DE$!GNER
بيلساني محترف
- إنضم
- Apr 4, 2011
- المشاركات
- 2,637
- مستوى التفاعل
- 44
- المطرح
- بين الأقلام والألوان ولوحات التصميم
الحناجر تهدر بقسم الوفاء للوطن في ساحة الأمويين:
غصت ساحة الأمويين بدمشق بمئات آلاف السوريين, صغاراً وكباراً نساء ورجالاً أموا الساحة من كل أرجاء الوطن حاملين أعلام الوطن وصور السيد الرئيس بشار الأسد مؤكدين التزامهم بمسيرة الإصلاح ورفض المؤامرة. الحشود الهادرة أدت قسم الوفاء للوطن فيما أضيئت سماء دمشق بالألعاب والشهب النارية التي أطلقت من فوق قاسيون ضمن فعالية وطنية كبيرة «بصمة شباب سورية».
وانطلقت الفعاليات بوقوف المشاركين دقيقة صمت إجلالاً لأرواح الشهداء وترديدهم النشيد الوطني السوري وكلمة المنظمين التي عبر خلالها أنس محمد يونس رئيس مجلس إدارة بصمة شباب سورية عن رفض شباب سورية الواعي والمسؤول لأي تدخلات خارجية مؤكداً أن ما يجمعهم هو حب الوطن والخوف على أمنه واستقراره وأنهم سيبقون في ساحات الوطن دعماً للإصلاحات والإنجازات وتأكيداً على حماية الوحدة الوطنية ومنع محاولات بث الفوضى والفتنة والعبث بأمن الوطن.
وقال يونس: إننا نرسل اليوم باسم بصمة شباب سورية رسائل مهمة في هذا الوقت الذي اختلطت فيه المفاهيم وهي أن شباب سورية مع السيد الرئيس بشار الأسد وبرنامجه الإصلاحي الشامل ومع المقاومة وهم جنود الوطن الأوفياء الذين لن يسمحوا بمرور المخططات الاستعمارية ومحاولات زعزعة أمن الوطن واستقراره وبث الفتنة بين أبنائه.
كما عبّر يونس عن فخر واعتزاز شباب سورية بالجيش العربي السوري الشريف وحيا أرواح الشهداء الطاهرة وعائلاتهم الشريفة وقال أرواحكم أيها الشهداء حمت الوطن ودماؤكم عززت الوحدة الوطنية ونحن الشباب سنرد الجميل بضبط النفس وبالنجاح والعمل والصمود والمقاومة والحوار.
وأكد يونس أن شباب سورية سينتصرون على كل من يتآمر على الوطن من خارج حدود الوطن رغم محاولات التحريض والحملات الإعلامية المغرضة وقال: شبابنا لا ترهبه خطاباتكم ولا منابركم ومؤامراتكم ومؤتمراتكم وسورية وهويتنا لا تلغيها طائفيتكم ووعينا ووحدتنا أعظم من فتواكم.
كما حيا يونس باسم الشباب السوري رجال الدين والعلماء من جميع الطوائف بمواقفهم السورية الأصيلة لوأد الفتنة وتحريم سفك الدماء والتخريب وصدقهم مع ذاتهم.
بعد ذلك وفي توقيت واحد أدى المشاركون بالمهرجان في ساحة الأمويين والآلاف في محافظات اللاذقية وطرطوس والسويداء وحمص وريف دمشق الذين نظموا فعاليات وطنية مماثلة قسم الوفاء للوطن الذي حملت كلماته عبارة نقسم بالله العظيم رب الناس أجمعين أن نبقى لله عابدين ولحدودنا حارسين ولوحدتنا حافظين وبتعايشنا متحدين ولجولاننا محررين وفي وجه أعدائنا صامدين ولتراب أرضنا مخلصين ولقدسنا عائدين على درب بشار الغالي سائرين وعلى قسمنا يشهد الله وأرواح شهدائنا الطاهرين.وقال خالد سكر أحد منظمي الاحتفالية لـ«البعث»: انطلقنا من أفكار الشباب وكل يوم تنطلق لدينا فكرة وخاصة في هذه الأوقات مضيفاً: إن فكرتنا للتعبير عن وحدتنا الوطنية ولكي نوجه رسالة بأننا نرفض التدخل الأجنبي ولا نريد أن يصير في بلدنا مثل ماحدث في بلدان عدة.
