لكبړيآئي قصھہ
عروس البيلسان
- إنضم
- Dec 21, 2010
- المشاركات
- 2,743
- مستوى التفاعل
- 56
- المطرح
- الشـــــــــــــــــــــــام
نفت المغنية اللبنانية مروى اتهامها بالجرأة وأكدت أنها دائما ما تصاب بالحرج من العري والإثارة، وأن من يعرفها عن قرب سوف يكتشف ذلك جيدا.
وأكدت مروى أيضا أن حياتها الشخصية لا تتشابه مع الشخصيات التى تقدمها فى أعمالها السينمائية، وأن ما نراه فى أعمالها الفنية والحفلات ليس له أية صلة بحياتها الخاصة، وأنها فعلا إنسانة خجولة جدا. وان جميع من حولها يصابون بالدهشة عندما يتعاملون معها حيث يجدونها فى منتهى الخجل.
ومن ناحية أخرى علقت الفنانة مروى على دورها في فيلم مشروع غير أخلاقي الذي يتضمن مشهدا تتعرض فيه للاغتصاب قائلة: فيلم مشروع غير أخلاقي تمت إجازته كاملا دون حذف أي مشاهد منه بما في ذلك مشهد الاغتصاب حيث تم تقديمه بحرفية كاملة وبعيدا عن العري والابتذال ثم لاقى إعجاب الرقباء ولهذا أعتبره من أهم وأقوى المشاهد التي قمت بأدائها منذ بداية مشواري مع التمثيل ولا أنسى أبدا إشادة المخرج وكل من كانوا متواجدين في الاستوديو بي بعد أدائي له بصدق وواقعية.
وعن حادث التحرش الذى تعرضت له منذ عدة أعوام قالت: أنا لم أفعل شيئا خطأ، وكل الفتيات تعرضن لمحاولات تحرش بوجه عام سواء من داخل الوسط أو خارجه ولكن لكون الأضواء مسلطة دائما على الفنانات فالكل يعتقد هذا بينما الحقيقة مختلفة بمعنى أن الفتيات والنساء اللاتي يعملن في مهن أخرى بعيدة عن الفن أكثر بكثير ولكن معظمهن يخجلن من الحديث عما حدث معهن خشية الشوشرة والفضيحة .
ووجهت مروى نصائح للمتحرشات بهن حيث قالت: أنصحهن بضرورة الإبلاغ عن الأشخاص الذين تحرشوا بهن حتى يكونوا عبرة لغيرهم وفي الوقت ذاته يتوقفون عن أفعالهم هذه ومن ثم حماية غيرهن من الفتيات والنساء الأخريات إلا أنهن دائما لا يستجبن لنصيحتي هذه لكونهن يخشين الشوشرة على أنفسهن.
وأضافت: بصراحة ألتمس لهن الأعذار لكون مجتمعنا الشرقي لا يرحم المرأة فيتم وضعها في قفص الاتهام حتى ولو لم تخطئ على خلاف أوروبا وأمريكا فأي امرأة تتعرض لمثل هذا الموقف دون رغبتها لا تتردد في الإبلاغ عما حدث معها ويتم توقيع عقوبات قاسية على الرجال والشباب الذين يقدمون على مثل هذه التصرفات وهذا هو الفارق بيننا وبينهم.
وأكدت مروى أيضا أن حياتها الشخصية لا تتشابه مع الشخصيات التى تقدمها فى أعمالها السينمائية، وأن ما نراه فى أعمالها الفنية والحفلات ليس له أية صلة بحياتها الخاصة، وأنها فعلا إنسانة خجولة جدا. وان جميع من حولها يصابون بالدهشة عندما يتعاملون معها حيث يجدونها فى منتهى الخجل.
ومن ناحية أخرى علقت الفنانة مروى على دورها في فيلم مشروع غير أخلاقي الذي يتضمن مشهدا تتعرض فيه للاغتصاب قائلة: فيلم مشروع غير أخلاقي تمت إجازته كاملا دون حذف أي مشاهد منه بما في ذلك مشهد الاغتصاب حيث تم تقديمه بحرفية كاملة وبعيدا عن العري والابتذال ثم لاقى إعجاب الرقباء ولهذا أعتبره من أهم وأقوى المشاهد التي قمت بأدائها منذ بداية مشواري مع التمثيل ولا أنسى أبدا إشادة المخرج وكل من كانوا متواجدين في الاستوديو بي بعد أدائي له بصدق وواقعية.
وعن حادث التحرش الذى تعرضت له منذ عدة أعوام قالت: أنا لم أفعل شيئا خطأ، وكل الفتيات تعرضن لمحاولات تحرش بوجه عام سواء من داخل الوسط أو خارجه ولكن لكون الأضواء مسلطة دائما على الفنانات فالكل يعتقد هذا بينما الحقيقة مختلفة بمعنى أن الفتيات والنساء اللاتي يعملن في مهن أخرى بعيدة عن الفن أكثر بكثير ولكن معظمهن يخجلن من الحديث عما حدث معهن خشية الشوشرة والفضيحة .
ووجهت مروى نصائح للمتحرشات بهن حيث قالت: أنصحهن بضرورة الإبلاغ عن الأشخاص الذين تحرشوا بهن حتى يكونوا عبرة لغيرهم وفي الوقت ذاته يتوقفون عن أفعالهم هذه ومن ثم حماية غيرهن من الفتيات والنساء الأخريات إلا أنهن دائما لا يستجبن لنصيحتي هذه لكونهن يخشين الشوشرة على أنفسهن.
وأضافت: بصراحة ألتمس لهن الأعذار لكون مجتمعنا الشرقي لا يرحم المرأة فيتم وضعها في قفص الاتهام حتى ولو لم تخطئ على خلاف أوروبا وأمريكا فأي امرأة تتعرض لمثل هذا الموقف دون رغبتها لا تتردد في الإبلاغ عما حدث معها ويتم توقيع عقوبات قاسية على الرجال والشباب الذين يقدمون على مثل هذه التصرفات وهذا هو الفارق بيننا وبينهم.