{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
اعلن صندوق النقد الدولي ان مدير ادارة الشرق الاوسط وآسيا الوسطى في الصندوق مسعود احمد سيزور مصر الاثنين لاجراء محادثات حول قرض تبلغ قيمته 4.8 مليار دولار تم تجميده الشهر الماضي بسبب الاضطرابات السياسية في البلاد.
وقال الصندوق، الذي يتخذ من واشنطن مقرا له، ان مسعود احمد سيزور مصر بدعوة من السلطات المصرية، لمناقشة "الصعوبات" الاقتصادية في البلاد والبحث في "دعم ممكن" من الصندوق.
واكد البيان ان المحادثات ستتركز على "التطورات الاقتصادية الاخيرة ومشروعات برامجها (مصر) الهادفة الى مواجهة التحديات الاقتصادية والمالية في مصر وامكانية تقديم دعم من قبل صندوق النقد الدولي لمساعدة مصر على مواجهة هذه التحديات".
وكان رئيس الوزراء المصري هشام قنديل صرح ان القاهرة تريد استئناف المحادثات المعلقة منذ ثلاثة اسابيع مع صندوق النقد الدولي حول طلب بمنح مصر قرضا.
واتفقت مصر مع الصندوق في 20 نوفمبر/تشرين الثاني على خطة مساعدة بقيمة 4.8 مليار دولار لمدة 22 شهرا من اجل سد النقص في المالية في السنة المالية 2013-2014.
وعلق طلب المساعدة هذا في 11 ديسمبر/كانون الاول "بسبب الوضع السياسي في البلاد" حيث كان الرئيس الاسلامي محمد مرسي يواجه اسوأ ازمة سياسية منذ توليه الرئاسة في يونيو/حزيران الماضي.
وفي القاهرة، نقلت وكالة رويترز عن علاء الحديدي، المتحدث باسم الحكومة المصرية، قوله عن الزيارة "الغرض من الزيارة هو طمأنتهم بأن ما اتفقنا عليه المرة السابقة ما زال قائما ولم يتغير شيء."
كان الاتفاق تم توقيعه على مستوى الموظفين الإداريين في نوفمبر لكن التصديق النهائي تأجل الشهر الماضي بعد ان ألغى الرئيس محمد مرسي زيادات ضريبية يعتقد أنها جزء من حزمة إجراءات تقشفية اتفق عليها في إطار اتفاق القرض.
وقال الصندوق، الذي يتخذ من واشنطن مقرا له، ان مسعود احمد سيزور مصر بدعوة من السلطات المصرية، لمناقشة "الصعوبات" الاقتصادية في البلاد والبحث في "دعم ممكن" من الصندوق.
واكد البيان ان المحادثات ستتركز على "التطورات الاقتصادية الاخيرة ومشروعات برامجها (مصر) الهادفة الى مواجهة التحديات الاقتصادية والمالية في مصر وامكانية تقديم دعم من قبل صندوق النقد الدولي لمساعدة مصر على مواجهة هذه التحديات".
وكان رئيس الوزراء المصري هشام قنديل صرح ان القاهرة تريد استئناف المحادثات المعلقة منذ ثلاثة اسابيع مع صندوق النقد الدولي حول طلب بمنح مصر قرضا.
واتفقت مصر مع الصندوق في 20 نوفمبر/تشرين الثاني على خطة مساعدة بقيمة 4.8 مليار دولار لمدة 22 شهرا من اجل سد النقص في المالية في السنة المالية 2013-2014.
وعلق طلب المساعدة هذا في 11 ديسمبر/كانون الاول "بسبب الوضع السياسي في البلاد" حيث كان الرئيس الاسلامي محمد مرسي يواجه اسوأ ازمة سياسية منذ توليه الرئاسة في يونيو/حزيران الماضي.
وفي القاهرة، نقلت وكالة رويترز عن علاء الحديدي، المتحدث باسم الحكومة المصرية، قوله عن الزيارة "الغرض من الزيارة هو طمأنتهم بأن ما اتفقنا عليه المرة السابقة ما زال قائما ولم يتغير شيء."
كان الاتفاق تم توقيعه على مستوى الموظفين الإداريين في نوفمبر لكن التصديق النهائي تأجل الشهر الماضي بعد ان ألغى الرئيس محمد مرسي زيادات ضريبية يعتقد أنها جزء من حزمة إجراءات تقشفية اتفق عليها في إطار اتفاق القرض.