mahmoud salih
Attorney General
- إنضم
- Jun 24, 2008
- المشاركات
- 7,926
- مستوى التفاعل
- 97
- المطرح
- الياسمين
[FONT=انثي]حرف الشيــن[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشعير [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] Hordeum-valgara[/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الفصيلة النجيلية[/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] هو نبات حولي من الفصيلة النجيلية ويشبه في شكله العام نبات الشوفان والقمح وهو أقدم غذاء للإنسان واسمه العلمي: Hordeum valgara[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يقال أن الشعير هو اقدم نبات زرع وعرفته البشر, ومن ثم فهو أقدم غداء عرفه الإنسان. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يحتوى الشعير على البروتين والنشا , واملاح معدنية كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم .. وهو غني بالهوردينين والمالتين وغيرهما .[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] ومن خصائصه : ملين مقو عام وللأعصاب بوجه خاص , مجدد للقوى منشط للكبد , مخفض لضغط الدم , نافع من الإسهال .[/FONT]
[FONT=انثي] يستعمل الهوردينين (horenine) المستخرج من الشعير حقنا تحت الجلد , أو شراب في علاج حالات الإسهال , والدوسنتريا , والتهاب الأمعاء .[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشعير والامراض العضوية :[/FONT]
[FONT=انثي] مان ماء الشعير المغلى قال عنه القدماء انه نافع للسعال ، وخشونة الحلق ، صالح لقمع حدة الفضول ، ، مدر للبول ، جلاء لما فى المعدة ، قاطع للعطش ، مطفىء للحرارة وهو يؤخذ من الشعير الجيد مقدار ومن الماء الصافى العذب خمسة امثاله ، ويلقى فى قدر نظيف ، ويطبخ بنار معتدلة ، اءلى يبقى من خمساه ، ويصفى ويستعمل منه مقدار الحاجة محلا ، وهذا فى الشعير الحصى كما جاء فى زاد الميعاد لابن القيم.[/FONT]
[FONT=انثي] الشعير وامراض القلب وضغط الدم [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يتميز الشعير بفاعلية فائقة فى تقليل مستويات الكوليسترول فى الدم لما يحتويه من مركبات كيميائية لذلك يعتبر الشعير علاجا لامراض القلب ، كما أ كدت الابحاث أن تناول الاطعمة التى تحتوى على عنصر البوتاسيوم _ منها الشعير _ تقى من الاصابة باءرتفاع ضغط االدم حيث ان البوتاسيوم يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشعير والشيخوخة :[/FONT]
[FONT=انثي] اعطاء جرعت مكثفة من مجموعة معينة من العقاقير التى باءسم مضادات الأكسدة مثل(E ، A) تساعد فى شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين فى فترة زمنية قصيرة ، تتراوح من شهر الى شهرين ، وتمتاز جبة الشهير باحتوائها على مضادلا الأكسدة مثل فيتامين A ، E.كما يحتوى الشعير على نسبة من الميلاتونين ، وهو هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة فى المخ ، خلف العينين ، وأعلى معدل للاءفراز يكون أثناء الليل ، ويقل افراز الميلاتونين كلما تقدم الاءنسان فى العمر ان تلك المادة لها علاقة بالشلل الرعاش وتزيد من مناعه الجسم ، كما تقى الاءنسان من اضطرابات النوم ، والسرطان ، وتعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة ، وقد حبا الله عز وجل بعض الاغذية الطبيعية بتوفر الميلاتونين الطبيعى ومن تلك الاغذية نبات الشعير.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وأثبتت الابحاث التى قام بها معهد البحوث الزراعية بجامعة البرتا بكندا أهميه الاغذية المحتوية على مادة الشعير على صحة مرضى السكر بفضل احتوائه على نسبة عالية من الالياف وتأثيرها على نسبة السكر والدهون فى الدم على المدى البعيد ، ومن نتائج الابحاث ايضا انه لوحظ نقص فى الشعور بالجوع عند منتصف النهار ، ومنتصف الليل عند مرضى السكر خلال فترة الدراسة ، كما يمكن الاستفادة من ذلك فى علاج البدانة لدى مرضى السكر بتنظيم الطاقة والسعرات الحرارية ، والنتيجة النهائية لهذا البحث أكدت أهمية غذاء الشعير كوسيلة لزيادة كمية الالياف المطلوبة للجسم القابلة للذوبان ، وغير القابلة للذوبان وبالتالى الاستفادة من الشعير فى فى التحكم فى نسبة السكر فى الدم نوضغط الدم ، ونسبة الدهون فى الدم.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] ومن فوائد الشعير الأخرى أنه مقو عام للاعصاب ، وملين ، وملطف ، ومرطب ، ومنشط للكبد ، ويوصف الشعير لأمراض الصدر ، وأمراض الضعف العام وبطء النمو لدى الأطفال ، وضعف المعدة ، والامعاء ، وضعف الكبد ، وضعف افراز الصفراء ، كما يوصف لاءلتهاب الأمعاء ، وكذلك أمراض التيفود ، وأمراض التهاب المجارى البولية ، والحميات ، وارتفاع ضغط الدم.[/FONT]
