{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
قتل 4 أشخاص وأصيب 12 آخرون بجروح من بينهم ضابطان ومجند في اشتباكات وقعت امام مركز شرطة بشبرا الخيمة في القاهرة الكبرى بين الاهالى والشرطة احتجاجا على "مصرع" مواطن برصاص الشرطة.
ويأتى ذلك فيما استمرت قوات الأمن في تعزيز انتشارها بمحافظة القليوبية وذلك بتمركز عدد من المصفحات في محيط مركز الشرطة تحسبا لمواجهة أى حالات طارئة.
وكان عدد من أهالي مدينة شبرا الخيمة قد قاموا بقطع طريق بهتيم -شبرا الخيمة من الجانبين محاولين اقتحام قسم شرطة ثانى بشبرا الخيمة احتجاجا على مصرع أحد المواطنين برصاصة على يد ضابط شرطة بالخطأ حيث كان في مأمورية لضبط بعض المسجلين خطر.
وتبادل الطرفان إطلاق النار، ما أدى إلى إصابة المواطن ومصرعه في الحال.
تضارب الروايات واندلعت الاشتباكات إثر مقتل مواطن عن طريق الخطأ خلال مطاردة الشرطة لأحد تجار المخدرات، وتتضارب الروايات حول السبب في مقتل المواطن الذي كان يقف في شرفة منزله خلال المطاردة.
وقال أشرف سعيد، وهو شاهد عيان من سكان المنطقة، لبي بي سي إن شحصت آخر سقط قتيلا خلال تبادل لإطلاق النيران عند قسم شرطة ثاني بشبرا الخيمة بعد تجمهر مواطنين غاضبين جراء هذه الواقعة.
وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية المصرية إن عددا من الأهالى ألقوا بقنابل المولوتوف على مبنى قسم الشرطة من الخلف عن طريق اعتلاء المنازل المجاورة له، ومازال محيط القسم يشهد حالة من الكر والفر بين المتجمهرين وعناصر الشرطة.
وأضافت الوكالة أن حصيلة المصابين بلغت أربعة حتى الآن وقد نقلوا إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج.
تعزيزات أمنية وقال شهود عيان إن تعزيزات أمنية وصلت إلى مقر قسم شرطة ثاني شبرا الخيمة للسيطرة على الموقف بعد اندلاع النيران في سيارة مدنية بالقرب من القسم.
وقال أشرف سعيد لبي بي سي إنه شاهد ثمانية سيارات أمن مركزي بالإضافة إلى سيارات مدرعة تابعة للشرطة في محيط القسم. وأضاف أنه ما يزال يسمع دوي إطلاق النيران. وتم فرض طوق أمنى حول القسم لمنع اقتحامه.
وقال التلفزيون المصري إن ضابط شرطة أصيب خلال الاشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين وإن قوات الحماية المدنية تمكنت من السيطرة على حريق اندلع في القسم جراء إلقاء عبوات حارقة عليه.
وأوضح شاهد العيان أن عضوا في مجلس الشعب السابق عن حزب النور تدخل للتهدئة من روع المواطنين الغاضبين، وقد أقنع عددا منهم بالانصراف، ولكن الاشتباكات لا تزال مستمرة.
وتستخدم قوات الشرطة الغاز المسيل للدموع بكثافة بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط لتفريق المحتجين.
ويأتى ذلك فيما استمرت قوات الأمن في تعزيز انتشارها بمحافظة القليوبية وذلك بتمركز عدد من المصفحات في محيط مركز الشرطة تحسبا لمواجهة أى حالات طارئة.
وكان عدد من أهالي مدينة شبرا الخيمة قد قاموا بقطع طريق بهتيم -شبرا الخيمة من الجانبين محاولين اقتحام قسم شرطة ثانى بشبرا الخيمة احتجاجا على مصرع أحد المواطنين برصاصة على يد ضابط شرطة بالخطأ حيث كان في مأمورية لضبط بعض المسجلين خطر.
وتبادل الطرفان إطلاق النار، ما أدى إلى إصابة المواطن ومصرعه في الحال.
تضارب الروايات واندلعت الاشتباكات إثر مقتل مواطن عن طريق الخطأ خلال مطاردة الشرطة لأحد تجار المخدرات، وتتضارب الروايات حول السبب في مقتل المواطن الذي كان يقف في شرفة منزله خلال المطاردة.
وقال أشرف سعيد، وهو شاهد عيان من سكان المنطقة، لبي بي سي إن شحصت آخر سقط قتيلا خلال تبادل لإطلاق النيران عند قسم شرطة ثاني بشبرا الخيمة بعد تجمهر مواطنين غاضبين جراء هذه الواقعة.
وقالت وكالة أنباء الشرق الأوسط الرسمية المصرية إن عددا من الأهالى ألقوا بقنابل المولوتوف على مبنى قسم الشرطة من الخلف عن طريق اعتلاء المنازل المجاورة له، ومازال محيط القسم يشهد حالة من الكر والفر بين المتجمهرين وعناصر الشرطة.
وأضافت الوكالة أن حصيلة المصابين بلغت أربعة حتى الآن وقد نقلوا إلى مستشفى قريب لتلقي العلاج.
تعزيزات أمنية وقال شهود عيان إن تعزيزات أمنية وصلت إلى مقر قسم شرطة ثاني شبرا الخيمة للسيطرة على الموقف بعد اندلاع النيران في سيارة مدنية بالقرب من القسم.
وقال أشرف سعيد لبي بي سي إنه شاهد ثمانية سيارات أمن مركزي بالإضافة إلى سيارات مدرعة تابعة للشرطة في محيط القسم. وأضاف أنه ما يزال يسمع دوي إطلاق النيران. وتم فرض طوق أمنى حول القسم لمنع اقتحامه.
وقال التلفزيون المصري إن ضابط شرطة أصيب خلال الاشتباكات بين قوات الأمن والمتظاهرين وإن قوات الحماية المدنية تمكنت من السيطرة على حريق اندلع في القسم جراء إلقاء عبوات حارقة عليه.
وأوضح شاهد العيان أن عضوا في مجلس الشعب السابق عن حزب النور تدخل للتهدئة من روع المواطنين الغاضبين، وقد أقنع عددا منهم بالانصراف، ولكن الاشتباكات لا تزال مستمرة.
وتستخدم قوات الشرطة الغاز المسيل للدموع بكثافة بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط لتفريق المحتجين.