DE$!GNER
بيلساني محترف
- إنضم
- Apr 4, 2011
- المشاركات
- 2,637
- مستوى التفاعل
- 44
- المطرح
- بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم
دمى أنتم في مسرح العرائس تحرككم أيادي الشيطان، وعبر خيوط الشر. هذا أنتم، ياأيها القابعون وراء حدود الوطن تتربصون (الفوضى المدمرة) المؤمركة وتقدمون مسرح عرائس لصناعة الموت وتصديره لأبناء شعبنا الأبي الآمن من وراء الحدود، وعبر المنابر المأجورة تتقاسمون محاور الحوار، ولكل كلمة أو عبارة أجر ووعود ولكن؟! أين أنتم من عنفوان شعبنا الأبي الذي يمتلك وعياً وانتماءً للوطن وللوحدة الوطنية في سورية ولسورية، لامثيل له ومنقطع النظير أين أنتم منا نحن أبناء سورية الإنسان.
أنتم أيها القابعون وراء الحدود تستنكرون وجود المؤامرة على وطنكم لأنكم أنتم من ساهم في حياكة تلك المؤامرة؟! وهذا هو سلاحكم التضليل والكذب، شيطانكم الأكبر يصنع لكم شعارات معلبة، ويصدرها عبر أفواهكم التي تنفث شرار الحقد الأعمى، قلوبكم من حجر، ودماؤكم سوداء وعيونكم نوافذ لجهنم تقدح شرراً وشراً؟! هذا أنتم يادعاة الإصلاح التخريبي من وراء حدود الوطن.
أما من أراد الإصلاح من أجل الإصلاح فقد انضم إلى فريق العمل الإصلاحي داخل حدود الوطن وأدرك أن ماتفعلونه يادعاة الإصلاح في الخارج ماهو إلا أجندة سوداء تكشفت سطورها وأهدافها، وأدواتها، وشعب سورية بكل أطيافه لكم بالمرصاد.
فكل أبناء شعبنا هم حماة الديار.
ويحكم ياصناع الموت من غضب حماة الديار فقد نفد صبرنا.
ويح أسيادكم من الغضب السوري فقد حان وقت القصاص.
تقتلون، وتمثلون بجثث الشهداء وترقصون على آلام، وحرمان، وحرقة أهل الشهيد لفراق ابنهم، وتستنكرون صراخ أم، أو طفل، أو طفلة على لوعة الفراق؟!
ياويحكم هل تلك هي ثقافة الإصلاح التي تدعون؟! أم إنها ثقافة الموت، أيها القتلة المأجورون؟! سنابل قمحنا أزلية وهي لسورية بكل مافيها من حركة، وحراك، فأبناء سورية هم صناع مجد الماضي، والحاضر، والمستقبل، والحرية، والكرامة، هي من وجدان وحدتنا الوطنية التي أحبطت مؤامرتكم القذرة ياصناع الموت من وراء حدود الوطن.
كما أحبطت في الماضي عشرات المؤامرات التي استهدفت مقدرات شعبنا.
ويحكم من غضب سورية والسوريين ياصناع الموت، فقد آن أوان الحساب ومن سيحاسبكم هم من غررتم بهم لأنهم أبناء وطن لايعرف إلا الشهامة والعروبة، والعفو عند المقدرة لمن أعلن عن توبته، لأنه أدرك حجم قذارة مؤامرتكم على بلدنا. ومن كان من سورية لايعرف الخيانة.. هم سيحاسبونكم يا صناع الموت.
وقلة قليلة ممن شارككم في محاولة اغتيال الوطن، لايزالون يغلقون عقولهم على ماسمعوه من فتاوى قتل الإنسان المسلم لأخيه المسلم.. ويحكم، وويحهم يا صناع الموت من غضب سورية، والسوريين.
فلتخجلوا يامن تدعون حقوق الإنسان مما فعله أعوانكم وأزلامكم من قتل وتدمير للممتلكات العامة والخاصة ومحاولة النيل من هيبة دولة المؤسسات.
