{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
قتل ثلاثة من رجال الشرطة واصيب رابع في هجوم مسلح على سيارة للشرطة على طريق جسر الوادي بمدينة العريش في سيناء، كما افاد التلفزيون المصري الرسمي السبت.
وقالت مصادر امنية ان "مسلحين مجهولين يرجح ان يكونوا من العناصر الجهادية هاجموا سيارة للنجدة واطلقوا الرصاص على من بداخلها وفروا هاربين دون معرفة أسباب الهجوم".وقالت مصادر طبية لوكالة فرانس برس ان "شرطيا لفظ انفاسه الاخيرة في المستشفى متاثرا بجروح خطيرة".واصيب في الحادث مدني صودف وجوده في منطقة الهجوم.وانتشرت قوات الأمن في المكان وفرضت طوقا امنيا حول مدينة العريش في محاولة لاعتقال منفذي الهجوم.وينفذ الجيش المصري عملية امنية واسعة في شبة جزيرة سيناء منذ بداية آب/اغسطس الماضي اثر مقتل 16 جنديا مصريا عند نقطة حدودية بين مصر واسرائيل.وتتهم الحكومة المصرية جماعات جهادية مسلحة بالوقوف خلف الهجوم.واصبحت سيناء مرتعا للمسلحين في اعقاب الانفلات الامني الذي واكب سقوط نظام حسني مبارك في شباط/فبراير 2011.وادى هذا الانفلات الى وصول الكثير من الاسلحة والذخيرة للمسلحين في سيناء ما فاقم الوضع الامني في المنطقة.وفي السياق نفسه، ذكرت مصادر أمنية في شمال سيناء أن مسلحين مجهولين ينتمون لإحدى القبائل البدوية شنوا مساء الجمعة هجوما بالأسلحة الرشاشة على مقر قسم شرطة مدينة نخل بوسط سيناء بهدف تحرير مسجون قريب لهم.وقال شهود عيان ان المسلحين كانوا يستقلون سيارات رباعية الدفع من طراز كروز بدون لوحات وقد فتحوا نيران أسلحتهم المختلفة على مقر قسم شرطة نخل من على بعد حوالى 300 متر.واضاف الشهود ان قوات الشرطة بقسم نخل تصدت للمهاجمين وردت عليهم لدقائق وأجبرتهم على الفرار فيما تم تعزيز مقر القسم بعدد من المدرعات وقوات من الجيش واعلنت حالة الطوارىء القصوى.ونفى مصدر طبي وقوع إصابات جراء هذه الاشتباكات.
وقالت مصادر امنية ان "مسلحين مجهولين يرجح ان يكونوا من العناصر الجهادية هاجموا سيارة للنجدة واطلقوا الرصاص على من بداخلها وفروا هاربين دون معرفة أسباب الهجوم".وقالت مصادر طبية لوكالة فرانس برس ان "شرطيا لفظ انفاسه الاخيرة في المستشفى متاثرا بجروح خطيرة".واصيب في الحادث مدني صودف وجوده في منطقة الهجوم.وانتشرت قوات الأمن في المكان وفرضت طوقا امنيا حول مدينة العريش في محاولة لاعتقال منفذي الهجوم.وينفذ الجيش المصري عملية امنية واسعة في شبة جزيرة سيناء منذ بداية آب/اغسطس الماضي اثر مقتل 16 جنديا مصريا عند نقطة حدودية بين مصر واسرائيل.وتتهم الحكومة المصرية جماعات جهادية مسلحة بالوقوف خلف الهجوم.واصبحت سيناء مرتعا للمسلحين في اعقاب الانفلات الامني الذي واكب سقوط نظام حسني مبارك في شباط/فبراير 2011.وادى هذا الانفلات الى وصول الكثير من الاسلحة والذخيرة للمسلحين في سيناء ما فاقم الوضع الامني في المنطقة.وفي السياق نفسه، ذكرت مصادر أمنية في شمال سيناء أن مسلحين مجهولين ينتمون لإحدى القبائل البدوية شنوا مساء الجمعة هجوما بالأسلحة الرشاشة على مقر قسم شرطة مدينة نخل بوسط سيناء بهدف تحرير مسجون قريب لهم.وقال شهود عيان ان المسلحين كانوا يستقلون سيارات رباعية الدفع من طراز كروز بدون لوحات وقد فتحوا نيران أسلحتهم المختلفة على مقر قسم شرطة نخل من على بعد حوالى 300 متر.واضاف الشهود ان قوات الشرطة بقسم نخل تصدت للمهاجمين وردت عليهم لدقائق وأجبرتهم على الفرار فيما تم تعزيز مقر القسم بعدد من المدرعات وقوات من الجيش واعلنت حالة الطوارىء القصوى.ونفى مصدر طبي وقوع إصابات جراء هذه الاشتباكات.