[FONT=انثي] الشيح [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الفصيلة المركبة [/FONT]
[FONT=انثي] يعرف باسم : بعيثران، شيح، شيح بلدى، شيحان، شجرة مريم[/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : جميع اجزاء النبات ماعدا الجذور[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] ينتمي جنس الشيح إلى الفصيلة المركبة التي تعتبر من أكبر فصائل ذوات الفلقتين.. [/FONT]
[FONT=انثي] تشمل نباتات الشيح حوالي 300 نوع تنتشر في المنطقة الشمالية المعتدلة من الكرة الأرضية منها 55 نوعا في قارة أوروبا. [/FONT]
[FONT=انثي] الشيح عشبة عطرية حمولة : [/FONT]
[FONT=انثي] الشيح عشبة صغيرة حولية أو معمرة، يصل ارتفاعها لحوالي 70سم، تتفرع من القاعدة بأفرع خضر مضلعة قائمة ملمسها خشن، وهي مستديمة الخضرة، مكسوة بشعيرات رمادية، ولون أجزائه الداخلية عند الكسر أصفر مخضر، وللنبات رائحة عطرية جميلة ومذاق مر، وتنتهى الأفرع بنورة هامية أزهارها أنبوبية خضر مصفرة اللون. [/FONT]
[FONT=انثي] والأوراق عطرية الرائحة متبادلة بسيطة جالسة بيضية مفصصة أو مجزأة إلى أجزاء دقيقة رمادية فضية مخضرة ذات ملمس ناعم. والأوراق العليا أصغر حجما من الأوراق السفلي وهي غزيرة. وتتميز ساق النوع الذي يحتوى على مادة «السانتونين» بلونها الأحمر في أوائل فترة النمو، بينما تكون ساق النوع الذي لا يحتوى على هذه المادة خضراء اللون، وعندما يكتمل نمو النبات يتحول لون الساق في كلا النوعين إلى اللون البني. ويتميز نبات الشيح بتحمله لمدى واسع من درجات الحرارة المختلفة، فهو ينمو في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية، كما ينمو أيضا على قمم جبال الألب ويتحمل برودتها. وتعتبر الأراضي الرملية الملحية أرضا مثالية لزراعة الشيح حيث ينمو فيها جيدا. ومن أشهر أنواع الشيح: [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيح البلدي: ينتشر في شمال أفريقيا وسوريا وإيران وتركيا ويحتوي على 3% زيت طيار. وينتشر أيضا في المناطق الوسطى والشمالية والشرقية من المملكة العربية السعودية، وهو يستعمل طبيا لاحتوائه على مادة «السانتونين» الطاردة للديدان المعوية. ويستخدم في الطب الشعبي علي هيئة منقوع يشرب لمدة ثلاثة أيام متتالية قبل النوم لطرد الديدان. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيح «المصري»: ينتشر في شبه جزيرة سيناء ويحتوي على 6ر1% زيت طيار، وهو أقل فعالية من الشيح البلدي. [/FONT]
[FONT=انثي] شيح المناطق البحرية: ينتشر في غرب أوروبا وأواسط آسيا. ويستخلص منه مادة «السانتونين» الفعالة بالإضافة إلى احتوائه على مادة « آرتميزين» والتي ليس لها مفعول طبي. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيبة (شجرة مريم ): يسمى أيضا «دقن الشيح» وهو من الأنواع الطبية التى تحتوى على مادة «السانتونين». وينمو بريا ولا يزرع . [/FONT]
[FONT=انثي] * الترجون: ويسمي أيضا الطرَّاقون وينتشر في أوروبا الآسيوية. ويزرع في فرنسا لزيته. ولا يحتوى على مادة «السانتونين» ويعتبر من مجموعة نباتات التوابل حيث تستخدم أوراقه المسحوقة لتحسين نكهة الطعام، خاصة الأسماك المطبوخة. [/FONT]
[FONT=انثي] * العناب عويذران، عاذر: وينتشر في المنطقتين الوسطى والشرقية من المملكة. حيث يستخدم عصيره الطازج لتسكين آلام الأذن كما يستخدم منقوع النبات كمسهل قوي. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * بعيثران، شيح، شيح بلدى، شيحان: وينتشر هذا النوع أيضا في شمال الحجاز وجنوبه والمنطقتين الوسطى والشرقية، وكذلك في شبه جزيرة سيناء، وجبل علبة في جمهورية مصر العربية. ويستعمل منقوع أوراقه وقممه الزهرية طارداً للغازات ومدراً للطمث. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * عاذر، غبيرة، عادر: ينتشر في المنطقة الوسطى الشرقية من صحراء النفود في المملكة. ويستخدم مسحوق النبات الجاف معلقا في الماء الدافىء مع ملعقة عسل عند النوم ضد الإمساك. كما يستعمل نفس الخليط مرتين في اليوم قبل الوجبات ضد الروماتيزم. كما يستعمل مغلي النبات لعلاج البرد. