ĻàĎỷ iЙ ŖẼD
ܓܨ أشهق بأسمه ܓܨ


- إنضم
- Jan 23, 2009
- المشاركات
- 5,503
- مستوى التفاعل
- 87
- المطرح
- بعيونو
كنت على الفراش .. احاول النوم فلم استطع .. ذهبت بتفكيري بعيداً .. بعيداً جداً إليكِ .. نعم إليكِ انتِ يامن سلبتني قلبي وعقلي .. عطفي وعاطفتي .. حناني ووجداني .. ثم تركتني وحدي في طريقي .. أصارع أمواج الحرمان والإشتياق .. وعواصف ذكرات ولحظات الاتفاق ..تركتني أعاني الوحدة .. كنت لا أشعر بها وأنت معي .. بل مسحتها من ذهني .. كنت أحسب هذه الوحدة غير موجودة الا بالأساطير مذ عرفتك وتعلقت بك ... أو بالعكس الصحيح منذ علقتني بك ... أنتِ يا من وهبته ا حبي الوحيد .. وقلبي الوحيد .. أما آن لكِ ان تعود لأحضاني ؟؟
أم هذا الصد والابتعاد لحرق قلبي وصدري .... حبيبي لقد احترقت بما فيه الكفاية .. إني احترق في كل دقيقة وانت بعيد عني .. بل في كل ثانية ايها الحبيب لقد جف من الدمع ومللت الانتظار ... أما آن لكِ ان تعود ؟؟
آهٍ على هذا الحب ... إن أوله عذب ... ولكن آخره عذاب .. ألا ليت للحب حاكماً لأشكي له عذابى .. لأشكي له كم أتألم حرقة واشتياقاً إليكِ .. لضحكتك وابتسامك .. لخديك الناعمين .. لعينيك البراقتين .. لشفتيك .. لكل ما بك ... بل اشتقت حتى لكذبك !!
حبيبي أما كنت تعلم ان كل كلمة تشجيع لي كانت بمثابة جمهور عريض يشجعني على اجتياز حاجز في مضمار سباق ..
أما تعلم أن وقوفك معي في أوقاتي الحرجة كان كأب غطى ابنه بجسده خوفا من ان تأكله الذئاب
يُقال .. ألا ليت الشباب يعود يوماً
وانا أقول .. ألا ليت الزمان يعود يوماً .. لأستغل كل ثانية بقربك .. لأروى عطشي .. لأكسب حياتي التي سلبتنيها
حبيي..... أما آن لكِ أن تعود ؟؟؟؟
أم هذا الصد والابتعاد لحرق قلبي وصدري .... حبيبي لقد احترقت بما فيه الكفاية .. إني احترق في كل دقيقة وانت بعيد عني .. بل في كل ثانية ايها الحبيب لقد جف من الدمع ومللت الانتظار ... أما آن لكِ ان تعود ؟؟
آهٍ على هذا الحب ... إن أوله عذب ... ولكن آخره عذاب .. ألا ليت للحب حاكماً لأشكي له عذابى .. لأشكي له كم أتألم حرقة واشتياقاً إليكِ .. لضحكتك وابتسامك .. لخديك الناعمين .. لعينيك البراقتين .. لشفتيك .. لكل ما بك ... بل اشتقت حتى لكذبك !!
حبيبي أما كنت تعلم ان كل كلمة تشجيع لي كانت بمثابة جمهور عريض يشجعني على اجتياز حاجز في مضمار سباق ..
أما تعلم أن وقوفك معي في أوقاتي الحرجة كان كأب غطى ابنه بجسده خوفا من ان تأكله الذئاب
يُقال .. ألا ليت الشباب يعود يوماً
وانا أقول .. ألا ليت الزمان يعود يوماً .. لأستغل كل ثانية بقربك .. لأروى عطشي .. لأكسب حياتي التي سلبتنيها
حبيي..... أما آن لكِ أن تعود ؟؟؟؟