{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
اطلع وفد من الغرفة التجارية في الرياض، على تجربة الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض في تطبيق "مفهوم التطوير الشامل" في مختلف خططها ومشاريعها في المدينة، وذلك خلال زيارة الوفد برئاسة الدكتور عبد الرحمن بن عبد الله الزامل رئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في الرياض، أمس الأول لمقر الهيئة في حي السفارات، حيث كان في استقبالهم المهندس إبراهيم بن محمد السلطان عضو الهيئة رئيس مركز المشاريع والتخطيط في الهيئة، وكبار المسؤولين في المركز.
وشاهد وفد الغرفة خلال الزيارة، مجموعة من العروض المرئية، شملت عرضاً عن "المخطط الاستراتيجي الشامل لمدينة الرياض" والتطلعات المستقبلية للمدينة حتى عام 1450هـ، تضمن تعريفاً بالمخطط وعناصره وبرنامجه التنفيذي الذي تشارك في تنفيذه مختلف الجهات العاملة في المدينة، وأبرز المكتسبات التي حققتها المدينة من خلال المخطط في مختلف القطاعات. كما شاهد الوفد الذي ضم أعضاء مجلس إدارة الغرفة، عرضاَ عن "برنامج تطوير وسط مدينة الرياض"، تناول خطة التطوير العمراني للمنطقة، والفكرة التصميمية العمرانية لكل من مشروع تطوير الظهيرة، ومشروع تطوير حي الدحو، وشاهد عرضاً مرئياً عن "مشروع النقل العام في مدينة الرياض" الذي يشمل شبكتي المترو والحافلات، إضافة إلى فيلم وثائقي عن "مشروع التأهيل البيئي لوادي حنيفة" الذي ساهم في استعادة الوادي لوضعه الطبيعي كمصرف لمياه الأمطار والسيول وللمياه دائمة الجريان الواردة إلى الوادي من عدة مصادر من المدينة. وفي ختام اللقاء، جرى نقاش مفتوح حول مستقبل المدينة، والمشاريع التي تشهدها في مختلف القطاعات.
وشاهد وفد الغرفة خلال الزيارة، مجموعة من العروض المرئية، شملت عرضاً عن "المخطط الاستراتيجي الشامل لمدينة الرياض" والتطلعات المستقبلية للمدينة حتى عام 1450هـ، تضمن تعريفاً بالمخطط وعناصره وبرنامجه التنفيذي الذي تشارك في تنفيذه مختلف الجهات العاملة في المدينة، وأبرز المكتسبات التي حققتها المدينة من خلال المخطط في مختلف القطاعات. كما شاهد الوفد الذي ضم أعضاء مجلس إدارة الغرفة، عرضاَ عن "برنامج تطوير وسط مدينة الرياض"، تناول خطة التطوير العمراني للمنطقة، والفكرة التصميمية العمرانية لكل من مشروع تطوير الظهيرة، ومشروع تطوير حي الدحو، وشاهد عرضاً مرئياً عن "مشروع النقل العام في مدينة الرياض" الذي يشمل شبكتي المترو والحافلات، إضافة إلى فيلم وثائقي عن "مشروع التأهيل البيئي لوادي حنيفة" الذي ساهم في استعادة الوادي لوضعه الطبيعي كمصرف لمياه الأمطار والسيول وللمياه دائمة الجريان الواردة إلى الوادي من عدة مصادر من المدينة. وفي ختام اللقاء، جرى نقاش مفتوح حول مستقبل المدينة، والمشاريع التي تشهدها في مختلف القطاعات.