أما سمير اسماعيل فقال: إن المناسبة عظيمة جداً وتعني التحام الشعب مع القائد والمحبة الكبيرة له وخاصة أن سورية تتعرض لمؤامرة كبيرة وشعبنا واع لها وهذه المؤامرة لن تنجح لوجود شعب واع وقيادة واعية.
بدورها قالت السيدة نيروز عباس: لا يوجد لدينا أمراض طائفية وهم يحاولون أن يزرعوها، وأضافت: نقول لهم لا.. «والله يرد كيدكم في نحركم» ونحن شعب نحب بعضنا متماسكين ومهما حاولتم فمحاولاتكم ستفشل وهذا المنظر يعبر عن تماسك الشعب بقيادته.
وبدورها عبرت هنادي إفرنجي وزوجها منذر كرم لـ«البعث»: عن حبهما وعشقهما الكبير لسورية ولقائدها لاسيما بعد أن انكشف الوجه الحقيقي لمن يسمون أنفسهم بالمعارضة والذين لايحملون منها إلا اسمها. كما أعرب تيسير صالح عن شكره للجيش وقوات الأمن لما بذلوه ويبذلوه من تضحيات في سبيل الحفاظ على وحدة شعبنا وتراب وطننا.
وقالت هالة شافعي: إن سورية لطالما كانت رمزاً للسلام والمحبة وستبقى كذلك تحت راية القائد الأسد مضيفة: إن المعارضة وكل المؤتمرات التي تعقد في خارج البلاد لا تهدف إلا الى زعزعة الأمن والاستقرار وتخريب البلاد والترويج وإرهاب الناس عبر إعلام كاذب ومضلل.
وقال سامر زينب لـ«البعث»: جئنا لنؤكد للعالم أجمع أن سورية بقيادة الرئيس الأسد ووعي شعبنا ستبقى حرة أبية وعنواناً للأمان والاستقرار مهما بلغ حجم المؤامرة ونحن نسير خلف قيادة رئيسنا ونقول: لا للفتنة لا للطائفية لا للفوضى.. لا للقتل والتدمير..
وقالت لجين كريكر: جئنا لندعم مسيرة الإصلاح تحت قيادة السيد الرئيس ولنقول له نحن معك على الحلوة والمرة، وأضافت:أحب أن أقول للسفيرين الأمريكي والفرنسي: نحن لن نطردكم من بلدنا ولكننا سنترككم في بلدنا لتروا كيف صارت، وسنكون في صف المقاومة الأول، وأضافت: لقد اصطحبت ابني معي لكي يتعلم حب الوطن فالذي يتربى على حب الوطن يحب قائده.
وقالت السيدة ناريمان حلبي لـ«البعث»: أتيت مع أطفالي لكي نشارك في هذه التظاهرة تعبيراً عن حبنا للوطن وقائده السيد الرئيس وإنني دائماً أشارك في المناسبات الوطنية وأصحب أبنائي معي دائماً لكي ينشؤوا على حب الوطن وقائده. وقال الطفل فراس دندس والعلم الوطني يرفرف بين يديه: جئنا لنوجه التحية للسيد الرئيس ونحيي جيشنا الباسل الذي يوفر الأمن والأمان لأبناء سورية كافة. وقال الشاب كريم سعيد: أتيت لأشارك وأقول أنا وغيري من المشاركين «للعرعور»: انظر لهذه الصورة التي تعبر عن وحدتنا الوطنية وأن سورية قوية بقائدها وشعبها وأقول للقنوات المضللة: عليكم إغلاق قنواتكم لأنها لا تنقل الحقيقة.وأضاف: إننا بمشاركتنا نوجه التحية للقائد الأسد ولجيشنا الباسل.
