الألبوم ولكن ما قدم فيه يعبر بشكل كبير عن الوعي الكبير الذي وصل إليه الفريق، والخبرة الهائلة التي اكتسبها خلال السنوات الكثيرة التي قضوها في الإعداد له.
في فيلم سينمائي
وتحضر الفرقة حالياً لتصوير فيلم سينمائي جديد مأخوذ من قصة الألبوم الأخير (إذاعة كلنا سوا... بدون تردد)، الذي قدمته الفرقة بناء على قصة مترابطة تحكي الأحداث العالمية منذ أحداث 11 أيلول/ سبتمبر 2001، إلى عدوان تموز/ يوليو على لبنان عام 2006، والفيلم سيكون من سيناريو الكاتب عدنان العودة، وسيقوم بإخراجه د.عمار العاني، وسيكون باكورة إنتاج هيئة الإنتاج الدرامي في التلفزيون السوري، بإدارة السيدة ديانا جبور، وسيبدأ التصوير في غضون شهر إلى شهر ونصف تقريباً، وسيحتوي الفيلم كل الأغاني التي قدمتها الفرقة في الألبوم، وسيجد أبطال الفرقة شخصياتهم الحقيقية، كما سيشارك فيه مجموعة من نجوم الدراما الذين سيجسدون الشخصيات الدرامية التي كتب لها السيناريو، وستبدأ بالتحضيرات للألبوم الجديد لها بعد الانتهاء من الفيلم الذي من المقرر أن يُعرض خلال موسم الصيف القادم.
فريق كلنا سوا
وتتألف فرقة كلنا سوا من سبعة أعضاء أساسيين وهم إياد ريماوي (غيتار، غناء)، وسونيا بيطار (غناء)، أيهم العاني (غيتار، غناء)، بشار موسى (غناء)، رافل حفار (غيتار باص)، مروان نخلة (كيبورد)، حازم العاني (كيبورد)، ويشاركها في حفلاتها وألبوماتها العديد من الموسيقيين السوريين في مختلف الاختصاصات.
أربعة ألبومات
أصدرت الفرقة حتى الآن أربعة ألبومات موسيقية ( سفينة نوح 1998, شي جديد 1999, موزاييك 2003, إذاعة كلنا سوا 2008) ولاقت جميعها نجاحاً هائلاً، وقد حققت مبيعات ألبومات كلنا سوا التي توزعها شركة EMI العالمية في الوطن العربي والعالم الأسطوانة الذهبية في المبيعات بحسب إحصاءات شركة EMI.
سفينة نوح وشي جديد
أول ألبومات الفرقة كان (سفينة نوح) عام 1998، والذي مهد بشكل كبير لتألق هذه الفرقة في المحافل العربية والعالمية، وكان لتقديمها بعض الأغاني التراثية بأسلوب جديد على مستوى الموسيقا والغناء دور كبير في انتشارها ومن هذه الأغاني (عالمايا، نزلن على البستان)، وبعد عام واحد فقط أصدرت الفرقة ألبومها الثاني بعنوان (شي جديد) عام 1999، والذي سجل في استديو زياد الرحباني، وحظي بمتابعة كبيرة من قطاع الشباب السوري خاصة والعربي عامة، خاصةً أن أجواء هذا الألبوم كانت مستمدة من الواقع المعاش وبعيدة عن التسويف والتسطيح الموجود في الموسيقا العربية حالياً، فمثلاً أغنية (رصاصة مترددة) من هذا الألبوم كانت استثنائية بكلماتها وألحانها وغنائها، ومن الأغاني المميزة أيضاً أغنية (دعوة عشا) التي تطرقت لوضع الشباب والحالة الاقتصادية.
نبض الشارع
استطاعت الفرقة عبر الخط الذي رسمته لنفسها، الاعتماد على نبض الشارع وهمومه وتقديمه بطريقة فنية رفيعة المستوى، فلم تكتفي بتقديم موسيقا أو أصوات أو حتى طرب، بل امتدت لتكون معبرة حقيقية عن الشباب خاصة والمجتمع عامةً.