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * شيح الزينة: لا تحتوي نباتات هذا النوع على مادة «السانتونين» ولذلك لا تستعمل طبيا. ويزرع مع نباتات الزينة في الحدائق كنبات تحديد، حيث تزرع النباتات متقاربة في خط مستقيم، على الحدود الخارجية للأحواض ودوائر الزهور، لتحدها من الخارج وتفصل بينها وبين المسطح الأخضر، وذلك لصفاته الخضرية المتميزة، فأوراقه الخضر اللون لها رائحة عطرية جميلة. كما يستعمل في الحديقة أيضا للكتابة، وعمل الرسوم الزخرفية على المسطحات الخضر . [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيح محصول شتوي: يزرع الشيح كمحصول شتوي في شهر أكتوبر، إما بالبذرة أو بتفصيص النبات أو بواسطة العقل الجذرية. وتختلف طرق زراعته باختلاف المناطق التي يزرع فيها، ففي باكستان يزرع على سفوح الجبال بطريقة المدرَّجات أو المصاطب التى تزرع عليها البذور في جور على مسافات 30سم، ولا يروى المحصول بل يترك لينمو على مياه الأمطار. وفي مناطق الوطن العربي نادراً ما يزرع الشيح كمحصول إلا في محطات التجارب أو مراكز البحوث الزراعية أو كليات الصيدلة، ويجمع النبات البري من مناطق انتشاره الطبيعية في الأراضي الصحراوية. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] المكونات الفعالة طبياً : [/FONT]
[FONT=انثي] تحتوي القمم الزهرية والأزهار الناضجة غير المتفتحة على «زيت الشيح» ومادة «السانتونين». وفي الأزهار تتراوح نسبة الزيت من 3ر0 إلى 5ر2%، ويفصل منها بطريقة التقطير بالبخار، وله رائحة الكافور تقريبا. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وتعتبر مادة «السانتونين» المكوِّن الأساسي في النبات، وهي مادة متبلورة شحيحة الذوبان في الماء تتلون باللون الأصفر عند تعرضها للضوء، واذا استمر تعرضها للضوء تتحول إلى مادة راتنجية بنية اللون. وتختلف كمية «السانتونين» باختلاف نوع الشيح، ومكان زراعته، ووقت الجمع. وهناك أنواع عديدة من الشيح لا تحتوي على مادة «السانتونين» لكنها تستعمل لاستخراج زيت الشيح أو كنبات زينة في تنسيق الحدائق أو في التجارب العلمية التي تجرى لزيادة محتوى الأزهار من مادة «السانتونين». [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشيح في الطب الشعبي : [/FONT]
[FONT=انثي] يعرف الشيح جيدا في الطب الشعبي. اشتهر في العطارة المصرية، وعرف عند العرب لعلاج الكثير من أمراض الأجهزة التنفسية والهضمية والبولية والتناسلية والعصبية. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] أهم مناطق تجارة الشيح : [/FONT]
[FONT=انثي] باكستان هي الموطن الأصلي لنبات الشيح حيث تنتشر زراعته بكثافة في مناطق شرق وشمال باكستان خاصة في وادي كورام، إذ ينمو فيها نوع يحمل اسم المنطقة؛ وهو يحتوى على نسبة جيدة من مادة «السانتونين» تصل إلى 3ر2%. ويتم استخلاص الزيت والمادة الفعالة منه وتصدر إلى جميع أنحاء العالم. وتنتشر زراعة الشيح أيضا في تركستان حيث يُشكِّل فيها تجارة واسعة ويصدر منها لجميع أنحاء العالم. ويزرع كذلك في روسيا التي احتكرت تجارة مادة «السانتونين» المستخرجة منه لسنوات طويلة. وبهذا يعد محصولا اقتصاديا هاما في تلك الدول. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشفلـح [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] CAPPARIS [/FONT]
[FONT=انثي] يعرف باسم : كبر، قبار، كبار، لصفاف، لصف، شفيح، قطن، سلبو، ورد الجبل، شوك الحمار، اصف، شالم، فلفل الجبل، لوصفة، علبليب، عصلوب، تنضب، ضجاج، سديرو. [/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : جميع اجزاء النبات بما في ذلك الجذور[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشفلح أحد نباتات البيئة السعودية المشهورة ونبات الشفلح عبارة عن شجيرة معمرة يتراوح ارتفاعها ما بين 30إلى 80سم، وأغلبها يفترش الأرض إلا إذا كان هناك شيء يتعلق عليه فيمكن ان ينمو عاليا. [/FONT]