ولكن هيهات أن تطالوا ذرة تراب من سورية.
لأن سورية محمية بسور من الله عزوجل ومحمية بقوة الله والشعب، وبمحبة كل السوريين لقائد مسيرة التصحيح الثانية بشار حافظ الأسد.
أما أنتم ياصناع الموت فإلى مزبلة التاريخ الذي سجل أفعالكم في الصفحات السوداء؟! كغيركم ممن باع نفسه للشيطان.
أنتم أيها القابعون وراء الحدود تستنكرون وجود المؤامرة على وطنكم لأنكم أنتم من ساهم في حياكة تلك المؤامرة؟! وهذا هو سلاحكم التضليل والكذب، شيطانكم الأكبر يصنع لكم شعارات معلبة، ويصدرها عبر أفواهكم التي تنفث شرار الحقد الأعمى، قلوبكم من حجر، ودماؤكم سوداء وعيونكم نوافذ لجهنم تقدح شرراً وشراً؟! هذا أنتم يادعاة الإصلاح التخريبي من وراء حدود الوطن.
أما من أراد الإصلاح من أجل الإصلاح فقد انضم إلى فريق العمل الإصلاحي داخل حدود الوطن وأدرك أن ماتفعلونه يادعاة الإصلاح في الخارج ماهو إلا أجندة سوداء تكشفت سطورها وأهدافها، وأدواتها، وشعب سورية بكل أطيافه لكم بالمرصاد.
فكل أبناء شعبنا هم حماة الديار.
ويحكم ياصناع الموت من غضب حماة الديار فقد نفد صبرنا.
ويح أسيادكم من الغضب السوري فقد حان وقت القصاص.
تقتلون، وتمثلون بجثث الشهداء وترقصون على آلام، وحرمان، وحرقة أهل الشهيد لفراق ابنهم، وتستنكرون صراخ أم، أو طفل، أو طفلة على لوعة الفراق؟!
ياويحكم هل تلك هي ثقافة الإصلاح التي تدعون؟! أم إنها ثقافة الموت، أيها القتلة المأجورون؟! سنابل قمحنا أزلية وهي لسورية بكل مافيها من حركة، وحراك، فأبناء سورية هم صناع مجد الماضي، والحاضر، والمستقبل، والحرية، والكرامة، هي من وجدان وحدتنا الوطنية التي أحبطت مؤامرتكم القذرة ياصناع الموت من وراء حدود الوطن.
كما أحبطت في الماضي عشرات المؤامرات التي استهدفت مقدرات شعبنا.
ويحكم من غضب سورية والسوريين ياصناع الموت، فقد آن أوان الحساب ومن سيحاسبكم هم من غررتم بهم لأنهم أبناء وطن لايعرف إلا الشهامة والعروبة، والعفو عند المقدرة لمن أعلن عن توبته، لأنه أدرك حجم قذارة مؤامرتكم على بلدنا. ومن كان من سورية لايعرف الخيانة.. هم سيحاسبونكم يا صناع الموت.
وقلة قليلة ممن شارككم في محاولة اغتيال الوطن، لايزالون يغلقون عقولهم على ماسمعوه من فتاوى قتل الإنسان المسلم لأخيه المسلم.. ويحكم، وويحهم يا صناع الموت من غضب سورية، والسوريين.
فلتخجلوا يامن تدعون حقوق الإنسان مما فعله أعوانكم وأزلامكم من قتل وتدمير للممتلكات العامة والخاصة ومحاولة النيل من هيبة دولة المؤسسات.
ولكن هيهات أن تطالوا ذرة تراب من سورية.
لأن سورية محمية بسور من الله عزوجل ومحمية بقوة الله والشعب، وبمحبة كل السوريين لقائد مسيرة التصحيح الثانية بشار حافظ الأسد.
أما أنتم ياصناع الموت فإلى مزبلة التاريخ الذي سجل أفعالكم في الصفحات السوداء؟! كغيركم ممن باع نفسه للشيطان.