{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
ترأس مصر اجتماعات الدورة القادمة لوزراء الخارجية العرب، التي تعقد بالقاهرة الأربعاء المقبل، ويرأسها وزير الخارجية محمد كامل عمرو.
ويعقد وزراء الخارجية العرب اجتماع دورتهم رقم 139 العادية بمقر الجامعة العربية يوم الأربعاء المقبل 6 مارس، التي تترأسها مصر "وتتسلمها من لبنان"، بدلا من ليبيا بعد تنازل الأخيرة عنها لترأس الدورة القادمة.
وستبدأ بمقر الجامعة يوم الإثنين المقبل اجتماعات المندوبين الدائمين، التي تستغرق يومين للإعداد لجدول أعمال المجلس، حيث يتصدرها القضية الفلسطينية والأزمة السورية، بجانب بحث التهديدات النووية للمنطقة وتطورات الأوضاع في جزر الإمارات المحتلة.
وينتظر أن تشهد هذه الدورة حضورا ملموسا من جانب وزراء الخارجية العرب بالنظر إلي التحديات الضخمة الراهنة وعلي رأسها ما يواجه القضية الفلسطينية "القضية المركزية الأولي" من تحديات ضخمة بفعل جرائم ومماسرات الاحتلال الاسرائيلي سواء الاستيطانية أو ضد الأسري، بجانب تعثر ملف المصالحة وما يشهده من تلكؤ من الجانبين "حماس وفتح"..بالنظر الي أن ما تقوم به مصر في شأن هذه القضية يتم بتكليف من مجلس الجامعه وتتولي اطلاعه أولا بأول علي تطوراته وما تحقق به من خطوات.
كما ستكون الأزمة السورية حاضرة بقوة علي رأس جدول أعمال هذا الاجتماع، في ظل التحركات العربية والدولية الراهنة الرامية لإيجاد حل لها ومخرج لنظام الأسد من الحكم، وخاصة في ظل نتائج اجتماع أصدقاء سورية في روما، الذي شهد حضورا عربيا ملموسا ومناقشة ما أقره من خطوات وإجراءات بهذا الخصوص.
ويعقد وزراء الخارجية العرب اجتماع دورتهم رقم 139 العادية بمقر الجامعة العربية يوم الأربعاء المقبل 6 مارس، التي تترأسها مصر "وتتسلمها من لبنان"، بدلا من ليبيا بعد تنازل الأخيرة عنها لترأس الدورة القادمة.
وستبدأ بمقر الجامعة يوم الإثنين المقبل اجتماعات المندوبين الدائمين، التي تستغرق يومين للإعداد لجدول أعمال المجلس، حيث يتصدرها القضية الفلسطينية والأزمة السورية، بجانب بحث التهديدات النووية للمنطقة وتطورات الأوضاع في جزر الإمارات المحتلة.
وينتظر أن تشهد هذه الدورة حضورا ملموسا من جانب وزراء الخارجية العرب بالنظر إلي التحديات الضخمة الراهنة وعلي رأسها ما يواجه القضية الفلسطينية "القضية المركزية الأولي" من تحديات ضخمة بفعل جرائم ومماسرات الاحتلال الاسرائيلي سواء الاستيطانية أو ضد الأسري، بجانب تعثر ملف المصالحة وما يشهده من تلكؤ من الجانبين "حماس وفتح"..بالنظر الي أن ما تقوم به مصر في شأن هذه القضية يتم بتكليف من مجلس الجامعه وتتولي اطلاعه أولا بأول علي تطوراته وما تحقق به من خطوات.
كما ستكون الأزمة السورية حاضرة بقوة علي رأس جدول أعمال هذا الاجتماع، في ظل التحركات العربية والدولية الراهنة الرامية لإيجاد حل لها ومخرج لنظام الأسد من الحكم، وخاصة في ظل نتائج اجتماع أصدقاء سورية في روما، الذي شهد حضورا عربيا ملموسا ومناقشة ما أقره من خطوات وإجراءات بهذا الخصوص.