[FONT=انثي] النبات دائم الخضرة ذات لون اخضر مزرق. الافرع زاحفة أو مدادة، متخشبة سهلة الكسر، الأوراق سميكة ذات اذينات شوكية. الازهار كبيرة تتفتح في الصباح بلون ابيض مائلة إلى اللون الوردي وتذبل قبل الظهر معطية لوناً احمر جميلاً. الثمرة لبية تشبه في شكلها، الكمثرة محمولة على عنق طويل. وعندما تنضج الثمرة يتحول لونها من الاخضر المصفر إلى قرمزي زاهٍ ويكون طعمها حلواً من الداخل ومراً من الخارج.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] المحتويات الكيميائية لبنات الشفلح:يحتوي النبات على مواد مرة وجلوكوزيد يعرف باسم روتين وانزيم مايرونيز واحماض روتيك، ولابريك، وبكتيك وصابونين وقلويد الستاكادرين وسكر وزيوت طيارة مع رائحة تشبه رائحة الثوم وكذلك جلوكوزيدات كبريتية[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وثماره تؤكل حيث تشبه التين اليابس في الشكل وحتى في الطعم. والجذور تستخدم لخفض سكر الدم. أما الأوراق فيقال انها تفيد في التهابات الكلى.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشمر[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] Fennel[/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الفصيلة الخيمية[/FONT]
[FONT=انثي] يعرف باسم: الرازيانج والشمار والبسباس والشمرة والشمر المر والشمر الحلو والحلوة والحبة الحلوة وشمر الحدائق والشمر الوحشي والشمر الزهري.[/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المشتخدم : الجذور الغضة والبذور [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] موطن النبات الأصلي جنوب أوروبا وآسيا الصغرى وهو نبات حولي يبلغ طوله 6 أقدام وله أوراق ريشية وساق تغطيها مجموعات كبيرة تشبة الشمسية من أزهار صغيرة صفراء وبذور مضلعه بيضاوية الشكل.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يحتوي الشمر (السنوت) على زيوت طيارة وأهم مركبات الزيت مركبي الانيثول (Anethole) والغينشون (Fenchonp) وتعود الرائحة المميزة للسنوت إلى المركب الأخير. كما يحتوي على مركب الاستراجول (Esthagole) بالإضافة إلى فيتامينات أ، ب، ج ومعادن الفسفور والكالسيوم والكبريت والحديد والبوتاسيوم.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] استخداماته ..[/FONT]
[FONT=انثي] متاعب الهضم : كما تفقعل معظم الاعشاب العطرية الأخرى فإن الشمار يحدث استرخاء في العضلات الإدارية المبطنة للجهاز الهضمي بمعنى انه مضاد للتقلصات كما انه يطرد الغازات ويحفز إفراز العصارة الصفراوية التي تساعد على هضم الدهون كما وجد بحث أوروبي ان الشمار يقضي على البكتيريا [/FONT]
[FONT=انثي] ويستخدم الشمار في المانيا كعلاج لسوء الهضم والآم الانتفاخات ومتلازمة اضطراب القولون ومغص الأطفال .[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] اما للمرأة : فاستخدم قديما في تنشيط الحيض وقد رجحت احدى الدراسات ان للعشب اثر بسيط شبيهاً بالاستروجين [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وقد أثبت العلماء ان مركب الاستراجول الموجود في السنوت له تأثير مشابه لتأثير الهرومات الانثوية حيث اتضح أنه يزيد من افراز الحليب لدى المرضعات ويساعد في ادرار الطمث بالإضافة إلى تنشيط الناحية الجنسية لدى النساء ويخفف الشبق الجنسي لدى الرجال. كما أثبتت السلطات الصحية الألمانية استعمال السنوت في أشكال مختلفة مثل الأشربة مثل شراب العسل بالسنوت لعلاج احتقان الجهاز التنفسي حيث يذيب المخاط المفرز في قنوات الجهاز التنفسي وبالتالي يعمل كطارد للبلغم. وأصبح السنوت في كثير من دساتير الأدوية الأوروبية ليستخدم لهذا الغرض، كما أثبتت الدراسات العلمية ان للسنوت تأثيراً قاتلاً لبعض أنواع البكتيريا ولهذا يستخدم لايقاف الاسهال المتسبب عن البكتيريا.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشبت[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] Dill[/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الخيميات [/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : الثمار( البذور ) ، الاوراق [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] نبات الشبت من الخضراوات المشهورة، وهو أحد نباتات الفصيلة الخيمية ، ينبت بريا أو يزرع لاستعماله كنوع من التوابل في الأكلات المتنوعة، وطعمه حاد حلو أولا وحريف ثانيا. [/FONT]
[FONT=انثي] *[/FONT]
[FONT=انثي] يوجد في الثمار زيت دهني يحتوى على الكارفون والليمونين بنسبة 60 % كما يحتوى على مواد آزوتية وراتنج . [/FONT]
[FONT=انثي] *[/FONT]
[FONT=انثي] زيت الشبت مطهر ومضاد للتقلصات والانتفاخ ومدر للبن. [/FONT]
[FONT=انثي] مغلي الحبوب يفيد في تسكين آلام المعدة والأمعاء والعادة الشهرية وغسيل العيون المتقيحة. [/FONT]
[FONT=انثي] تعالج الأورام في الأعضاء التناسلية بتكميدها بمغلي الحبوب. [/FONT]
[FONT=انثي] ويستخدم الشبت في حفظ الأطعمة وصناعة بعض أنواع الجبن. [/FONT]
[FONT=انثي] *[/FONT]
