B.A.R.C.A
مشرف
- إنضم
- Mar 17, 2011
- المشاركات
- 14,481
- مستوى التفاعل
- 73
- المطرح
- .: U . A . E :.
نشرت عدد من وسائل الإعلام الإيطالية نماذج لنص ما قاله المدرب أنتونيو كونتي بالتحديد لجميع لاعبيه في اليوفنتوس خلال خطبة تحفيزية دامت 12 دقيقة أمس الثلاثاء، و ذلك في محاولة منه لإشعالهم استعدادًا للجولات الثمانية المتبقية من عمر الدوري الإيطالي هذا الموسم.
حيث يحتل اليوفي المركز الثاني بفارق نقطتين فقط عن الميلان المتصدر و الذي خرج بالأمس من بطولة دوري أبطال أوروبا على يد برشلونة في ملعب الكامب نو في إطار الدور ربع النهائي من البطولة، و قد بدا أن كونتي كان على يقين بخروج الميلان حين جمع لاعبيه قبل بدء الحصة التدريبية صباح أمس ليؤكد أن المنافسة ستشتد مع تركيز أبطال إيطاليا على الحفاظ على لقبهم.
و قد نشرت عدد من الصحف الإيطالية ما اعتبره جزءً من حديث كونتي للاعبين و جاء كالتالي "سيكون على الميلان أن يبصقوا الدماء من أفواههم حتى الرمق الأخير للفوز بالدوري. الناس يغموننا بالمديح الآن لكن ذلك يستبب بالقشعريرة بداخلي. لماذا؟ لأن لدي خوف، لدي خوف، لدي خوف من أن يبدأ أي أحد هنا في الاسترخاء".
"هناك مديح و هناك إجماع على ذلك، لكن ما هو الواقع؟ الواقع هو أرض الملعب، الواقع هو العرق، الواقع هو التضحية. ذلك ما قادنا إلى هذه النقطة في الدوي و ما زلنا لم نحقق أي شيء بعد..."
"دعونا نلقي نظرة على من أمامنا الآن لأننا ناضجون بما يكفي للقتال حتى الرمق الأخير. كما قلت سابقًا، سيكون عليهم أن يبصقوا الدماء حتى المباراة الأخيرة".
حيث يحتل اليوفي المركز الثاني بفارق نقطتين فقط عن الميلان المتصدر و الذي خرج بالأمس من بطولة دوري أبطال أوروبا على يد برشلونة في ملعب الكامب نو في إطار الدور ربع النهائي من البطولة، و قد بدا أن كونتي كان على يقين بخروج الميلان حين جمع لاعبيه قبل بدء الحصة التدريبية صباح أمس ليؤكد أن المنافسة ستشتد مع تركيز أبطال إيطاليا على الحفاظ على لقبهم.
و قد نشرت عدد من الصحف الإيطالية ما اعتبره جزءً من حديث كونتي للاعبين و جاء كالتالي "سيكون على الميلان أن يبصقوا الدماء من أفواههم حتى الرمق الأخير للفوز بالدوري. الناس يغموننا بالمديح الآن لكن ذلك يستبب بالقشعريرة بداخلي. لماذا؟ لأن لدي خوف، لدي خوف، لدي خوف من أن يبدأ أي أحد هنا في الاسترخاء".
"هناك مديح و هناك إجماع على ذلك، لكن ما هو الواقع؟ الواقع هو أرض الملعب، الواقع هو العرق، الواقع هو التضحية. ذلك ما قادنا إلى هذه النقطة في الدوي و ما زلنا لم نحقق أي شيء بعد..."
"دعونا نلقي نظرة على من أمامنا الآن لأننا ناضجون بما يكفي للقتال حتى الرمق الأخير. كما قلت سابقًا، سيكون عليهم أن يبصقوا الدماء حتى المباراة الأخيرة".