موزاييك
بعد توقفها عن إصدار الألبومات لثلاثة أعوام أقامت خلالها عدة حفلات موسيقية في (الأردن, لبنان, الإمارات, الكويت, المغرب, الولايات المتحدة في أكثر من عشرين ولاية أمريكية)، وشاركت نخبة من الفنانين العرب والعالميين مثل: محمد منير (مصر), فريق شيناي (بريطانيا), بيتر يارو (أميركا)، عادت عام 2003 لتصدر ألبومها الثالث، الذي أبرز حالة النضج الموسيقي مع الاستمرار بالنهج القديم المعتمد على أغانٍ جديدة من تأليف الفرقة مثل (يا حلوة، قصة مدينة) وأغاني تراثية قديمة أعيد إحياؤها مثل (وحياة قلبي وأفراحو، أم الشهيد، وين عارام الله).
إذاعة كلنا سوا
في عام 2008 وترافقاً مع الأحداث السياسية التي جرت في العالم أجمع، جاء ألبوم الفرقة الرابعة بعد غياب خمس سنوات بعنوان (إذاعة كلنا سوا.. بدون تردد)، هذا الألبوم الذي أتى بأسلوب إخراجي موسيقي مبتكر، وإن رآه البعض قريباً لأسلوب زياد الرحباني ، ولكن الفروق بدت واضحة بشكل كبير في طريقة الطرح والحالة الموسيقية المقدمة، فترتيب الأغاني خدم بشكل كبير الألبوم وأكّد على وعي موسيقي كبير لدى أفرادها، وبأسلوب تهكمي ساخر تطال أغاني الألبوم -الذي لم يعتمد أي غنية تراثية هذه المرة- الوضع السياسي في العالم، وتستخدم الفرقة في هذا الألبوم موسيقا الروك والجاز وحتى التخت الشرقي، ورغم غياب خمس سنوات حتى ظهور هذا الألبوم ولكن ما قدم فيه يعبر بشكل كبير عن الوعي الكبير الذي وصل إليه الفريق، والخبرة الهائلة التي اكتسبها خلال السنوات الكثيرة التي قضوها في الإعداد له.
في فيلم سينمائي
وتحضر الفرقة حالياً لتصوير فيلم سينمائي جديد مأخوذ من قصة الألبوم الأخير (إذاعة كلنا سوا... بدون تردد)، الذي قدمته الفرقة بناء على قصة مترابطة تحكي الأحداث العالمية منذ أحداث 11 أيلول/ سبتمبر 2001، إلى عدوان تموز/ يوليو على لبنان عام 2006، والفيلم سيكون من سيناريو الكاتب عدنان العودة، وسيقوم بإخراجه د.عمار العاني، وسيكون باكورة إنتاج هيئة الإنتاج الدرامي في التلفزيون السوري، بإدارة السيدة ديانا جبور، وسيبدأ التصوير في غضون شهر إلى شهر ونصف تقريباً، وسيحتوي الفيلم كل الأغاني التي قدمتها الفرقة في الألبوم، وسيجد أبطال الفرقة شخصياتهم الحقيقية، كما سيشارك فيه مجموعة من نجوم الدراما الذين سيجسدون الشخصيات الدرامية التي كتب لها السيناريو، وستبدأ بالتحضيرات للألبوم الجديد لها بعد الانتهاء من الفيلم الذي من المقرر أن يُعرض خلال موسم الصيف القادم.
فريق كلنا سوا
وتتألف فرقة كلنا سوا من سبعة أعضاء أساسيين وهم إياد ريماوي (غيتار، غناء)، وسونيا بيطار (غناء)، أيهم العاني (غيتار، غناء)، بشار موسى (غناء)، رافل حفار (غيتار باص)، مروان نخلة (كيبورد)، حازم العاني (كيبورد)، ويشاركها في حفلاتها وألبوماتها العديد من الموسيقيين السوريين في مختلف الاختصاصات.
.gif "شي أمرك أمرك :albailasn(548):")