[FONT=انثي] ينصح المرضى بأمراض الكلى عدم الإكثار من أكل الشبت[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT][FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشعير [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] Hordeum-valgara[/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الفصيلة النجيلية[/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] هو نبات حولي من الفصيلة النجيلية ويشبه في شكله العام نبات الشوفان والقمح وهو أقدم غذاء للإنسان واسمه العلمي: Hordeum valgara[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يقال أن الشعير هو اقدم نبات زرع وعرفته البشر, ومن ثم فهو أقدم غداء عرفه الإنسان. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يحتوى الشعير على البروتين والنشا , واملاح معدنية كالحديد والفسفور والكالسيوم والبوتاسيوم .. وهو غني بالهوردينين والمالتين وغيرهما .[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] ومن خصائصه : ملين مقو عام وللأعصاب بوجه خاص , مجدد للقوى منشط للكبد , مخفض لضغط الدم , نافع من الإسهال .[/FONT]
[FONT=انثي] يستعمل الهوردينين (horenine) المستخرج من الشعير حقنا تحت الجلد , أو شراب في علاج حالات الإسهال , والدوسنتريا , والتهاب الأمعاء .[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشعير والامراض العضوية :[/FONT]
[FONT=انثي] مان ماء الشعير المغلى قال عنه القدماء انه نافع للسعال ، وخشونة الحلق ، صالح لقمع حدة الفضول ، ، مدر للبول ، جلاء لما فى المعدة ، قاطع للعطش ، مطفىء للحرارة وهو يؤخذ من الشعير الجيد مقدار ومن الماء الصافى العذب خمسة امثاله ، ويلقى فى قدر نظيف ، ويطبخ بنار معتدلة ، اءلى يبقى من خمساه ، ويصفى ويستعمل منه مقدار الحاجة محلا ، وهذا فى الشعير الحصى كما جاء فى زاد الميعاد لابن القيم.[/FONT]
[FONT=انثي] الشعير وامراض القلب وضغط الدم [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يتميز الشعير بفاعلية فائقة فى تقليل مستويات الكوليسترول فى الدم لما يحتويه من مركبات كيميائية لذلك يعتبر الشعير علاجا لامراض القلب ، كما أ كدت الابحاث أن تناول الاطعمة التى تحتوى على عنصر البوتاسيوم _ منها الشعير _ تقى من الاصابة باءرتفاع ضغط االدم حيث ان البوتاسيوم يخلق توازنا بين الملح والمياه داخل الخلية.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشعير والشيخوخة :[/FONT]
[FONT=انثي] اعطاء جرعت مكثفة من مجموعة معينة من العقاقير التى باءسم مضادات الأكسدة مثل(E ، A) تساعد فى شفاء حالات الاكتئاب لدى المسنين فى فترة زمنية قصيرة ، تتراوح من شهر الى شهرين ، وتمتاز جبة الشهير باحتوائها على مضادلا الأكسدة مثل فيتامين A ، E.كما يحتوى الشعير على نسبة من الميلاتونين ، وهو هرمون يفرز من الغدة الصنوبرية الموجودة فى المخ ، خلف العينين ، وأعلى معدل للاءفراز يكون أثناء الليل ، ويقل افراز الميلاتونين كلما تقدم الاءنسان فى العمر ان تلك المادة لها علاقة بالشلل الرعاش وتزيد من مناعه الجسم ، كما تقى الاءنسان من اضطرابات النوم ، والسرطان ، وتعمل على تأخير ظهور أعراض الشيخوخة ، وقد حبا الله عز وجل بعض الاغذية الطبيعية بتوفر الميلاتونين الطبيعى ومن تلك الاغذية نبات الشعير.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وأثبتت الابحاث التى قام بها معهد البحوث الزراعية بجامعة البرتا بكندا أهميه الاغذية المحتوية على مادة الشعير على صحة مرضى السكر بفضل احتوائه على نسبة عالية من الالياف وتأثيرها على نسبة السكر والدهون فى الدم على المدى البعيد ، ومن نتائج الابحاث ايضا انه لوحظ نقص فى الشعور بالجوع عند منتصف النهار ، ومنتصف الليل عند مرضى السكر خلال فترة الدراسة ، كما يمكن الاستفادة من ذلك فى علاج البدانة لدى مرضى السكر بتنظيم الطاقة والسعرات الحرارية ، والنتيجة النهائية لهذا البحث أكدت أهمية غذاء الشعير كوسيلة لزيادة كمية الالياف المطلوبة للجسم القابلة للذوبان ، وغير القابلة للذوبان وبالتالى الاستفادة من الشعير فى فى التحكم فى نسبة السكر فى الدم نوضغط الدم ، ونسبة الدهون فى الدم.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] ومن فوائد الشعير الأخرى أنه مقو عام للاعصاب ، وملين ، وملطف ، ومرطب ، ومنشط للكبد ، ويوصف الشعير لأمراض الصدر ، وأمراض الضعف العام وبطء النمو لدى الأطفال ، وضعف المعدة ، والامعاء ، وضعف الكبد ، وضعف افراز الصفراء ، كما يوصف لاءلتهاب الأمعاء ، وكذلك أمراض التيفود ، وأمراض التهاب المجارى البولية ، والحميات ، وارتفاع ضغط الدم.[/FONT]
