المارد
بيلساني عميد
- إنضم
- Dec 3, 2008
- المشاركات
- 3,270
- مستوى التفاعل
- 34
- المطرح
- سوريا
السلام عليكم
الاحلام حق متاح للبشر منذ عهد ادم عليه السلام ، و لا شك ان لكل عصر سقف لاحلامه يتناسب مع ادواته و لكنى ارى اننا نعيش فى عصر انخفضت او ربما انعدمت فيه الاحلام و اصبح سقف الاحلام اقل من سقف الواقع ، اعلم ان مقال اليوم تظلله سحب من التشاؤم و لكنه يحاول ان يقترب من واقع مؤلم او لنقل الم الواقع كانت المقولة الرائجة هي: «احلم واحلم إلى مالا نهاية فما على الأحلام ياسيدي حساب».
ولكن من يتابع أوضاع أحلامنا وأحلام جيلنا سيجد أن سقف الأحلام انخفض بشكل عجيب ومريب، وصارت حدود الأحلام كحدود الواقع كلها تقف على حد الكفاف والحد الأدنى من القناعة.. فلماذا إذا وصلنا إلى هذا الحد؟
ولماذا انكسرت حياتنا ولم تكتف بانكسار واقعنا فانكسرت أيضا أحلامنا؟
لماذا وصلنا إلى هذا الحد من وصارت كل طموحاتنا أن نعيش ونعيش فقط؟
لماذا لا نريد الكثير ولا نريد المزيد، ونريد فقط أن نبقى على قيد الحياة فقط؟
لماذا لا نفكر أبعد من أطراف يومنا، ونرضى بالقليل القليل؟
لماذا؟
هل اجد عندكم الاجابه على كل هذه الاسئله و التساؤلات ؟
اعتذر لو كانت حروفى حزينه و لذلك دعونى ابعث لكم اجمل باقة ورد تحمل بين ورودها كل الامل فى الغد
الاحلام حق متاح للبشر منذ عهد ادم عليه السلام ، و لا شك ان لكل عصر سقف لاحلامه يتناسب مع ادواته و لكنى ارى اننا نعيش فى عصر انخفضت او ربما انعدمت فيه الاحلام و اصبح سقف الاحلام اقل من سقف الواقع ، اعلم ان مقال اليوم تظلله سحب من التشاؤم و لكنه يحاول ان يقترب من واقع مؤلم او لنقل الم الواقع كانت المقولة الرائجة هي: «احلم واحلم إلى مالا نهاية فما على الأحلام ياسيدي حساب».
ولكن من يتابع أوضاع أحلامنا وأحلام جيلنا سيجد أن سقف الأحلام انخفض بشكل عجيب ومريب، وصارت حدود الأحلام كحدود الواقع كلها تقف على حد الكفاف والحد الأدنى من القناعة.. فلماذا إذا وصلنا إلى هذا الحد؟
ولماذا انكسرت حياتنا ولم تكتف بانكسار واقعنا فانكسرت أيضا أحلامنا؟
لماذا وصلنا إلى هذا الحد من وصارت كل طموحاتنا أن نعيش ونعيش فقط؟
لماذا لا نريد الكثير ولا نريد المزيد، ونريد فقط أن نبقى على قيد الحياة فقط؟
لماذا لا نفكر أبعد من أطراف يومنا، ونرضى بالقليل القليل؟
لماذا؟
هل اجد عندكم الاجابه على كل هذه الاسئله و التساؤلات ؟
اعتذر لو كانت حروفى حزينه و لذلك دعونى ابعث لكم اجمل باقة ورد تحمل بين ورودها كل الامل فى الغد