{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
قالت مصادر إن حوالي 50 شخصا قتلوا في اشتباكات يوم الخميس بمدينة الموصل شمال العراق في ثالث أيام أكبر موجة عنف تشهدها البلاد منذ انسحاب القوات الأمريكية في ديسمبر كانون الأول عام 2011 . ولقي ما يزيد على مئة شخص حتفهم منذ يوم الثلاثاء الماضي عندما اقتحمت القوات مخيم اعتصام للسنة مما أثار اشتباكات سرعان ما امتدت إلى مناطق سنية أخرى في المحافظات الغربية والشمالية.
وشن مسلحون هجوما في الموصل على مسافة 390 كيلومترا شمالي بغداد مساء الأربعاء وسيطروا على أجزاء بغرب المدينة بعد أن استخدموا مكبر الصوت في مسجد لحشد السنة لينضموا إلى المعركة.
وقالت مصادر عسكرية إن الشرطة والجيش استعادا السيطرة على المنطقة بعد أن طوقا مقرا للشرطة استولى عليه المسلحون الذين احتجزوا 17 رهينة. وقال رئيس الشرطة الاتحادية إن 31 مسلحا لقوا حتفهم في القتال.
وذكر مصدر في مشرحة محلية إن المشرحة استقبلت جثث تسعة مسلحين و15 شرطيا ولكن هناك جثثا أخرى لم يتم انتشالها حتى الآن.
وسيطر المتمردون على بلدة سليمان بك الواقعة على مسافة 160 كيلومترا شمالي بغداد مساء الأربعاء. وطوقت القوات والدبابات البلدة وأمهلت المسلحين 48 ساعة لإلقاء سلاحهم ومغادرة المنطقة وإلا هاجمتهم.
وتم إغلاق الطريق السريع بين كركوك وبغداد.
وفي كلمة بثها التلفزيون حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من أن بلاده تواجه خطرا كبيرا داعيا رجال الدين وشيوخ القبائل إلى كبح جماح من يسعون لإسقاط البلاد في هاوية الصراع من جديد.
واندلعت اشتباكات في الفلوجة الواقعة على مسافة 50 كليومترا غربي بغداد بعد أن هاجم مسلحون مقرا للشرطة ولكن لم يتم تحديد حجم الخسائر البشرية.
وشن مسلحون هجوما في الموصل على مسافة 390 كيلومترا شمالي بغداد مساء الأربعاء وسيطروا على أجزاء بغرب المدينة بعد أن استخدموا مكبر الصوت في مسجد لحشد السنة لينضموا إلى المعركة.
وقالت مصادر عسكرية إن الشرطة والجيش استعادا السيطرة على المنطقة بعد أن طوقا مقرا للشرطة استولى عليه المسلحون الذين احتجزوا 17 رهينة. وقال رئيس الشرطة الاتحادية إن 31 مسلحا لقوا حتفهم في القتال.
وذكر مصدر في مشرحة محلية إن المشرحة استقبلت جثث تسعة مسلحين و15 شرطيا ولكن هناك جثثا أخرى لم يتم انتشالها حتى الآن.
وسيطر المتمردون على بلدة سليمان بك الواقعة على مسافة 160 كيلومترا شمالي بغداد مساء الأربعاء. وطوقت القوات والدبابات البلدة وأمهلت المسلحين 48 ساعة لإلقاء سلاحهم ومغادرة المنطقة وإلا هاجمتهم.
وتم إغلاق الطريق السريع بين كركوك وبغداد.
وفي كلمة بثها التلفزيون حذر رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي من أن بلاده تواجه خطرا كبيرا داعيا رجال الدين وشيوخ القبائل إلى كبح جماح من يسعون لإسقاط البلاد في هاوية الصراع من جديد.
واندلعت اشتباكات في الفلوجة الواقعة على مسافة 50 كليومترا غربي بغداد بعد أن هاجم مسلحون مقرا للشرطة ولكن لم يتم تحديد حجم الخسائر البشرية.