[FONT=انثي] الشيح [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الفصيلة المركبة [/FONT]
[FONT=انثي] يعرف باسم : بعيثران، شيح، شيح بلدى، شيحان، شجرة مريم[/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : جميع اجزاء النبات ماعدا الجذور[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] ينتمي جنس الشيح إلى الفصيلة المركبة التي تعتبر من أكبر فصائل ذوات الفلقتين.. [/FONT]
[FONT=انثي] تشمل نباتات الشيح حوالي 300 نوع تنتشر في المنطقة الشمالية المعتدلة من الكرة الأرضية منها 55 نوعا في قارة أوروبا. [/FONT]
[FONT=انثي] الشيح عشبة عطرية حمولة : [/FONT]
[FONT=انثي] الشيح عشبة صغيرة حولية أو معمرة، يصل ارتفاعها لحوالي 70سم، تتفرع من القاعدة بأفرع خضر مضلعة قائمة ملمسها خشن، وهي مستديمة الخضرة، مكسوة بشعيرات رمادية، ولون أجزائه الداخلية عند الكسر أصفر مخضر، وللنبات رائحة عطرية جميلة ومذاق مر، وتنتهى الأفرع بنورة هامية أزهارها أنبوبية خضر مصفرة اللون. [/FONT]
[FONT=انثي] والأوراق عطرية الرائحة متبادلة بسيطة جالسة بيضية مفصصة أو مجزأة إلى أجزاء دقيقة رمادية فضية مخضرة ذات ملمس ناعم. والأوراق العليا أصغر حجما من الأوراق السفلي وهي غزيرة. وتتميز ساق النوع الذي يحتوى على مادة «السانتونين» بلونها الأحمر في أوائل فترة النمو، بينما تكون ساق النوع الذي لا يحتوى على هذه المادة خضراء اللون، وعندما يكتمل نمو النبات يتحول لون الساق في كلا النوعين إلى اللون البني. ويتميز نبات الشيح بتحمله لمدى واسع من درجات الحرارة المختلفة، فهو ينمو في المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية، كما ينمو أيضا على قمم جبال الألب ويتحمل برودتها. وتعتبر الأراضي الرملية الملحية أرضا مثالية لزراعة الشيح حيث ينمو فيها جيدا. ومن أشهر أنواع الشيح: [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيح البلدي: ينتشر في شمال أفريقيا وسوريا وإيران وتركيا ويحتوي على 3% زيت طيار. وينتشر أيضا في المناطق الوسطى والشمالية والشرقية من المملكة العربية السعودية، وهو يستعمل طبيا لاحتوائه على مادة «السانتونين» الطاردة للديدان المعوية. ويستخدم في الطب الشعبي علي هيئة منقوع يشرب لمدة ثلاثة أيام متتالية قبل النوم لطرد الديدان. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيح «المصري»: ينتشر في شبه جزيرة سيناء ويحتوي على 6ر1% زيت طيار، وهو أقل فعالية من الشيح البلدي. [/FONT]
[FONT=انثي] شيح المناطق البحرية: ينتشر في غرب أوروبا وأواسط آسيا. ويستخلص منه مادة «السانتونين» الفعالة بالإضافة إلى احتوائه على مادة « آرتميزين» والتي ليس لها مفعول طبي. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيبة (شجرة مريم ): يسمى أيضا «دقن الشيح» وهو من الأنواع الطبية التى تحتوى على مادة «السانتونين». وينمو بريا ولا يزرع . [/FONT]
[FONT=انثي] * الترجون: ويسمي أيضا الطرَّاقون وينتشر في أوروبا الآسيوية. ويزرع في فرنسا لزيته. ولا يحتوى على مادة «السانتونين» ويعتبر من مجموعة نباتات التوابل حيث تستخدم أوراقه المسحوقة لتحسين نكهة الطعام، خاصة الأسماك المطبوخة. [/FONT]
[FONT=انثي] * العناب عويذران، عاذر: وينتشر في المنطقتين الوسطى والشرقية من المملكة. حيث يستخدم عصيره الطازج لتسكين آلام الأذن كما يستخدم منقوع النبات كمسهل قوي. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * بعيثران، شيح، شيح بلدى، شيحان: وينتشر هذا النوع أيضا في شمال الحجاز وجنوبه والمنطقتين الوسطى والشرقية، وكذلك في شبه جزيرة سيناء، وجبل علبة في جمهورية مصر العربية. ويستعمل منقوع أوراقه وقممه الزهرية طارداً للغازات ومدراً للطمث. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * عاذر، غبيرة، عادر: ينتشر في المنطقة الوسطى الشرقية من صحراء النفود في المملكة. ويستخدم مسحوق النبات الجاف معلقا في الماء الدافىء مع ملعقة عسل عند النوم ضد الإمساك. كما يستعمل نفس الخليط مرتين في اليوم قبل الوجبات ضد الروماتيزم. كما يستعمل مغلي النبات لعلاج البرد. