The Hero
الأســــــــــــــطورة
- إنضم
- Jun 29, 2008
- المشاركات
- 20,104
- مستوى التفاعل
- 69
- المطرح
- في ضحكة عيون حبيبي
انتقدت الممثلة السورية كندة علوش سلوك المعارضين والثوار "الفيسبوكيون" المتمثل في سياسة الإقصاء وعدم تقبل الآخر، وشبّهت تصرفاتهم بسلوك النظام السوري ومناصريه.وكانت كندة من أول الفنانين السوريين الذي انحازوا إلى جانب الحراك الشعبي، منذ بدايته في آذار 2011، وأطلقت العديد من التصريحات المناهضة للنظام السوري ونهجه الأمني في التعامل مع الاحتجاجات السلمية.
وقالت: "سلوك بعض المعارضين والثوار الفيسبوكيين اليوم لا يذكرني إلا بسلوك النظام والمنحبكجية في بداية الثورة.. طغيان لغة الإقصاء والإلغاء والتخوين وتوزيع شهادات حسن السير والسلوك وصكوك الغفران.. وتبني دور المسؤولين عن الثورة والناطقين الرسمين باسمها.. الكثير من الكلام القليل من الأفعال.. كلام يصب بمعظمه في خانة الكره والتعصب والإلغاء".
وأضافت علوش: "دعوات يومية للانشقاق، وكلما انشق ضابط أو مجند أو مسؤول يواجه بسيل من الشتائم والإساءات، كلنا مع المحاسبة لكن ما يحدث في الشارع اليوم وكل يوم له الأولوية، لن نسمح للديكتاتوريين الجدد بأن يحتلوا الساحة وبأن يصادروا الآراء ويفرضوا نمطاً وشكلاً واحداً من السلوك والتعبير،هي ثورة حرية وحرية رأي وتعبير وسلوك.. ثورة محبة لا إلغاء وكره.. وسوريا الجديدة لن تكون لحزب واحد ولا لجماعة واحدة ولا للون واحد، سوريا للجميع وفوق رأس الجميع".
كما طالبت السوريون بمختلف انتماءاتهم السياسية والدينية بوقف القتل وعدم الانجرار وراء الانتقام، وقالت: "أوقفوا القتل، أوقفوا الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، الانتقام مر طعمه كطعم الدم الفاسد".
وأضافت: "لا للتصفيات، لا للانتقام والقتل، نعم للمحاسبة والمحاكمة ولو تأخرت، وللذين يقاتلون باسم الله والدين.. قال الله تعالى: (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلوكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)".
وقالت: "سلوك بعض المعارضين والثوار الفيسبوكيين اليوم لا يذكرني إلا بسلوك النظام والمنحبكجية في بداية الثورة.. طغيان لغة الإقصاء والإلغاء والتخوين وتوزيع شهادات حسن السير والسلوك وصكوك الغفران.. وتبني دور المسؤولين عن الثورة والناطقين الرسمين باسمها.. الكثير من الكلام القليل من الأفعال.. كلام يصب بمعظمه في خانة الكره والتعصب والإلغاء".
وأضافت علوش: "دعوات يومية للانشقاق، وكلما انشق ضابط أو مجند أو مسؤول يواجه بسيل من الشتائم والإساءات، كلنا مع المحاسبة لكن ما يحدث في الشارع اليوم وكل يوم له الأولوية، لن نسمح للديكتاتوريين الجدد بأن يحتلوا الساحة وبأن يصادروا الآراء ويفرضوا نمطاً وشكلاً واحداً من السلوك والتعبير،هي ثورة حرية وحرية رأي وتعبير وسلوك.. ثورة محبة لا إلغاء وكره.. وسوريا الجديدة لن تكون لحزب واحد ولا لجماعة واحدة ولا للون واحد، سوريا للجميع وفوق رأس الجميع".
كما طالبت السوريون بمختلف انتماءاتهم السياسية والدينية بوقف القتل وعدم الانجرار وراء الانتقام، وقالت: "أوقفوا القتل، أوقفوا الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، الانتقام مر طعمه كطعم الدم الفاسد".
وأضافت: "لا للتصفيات، لا للانتقام والقتل، نعم للمحاسبة والمحاكمة ولو تأخرت، وللذين يقاتلون باسم الله والدين.. قال الله تعالى: (وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلوكم ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين)".
ياترى بيسامحو الشعب 
