ينقل الفيلم الوثائقي الفلسطيني "حفنة تراب" شهادات حية من لاجئين فلسطينيين تشردوا بعد عام 1948 من مدنهم وقراهم إلى رام الله وإربد وسوريا؛ منهم من يكتفي بوضع حفنة من تراب بلدته تحت رأسه عند موته.
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.