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * شيح الزينة: لا تحتوي نباتات هذا النوع على مادة «السانتونين» ولذلك لا تستعمل طبيا. ويزرع مع نباتات الزينة في الحدائق كنبات تحديد، حيث تزرع النباتات متقاربة في خط مستقيم، على الحدود الخارجية للأحواض ودوائر الزهور، لتحدها من الخارج وتفصل بينها وبين المسطح الأخضر، وذلك لصفاته الخضرية المتميزة، فأوراقه الخضر اللون لها رائحة عطرية جميلة. كما يستعمل في الحديقة أيضا للكتابة، وعمل الرسوم الزخرفية على المسطحات الخضر . [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] * الشيح محصول شتوي: يزرع الشيح كمحصول شتوي في شهر أكتوبر، إما بالبذرة أو بتفصيص النبات أو بواسطة العقل الجذرية. وتختلف طرق زراعته باختلاف المناطق التي يزرع فيها، ففي باكستان يزرع على سفوح الجبال بطريقة المدرَّجات أو المصاطب التى تزرع عليها البذور في جور على مسافات 30سم، ولا يروى المحصول بل يترك لينمو على مياه الأمطار. وفي مناطق الوطن العربي نادراً ما يزرع الشيح كمحصول إلا في محطات التجارب أو مراكز البحوث الزراعية أو كليات الصيدلة، ويجمع النبات البري من مناطق انتشاره الطبيعية في الأراضي الصحراوية. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] المكونات الفعالة طبياً : [/FONT]
[FONT=انثي] تحتوي القمم الزهرية والأزهار الناضجة غير المتفتحة على «زيت الشيح» ومادة «السانتونين». وفي الأزهار تتراوح نسبة الزيت من 3ر0 إلى 5ر2%، ويفصل منها بطريقة التقطير بالبخار، وله رائحة الكافور تقريبا. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وتعتبر مادة «السانتونين» المكوِّن الأساسي في النبات، وهي مادة متبلورة شحيحة الذوبان في الماء تتلون باللون الأصفر عند تعرضها للضوء، واذا استمر تعرضها للضوء تتحول إلى مادة راتنجية بنية اللون. وتختلف كمية «السانتونين» باختلاف نوع الشيح، ومكان زراعته، ووقت الجمع. وهناك أنواع عديدة من الشيح لا تحتوي على مادة «السانتونين» لكنها تستعمل لاستخراج زيت الشيح أو كنبات زينة في تنسيق الحدائق أو في التجارب العلمية التي تجرى لزيادة محتوى الأزهار من مادة «السانتونين». [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشيح في الطب الشعبي : [/FONT]
[FONT=انثي] يعرف الشيح جيدا في الطب الشعبي. اشتهر في العطارة المصرية، وعرف عند العرب لعلاج الكثير من أمراض الأجهزة التنفسية والهضمية والبولية والتناسلية والعصبية. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] أهم مناطق تجارة الشيح : [/FONT]
[FONT=انثي] باكستان هي الموطن الأصلي لنبات الشيح حيث تنتشر زراعته بكثافة في مناطق شرق وشمال باكستان خاصة في وادي كورام، إذ ينمو فيها نوع يحمل اسم المنطقة؛ وهو يحتوى على نسبة جيدة من مادة «السانتونين» تصل إلى 3ر2%. ويتم استخلاص الزيت والمادة الفعالة منه وتصدر إلى جميع أنحاء العالم. وتنتشر زراعة الشيح أيضا في تركستان حيث يُشكِّل فيها تجارة واسعة ويصدر منها لجميع أنحاء العالم. ويزرع كذلك في روسيا التي احتكرت تجارة مادة «السانتونين» المستخرجة منه لسنوات طويلة. وبهذا يعد محصولا اقتصاديا هاما في تلك الدول. [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشفلـح [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] CAPPARIS [/FONT]
[FONT=انثي] يعرف باسم : كبر، قبار، كبار، لصفاف، لصف، شفيح، قطن، سلبو، ورد الجبل، شوك الحمار، اصف، شالم، فلفل الجبل، لوصفة، علبليب، عصلوب، تنضب، ضجاج، سديرو. [/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : جميع اجزاء النبات بما في ذلك الجذور[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشفلح أحد نباتات البيئة السعودية المشهورة ونبات الشفلح عبارة عن شجيرة معمرة يتراوح ارتفاعها ما بين 30إلى 80سم، وأغلبها يفترش الأرض إلا إذا كان هناك شيء يتعلق عليه فيمكن ان ينمو عاليا. [/FONT]
[FONT=انثي] النبات دائم الخضرة ذات لون اخضر مزرق. الافرع زاحفة أو مدادة، متخشبة سهلة الكسر، الأوراق سميكة ذات اذينات شوكية. الازهار كبيرة تتفتح في الصباح بلون ابيض مائلة إلى اللون الوردي وتذبل قبل الظهر معطية لوناً احمر جميلاً. الثمرة لبية تشبه في شكلها، الكمثرة محمولة على عنق طويل. وعندما تنضج الثمرة يتحول لونها من الاخضر المصفر إلى قرمزي زاهٍ ويكون طعمها حلواً من الداخل ومراً من الخارج.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] المحتويات الكيميائية لبنات الشفلح:يحتوي النبات على مواد مرة وجلوكوزيد يعرف باسم روتين وانزيم مايرونيز واحماض روتيك، ولابريك، وبكتيك وصابونين وقلويد الستاكادرين وسكر وزيوت طيارة مع رائحة تشبه رائحة الثوم وكذلك جلوكوزيدات كبريتية[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وثماره تؤكل حيث تشبه التين اليابس في الشكل وحتى في الطعم. والجذور تستخدم لخفض سكر الدم. أما الأوراق فيقال انها تفيد في التهابات الكلى.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشمر[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] Fennel[/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الفصيلة الخيمية[/FONT]
