سأكتب قصة الإنسان ..
كيف يرتب الأحزان ..
هي الدنيا بما كتبت ونحن بسقفها عنوان ..
عرفت الحزن مكتملاً وعرفت حلاوة الإيمان ..
تلك التي سموها باسمي علقت أحزانها على عتبة الجيران ..
وأرسلت قطفة بوح لذلك الذي يلمّ بسمتها عن المرجان ..
آااااه .. منزلنا .. على نوافذه فرّخ الغياب صفصافاً وبنت الأيام والأزمان ..
على الأبواب والكؤوس وعلى المصاطب والجدران ..
منزلنا .. كان منزلنا .. وكان فيه فتاة سمراء تشبهني .. ولكنه كان ..
كيف يرتب الأحزان ..
هي الدنيا بما كتبت ونحن بسقفها عنوان ..
عرفت الحزن مكتملاً وعرفت حلاوة الإيمان ..
تلك التي سموها باسمي علقت أحزانها على عتبة الجيران ..
وأرسلت قطفة بوح لذلك الذي يلمّ بسمتها عن المرجان ..
آااااه .. منزلنا .. على نوافذه فرّخ الغياب صفصافاً وبنت الأيام والأزمان ..
على الأبواب والكؤوس وعلى المصاطب والجدران ..
منزلنا .. كان منزلنا .. وكان فيه فتاة سمراء تشبهني .. ولكنه كان ..