وقد شارك في إحياء المهرجان الفنانون جورج وسوف ووفيق حبيب وحسين الديك وشادي أسود وأيمن زبيب وملحم زين ورويدة عطية وحسام مدنية وسامر غبرو ومعين شريف ومحمد باش.
غصت ساحة الأمويين بدمشق بمئات آلاف السوريين, صغاراً وكباراً نساء ورجالاً أموا الساحة من كل أرجاء الوطن حاملين أعلام الوطن وصور السيد الرئيس بشار الأسد مؤكدين التزامهم بمسيرة الإصلاح ورفض المؤامرة. الحشود الهادرة أدت قسم الوفاء للوطن فيما أضيئت سماء دمشق بالألعاب والشهب النارية التي أطلقت من فوق قاسيون ضمن فعالية وطنية كبيرة «بصمة شباب سورية».
وانطلقت الفعاليات بوقوف المشاركين دقيقة صمت إجلالاً لأرواح الشهداء وترديدهم النشيد الوطني السوري وكلمة المنظمين التي عبر خلالها أنس محمد يونس رئيس مجلس إدارة بصمة شباب سورية عن رفض شباب سورية الواعي والمسؤول لأي تدخلات خارجية مؤكداً أن ما يجمعهم هو حب الوطن والخوف على أمنه واستقراره وأنهم سيبقون في ساحات الوطن دعماً للإصلاحات والإنجازات وتأكيداً على حماية الوحدة الوطنية ومنع محاولات بث الفوضى والفتنة والعبث بأمن الوطن.
وقال يونس: إننا نرسل اليوم باسم بصمة شباب سورية رسائل مهمة في هذا الوقت الذي اختلطت فيه المفاهيم وهي أن شباب سورية مع السيد الرئيس بشار الأسد وبرنامجه الإصلاحي الشامل ومع المقاومة وهم جنود الوطن الأوفياء الذين لن يسمحوا بمرور المخططات الاستعمارية ومحاولات زعزعة أمن الوطن واستقراره وبث الفتنة بين أبنائه.
كما عبّر يونس عن فخر واعتزاز شباب سورية بالجيش العربي السوري الشريف وحيا أرواح الشهداء الطاهرة وعائلاتهم الشريفة وقال أرواحكم أيها الشهداء حمت الوطن ودماؤكم عززت الوحدة الوطنية ونحن الشباب سنرد الجميل بضبط النفس وبالنجاح والعمل والصمود والمقاومة والحوار.
وأكد يونس أن شباب سورية سينتصرون على كل من يتآمر على الوطن من خارج حدود الوطن رغم محاولات التحريض والحملات الإعلامية المغرضة وقال: شبابنا لا ترهبه خطاباتكم ولا منابركم ومؤامراتكم ومؤتمراتكم وسورية وهويتنا لا تلغيها طائفيتكم ووعينا ووحدتنا أعظم من فتواكم.
كما حيا يونس باسم الشباب السوري رجال الدين والعلماء من جميع الطوائف بمواقفهم السورية الأصيلة لوأد الفتنة وتحريم سفك الدماء والتخريب وصدقهم مع ذاتهم.
بعد ذلك وفي توقيت واحد أدى المشاركون بالمهرجان في ساحة الأمويين والآلاف في محافظات اللاذقية وطرطوس والسويداء وحمص وريف دمشق الذين نظموا فعاليات وطنية مماثلة قسم الوفاء للوطن الذي حملت كلماته عبارة نقسم بالله العظيم رب الناس أجمعين أن نبقى لله عابدين ولحدودنا حارسين ولوحدتنا حافظين وبتعايشنا متحدين ولجولاننا محررين وفي وجه أعدائنا صامدين ولتراب أرضنا مخلصين ولقدسنا عائدين على درب بشار الغالي سائرين وعلى قسمنا يشهد الله وأرواح شهدائنا الطاهرين.وقال خالد سكر أحد منظمي الاحتفالية لـ«البعث»: انطلقنا من أفكار الشباب وكل يوم تنطلق لدينا فكرة وخاصة في هذه الأوقات مضيفاً: إن فكرتنا للتعبير عن وحدتنا الوطنية ولكي نوجه رسالة بأننا نرفض التدخل الأجنبي ولا نريد أن يصير في بلدنا مثل ماحدث في بلدان عدة.
