The Hero
الأســــــــــــــطورة
- إنضم
- Jun 29, 2008
- المشاركات
- 20,104
- مستوى التفاعل
- 69
- المطرح
- في ضحكة عيون حبيبي
لعدم توفر المازوت .. سائقوا ميكروباصات بحلب يضربون عن العمل
لعدم توفر المازوت .. سائقوا ميكروباصات بحلب يضربون عن العمل
لعدم توفر المازوت .. سائقوا ميكروباصات بحلب يضربون عن العمل
لعدم توفر المازوت .. سائقوا ميكروباصات بحلب يضربون عن العمل
لعدم توفر المازوت .. سائقوا ميكروباصات بحلب يضربون عن العمل
أضرب عدد من سائقي الميكروباصات العاملة على خطي (حلب - الدانا) و (حلب - ترمانين) عن العمل صباح اليوم الأحد على خلفية المعاناة الكبيرة التي يواجهونها في الحصول على المازوت وعدم توافره في الكازيات الثلاث الموجودة في منطقتي الدانا وترمانين التابعتين لمحافظة إدلب، لينجح فيما بعد مدير ناحية الدانا ورئيس بلديتها في الوصول إلى حل أرضى السائقين وأعادهم إلى عملهم من جديد من خلال تخصيص كمية شهرية من المازوت لكل ميكرو.
وعلمنا من أحد سكان منطقة ترمانين أن الساحة التي تتجمع فيها الميكروباصات خلت نهائياً من أي ميكروباص لنقل الركاب إلى حلب صبيحة يوم الأحد، حيث كان السائقون اتفقوا على عدم الخروج إلى عملهم لحين تدخل المعنيين من أجل
تأمين احتياجاتهم من المازوت، لتعود الميكروباصات بعد فترة إلى العمل إبان تدخل مدير ناحية الدانا ورئيس البلدية في حل الأزمة ومعالجتها بالطريقة المناسبة.
وأوضح مصدر في ناحية الدانا في حديث لـ شام برس أن ما حدث لم يكن إضراباً بمعنى الإضراب، وإنما كان احتجاجاً من قبل السائقين على معاناتهم في الحصول على المازوت، حيث تمت معالجة الموقف بتخصيص كمية شهرية من المازوت للميكروباصات تبلغ نحو72000 ليتر موزعة على الكازيات الثلاث الموجودة في الدانا وسرمين.
وأوضح المصدر أن كل كازية من الكازيات الثلاث يصلها شهرياً من 6 إلى 7 صهاريج من المازوت سعة كل صهريج تتراوح بين 15 و 19 ألف ليتر وهي كمية غير كافية في ظل وجود أكثر من 180 ميكروباص يعمل على خطي (حلب - الدانا) و (حلب- سرمين)، عدا عن باقي الخطوط التي تمر بالكازيات، مشيراً إلى أن الناحية تتلقى العديد من الشكاوى التي يتقدم بها المزارعون وأصحاب مقالع ومناشر الحجر الذين يعانون بدورهم من النقص الكبير في المازوت.
وعلمنا من أحد سكان منطقة ترمانين أن الساحة التي تتجمع فيها الميكروباصات خلت نهائياً من أي ميكروباص لنقل الركاب إلى حلب صبيحة يوم الأحد، حيث كان السائقون اتفقوا على عدم الخروج إلى عملهم لحين تدخل المعنيين من أجل
تأمين احتياجاتهم من المازوت، لتعود الميكروباصات بعد فترة إلى العمل إبان تدخل مدير ناحية الدانا ورئيس البلدية في حل الأزمة ومعالجتها بالطريقة المناسبة.
وأوضح مصدر في ناحية الدانا في حديث لـ شام برس أن ما حدث لم يكن إضراباً بمعنى الإضراب، وإنما كان احتجاجاً من قبل السائقين على معاناتهم في الحصول على المازوت، حيث تمت معالجة الموقف بتخصيص كمية شهرية من المازوت للميكروباصات تبلغ نحو72000 ليتر موزعة على الكازيات الثلاث الموجودة في الدانا وسرمين.
وأوضح المصدر أن كل كازية من الكازيات الثلاث يصلها شهرياً من 6 إلى 7 صهاريج من المازوت سعة كل صهريج تتراوح بين 15 و 19 ألف ليتر وهي كمية غير كافية في ظل وجود أكثر من 180 ميكروباص يعمل على خطي (حلب - الدانا) و (حلب- سرمين)، عدا عن باقي الخطوط التي تمر بالكازيات، مشيراً إلى أن الناحية تتلقى العديد من الشكاوى التي يتقدم بها المزارعون وأصحاب مقالع ومناشر الحجر الذين يعانون بدورهم من النقص الكبير في المازوت.