{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
قال محمد حسن أصفري العضو بلجنة الأمن القومي والسياسية الخارجية بالبرلمان الإيراني إن النظام الإسرائيلي سيكون هو الخاسر الأكبر من قوة العلاقات بين مصر وإيران.
وأضاف أصفري - حسبما نقلت قناة (برس تي في) الإيرانية اليوم الثلاثاء - أن إسرائيل تضع خططا لمنع حدوث انفراجة في العلاقات بين القاهرة وطهران، مشيرا إلى أن الحكومات الغربية تتآمر ضد الدول الإسلامية لتقويض وحدتها وتأجيج نيران الصراعات والخلافات فيما بينها.
وأكد أن إيران هى دولة مؤثرة على المستويين الإقليمي والدولي في حين أن مصر هى أيضا من بين الدول العربية المهمة والتعاون بينهما سوف يكون بناء للمنطقة بأكملها.
وأشار أصفري إلى أهمية زيارة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد المرتقبة إلى مصر لحضور قمة منظمة التعاون الإسلامي المقرر انعقادها في شهر فبراير المقبل بالقاهرة، مشددا على أن المشاركين في هذا الحدث يمكنهم اتخاذ قرارات لإحباط المؤامرات الكبرى التي يخطط لها الأعداء.
وأوضح أن قمة منظمة التعاون الإسلامي ستكون فرصة مناسبة لمحاولة التوصل إلى حلول للمشاكل التي يواجهها العالم الإسلامي ووقف الصراعات الجارية في الدول الإسلامية وخاصة في سوريا والبحرين والعراق وأفغانستان.
ومن المقرر أن يقوم الرئيس الإيراني بزيارة لمصر يومي 6 و 7 فبراير، وذلك بناء على دعوة رسمية من قبل نظيره المصري الدكتور محمد مرسي.
وأضاف أصفري - حسبما نقلت قناة (برس تي في) الإيرانية اليوم الثلاثاء - أن إسرائيل تضع خططا لمنع حدوث انفراجة في العلاقات بين القاهرة وطهران، مشيرا إلى أن الحكومات الغربية تتآمر ضد الدول الإسلامية لتقويض وحدتها وتأجيج نيران الصراعات والخلافات فيما بينها.
وأكد أن إيران هى دولة مؤثرة على المستويين الإقليمي والدولي في حين أن مصر هى أيضا من بين الدول العربية المهمة والتعاون بينهما سوف يكون بناء للمنطقة بأكملها.
وأشار أصفري إلى أهمية زيارة الرئيس الإيراني محمود أحمدي نجاد المرتقبة إلى مصر لحضور قمة منظمة التعاون الإسلامي المقرر انعقادها في شهر فبراير المقبل بالقاهرة، مشددا على أن المشاركين في هذا الحدث يمكنهم اتخاذ قرارات لإحباط المؤامرات الكبرى التي يخطط لها الأعداء.
وأوضح أن قمة منظمة التعاون الإسلامي ستكون فرصة مناسبة لمحاولة التوصل إلى حلول للمشاكل التي يواجهها العالم الإسلامي ووقف الصراعات الجارية في الدول الإسلامية وخاصة في سوريا والبحرين والعراق وأفغانستان.
ومن المقرر أن يقوم الرئيس الإيراني بزيارة لمصر يومي 6 و 7 فبراير، وذلك بناء على دعوة رسمية من قبل نظيره المصري الدكتور محمد مرسي.