سعد قيس
سعد الروح البيلساني قلب منتهي الصلاحية
- إنضم
- Jul 3, 2008
- المشاركات
- 6,963
- مستوى التفاعل
- 62
- المطرح
- الكــرســـي ..!!
ما ألتقينا
غير عبر الأمنيات
والحياة تعير دمعتنا
أنهراً للصمت
كم آه سنخرج
عند لقيانا
ومن سيقوم
بحل لغز بحر الدمع
في عينانا
مرساه حب هُنا
للرمل ما أحترقت
وقد مضت بأحتراق
الرمل قلبانا
في حضرة هذه الأمنيات
أتكأت على راحة الصمت
أستلهم الوقت بعض السلام
وأسأل ليلاكَ
عما يبعثره الصمت في
صوتك الهاشمي
وتسألني عنكَ
كل التفاصيل في وحدتي
حينما أبتُ أنفضٌ
عنها فلول التمني
لساعة لقيانا
يقولون لي ليلى
وما ضر ليلى
قد سٌلَ الشعرٌ
يمتزج الكون في وجه ليلى
وصبَ أشتياقنا للنسيم
ليٌفتح مجراه للحنين
لكن لستِ ترضيْن
العذابَ لمقلتي
و ضعفُكِ الرَّقْراقُ
يوقِدُ من غرورِي كيف يبغي
ثم يُذْويكِ التَّكَبُّرُ بين أشرعةِ التَّلَهّي
فاجْنَحي للكِبْرِ يومًا
و احْسِمي
لا شيء يستدعي!
و لكن..
ما زال هناك
أملٌ للقيانا
ستكوني يا حلوتي
في ذالك اليوم
في حضني
كا البدر في حضن الشفق
وجه له الحسن أتسق
يــا غـادتـي حلـمـي بـكــى
أيـــام عـمــري وانـمـحـق ْ
دربـــي يـطــول بـغـربـتـي
والظل ُّ من جسدي انسرق
والـبـعــد ُ شــبّــت ْ نــــاره
وأوارُهــا قـلـبـي امتشق
باقي ٍ هناك ولا أزال
مراقباً فجر الألق
وأدعي ربي
بأن يرحم دمع عينانا
ويستجيب لدعوة لقيانا .
غير عبر الأمنيات
والحياة تعير دمعتنا
أنهراً للصمت
كم آه سنخرج
عند لقيانا
ومن سيقوم
بحل لغز بحر الدمع
في عينانا
مرساه حب هُنا
للرمل ما أحترقت
وقد مضت بأحتراق
الرمل قلبانا
في حضرة هذه الأمنيات
أتكأت على راحة الصمت
أستلهم الوقت بعض السلام
وأسأل ليلاكَ
عما يبعثره الصمت في
صوتك الهاشمي
وتسألني عنكَ
كل التفاصيل في وحدتي
حينما أبتُ أنفضٌ
عنها فلول التمني
لساعة لقيانا
يقولون لي ليلى
وما ضر ليلى
قد سٌلَ الشعرٌ
يمتزج الكون في وجه ليلى
وصبَ أشتياقنا للنسيم
ليٌفتح مجراه للحنين
لكن لستِ ترضيْن
العذابَ لمقلتي
و ضعفُكِ الرَّقْراقُ
يوقِدُ من غرورِي كيف يبغي
ثم يُذْويكِ التَّكَبُّرُ بين أشرعةِ التَّلَهّي
فاجْنَحي للكِبْرِ يومًا
و احْسِمي
لا شيء يستدعي!
و لكن..
ما زال هناك
أملٌ للقيانا
ستكوني يا حلوتي
في ذالك اليوم
في حضني
كا البدر في حضن الشفق
وجه له الحسن أتسق
يــا غـادتـي حلـمـي بـكــى
أيـــام عـمــري وانـمـحـق ْ
دربـــي يـطــول بـغـربـتـي
والظل ُّ من جسدي انسرق
والـبـعــد ُ شــبّــت ْ نــــاره
وأوارُهــا قـلـبـي امتشق
باقي ٍ هناك ولا أزال
مراقباً فجر الألق
وأدعي ربي
بأن يرحم دمع عينانا
ويستجيب لدعوة لقيانا .