[FONT=انثي] يعرف باسم: الرازيانج والشمار والبسباس والشمرة والشمر المر والشمر الحلو والحلوة والحبة الحلوة وشمر الحدائق والشمر الوحشي والشمر الزهري.[/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المشتخدم : الجذور الغضة والبذور [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] موطن النبات الأصلي جنوب أوروبا وآسيا الصغرى وهو نبات حولي يبلغ طوله 6 أقدام وله أوراق ريشية وساق تغطيها مجموعات كبيرة تشبة الشمسية من أزهار صغيرة صفراء وبذور مضلعه بيضاوية الشكل.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] يحتوي الشمر (السنوت) على زيوت طيارة وأهم مركبات الزيت مركبي الانيثول (Anethole) والغينشون (Fenchonp) وتعود الرائحة المميزة للسنوت إلى المركب الأخير. كما يحتوي على مركب الاستراجول (Esthagole) بالإضافة إلى فيتامينات أ، ب، ج ومعادن الفسفور والكالسيوم والكبريت والحديد والبوتاسيوم.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] استخداماته ..[/FONT]
[FONT=انثي] متاعب الهضم : كما تفقعل معظم الاعشاب العطرية الأخرى فإن الشمار يحدث استرخاء في العضلات الإدارية المبطنة للجهاز الهضمي بمعنى انه مضاد للتقلصات كما انه يطرد الغازات ويحفز إفراز العصارة الصفراوية التي تساعد على هضم الدهون كما وجد بحث أوروبي ان الشمار يقضي على البكتيريا [/FONT]
[FONT=انثي] ويستخدم الشمار في المانيا كعلاج لسوء الهضم والآم الانتفاخات ومتلازمة اضطراب القولون ومغص الأطفال .[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] اما للمرأة : فاستخدم قديما في تنشيط الحيض وقد رجحت احدى الدراسات ان للعشب اثر بسيط شبيهاً بالاستروجين [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] وقد أثبت العلماء ان مركب الاستراجول الموجود في السنوت له تأثير مشابه لتأثير الهرومات الانثوية حيث اتضح أنه يزيد من افراز الحليب لدى المرضعات ويساعد في ادرار الطمث بالإضافة إلى تنشيط الناحية الجنسية لدى النساء ويخفف الشبق الجنسي لدى الرجال. كما أثبتت السلطات الصحية الألمانية استعمال السنوت في أشكال مختلفة مثل الأشربة مثل شراب العسل بالسنوت لعلاج احتقان الجهاز التنفسي حيث يذيب المخاط المفرز في قنوات الجهاز التنفسي وبالتالي يعمل كطارد للبلغم. وأصبح السنوت في كثير من دساتير الأدوية الأوروبية ليستخدم لهذا الغرض، كما أثبتت الدراسات العلمية ان للسنوت تأثيراً قاتلاً لبعض أنواع البكتيريا ولهذا يستخدم لايقاف الاسهال المتسبب عن البكتيريا.[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] الشبت[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] Dill[/FONT]
[FONT=انثي] العائلة : الخيميات [/FONT]
[FONT=انثي] الجزء المستخدم : الثمار( البذور ) ، الاوراق [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]
[FONT=انثي] نبات الشبت من الخضراوات المشهورة، وهو أحد نباتات الفصيلة الخيمية ، ينبت بريا أو يزرع لاستعماله كنوع من التوابل في الأكلات المتنوعة، وطعمه حاد حلو أولا وحريف ثانيا. [/FONT]
[FONT=انثي] *[/FONT]
[FONT=انثي] يوجد في الثمار زيت دهني يحتوى على الكارفون والليمونين بنسبة 60 % كما يحتوى على مواد آزوتية وراتنج . [/FONT]
[FONT=انثي] *[/FONT]
[FONT=انثي] زيت الشبت مطهر ومضاد للتقلصات والانتفاخ ومدر للبن. [/FONT]
[FONT=انثي] مغلي الحبوب يفيد في تسكين آلام المعدة والأمعاء والعادة الشهرية وغسيل العيون المتقيحة. [/FONT]
[FONT=انثي] تعالج الأورام في الأعضاء التناسلية بتكميدها بمغلي الحبوب. [/FONT]
[FONT=انثي] ويستخدم الشبت في حفظ الأطعمة وصناعة بعض أنواع الجبن. [/FONT]
[FONT=انثي] *[/FONT]
[FONT=انثي] ينصح المرضى بأمراض الكلى عدم الإكثار من أكل الشبت[/FONT]
[FONT=انثي] [/FONT]