أما سمير اسماعيل فقال: إن المناسبة عظيمة جداً وتعني التحام الشعب مع القائد والمحبة الكبيرة له وخاصة أن سورية تتعرض لمؤامرة كبيرة وشعبنا واع لها وهذه المؤامرة لن تنجح لوجود شعب واع وقيادة واعية.
بدورها قالت السيدة نيروز عباس: لا يوجد لدينا أمراض طائفية وهم يحاولون أن يزرعوها، وأضافت: نقول لهم لا.. «والله يرد كيدكم في نحركم» ونحن شعب نحب بعضنا متماسكين ومهما حاولتم فمحاولاتكم ستفشل وهذا المنظر يعبر عن تماسك الشعب بقيادته.
وبدورها عبرت هنادي إفرنجي وزوجها منذر كرم لـ«البعث»: عن حبهما وعشقهما الكبير لسورية ولقائدها لاسيما بعد أن انكشف الوجه الحقيقي لمن يسمون أنفسهم بالمعارضة والذين لايحملون منها إلا اسمها. كما أعرب تيسير صالح عن شكره للجيش وقوات الأمن لما بذلوه ويبذلوه من تضحيات في سبيل الحفاظ على وحدة شعبنا وتراب وطننا.
وقالت هالة شافعي: إن سورية لطالما كانت رمزاً للسلام والمحبة وستبقى كذلك تحت راية القائد الأسد مضيفة: إن المعارضة وكل المؤتمرات التي تعقد في خارج البلاد لا تهدف إلا الى زعزعة الأمن والاستقرار وتخريب البلاد والترويج وإرهاب الناس عبر إعلام كاذب ومضلل.
وقال سامر زينب لـ«البعث»: جئنا لنؤكد للعالم أجمع أن سورية بقيادة الرئيس الأسد ووعي شعبنا ستبقى حرة أبية وعنواناً للأمان والاستقرار مهما بلغ حجم المؤامرة ونحن نسير خلف قيادة رئيسنا ونقول: لا للفتنة لا للطائفية لا للفوضى.. لا للقتل والتدمير..
وقالت لجين كريكر: جئنا لندعم مسيرة الإصلاح تحت قيادة السيد الرئيس ولنقول له نحن معك على الحلوة والمرة، وأضافت:أحب أن أقول للسفيرين الأمريكي والفرنسي: نحن لن نطردكم من بلدنا ولكننا سنترككم في بلدنا لتروا كيف صارت، وسنكون في صف المقاومة الأول، وأضافت: لقد اصطحبت ابني معي لكي يتعلم حب الوطن فالذي يتربى على حب الوطن يحب قائده.
وقالت السيدة ناريمان حلبي لـ«البعث»: أتيت مع أطفالي لكي نشارك في هذه التظاهرة تعبيراً عن حبنا للوطن وقائده السيد الرئيس وإنني دائماً أشارك في المناسبات الوطنية وأصحب أبنائي معي دائماً لكي ينشؤوا على حب الوطن وقائده. وقال الطفل فراس دندس والعلم الوطني يرفرف بين يديه: جئنا لنوجه التحية للسيد الرئيس ونحيي جيشنا الباسل الذي يوفر الأمن والأمان لأبناء سورية كافة. وقال الشاب كريم سعيد: أتيت لأشارك وأقول أنا وغيري من المشاركين «للعرعور»: انظر لهذه الصورة التي تعبر عن وحدتنا الوطنية وأن سورية قوية بقائدها وشعبها وأقول للقنوات المضللة: عليكم إغلاق قنواتكم لأنها لا تنقل الحقيقة.وأضاف: إننا بمشاركتنا نوجه التحية للقائد الأسد ولجيشنا الباسل.
وقد شارك في إحياء المهرجان الفنانون جورج وسوف ووفيق حبيب وحسين الديك وشادي أسود وأيمن زبيب وملحم زين ورويدة عطية وحسام مدنية وسامر غبرو ومعين شريف ومحمد باش.
