{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
نفى الدكتور محمد محيى الدين نائب رئيس حزب "غد الثورة" وعضو مجلس الشورى صدور قرار من لجنة شئون الأحزاب بتجميد الحزب، إلا أنه أبدى فى نفس الوقت تعجبه الشديد من قرار لجنة شئون الأحزاب بوجود تنازع على رئاسة الحزب بين رئيسه المنتخب الأستاذ محمد أبو العزم وبين شخص مدعى على حد قوله، حسين زايد.
وأضاف محيى الدين فى تصريحات صحفية أنه فقط فى مصر يمكن أن يفاجأ نائب رئيس حزب مثله قام بتمثيل حزبه فى الجمعية التأسيسية التى وضعت دستور دولته، ويمثل حزبه فى البرلمان الذى يشرع القوانين لمؤسسات الدولة باسم حزب غد الثورة بأنه نائب لرئيس حزب لم يره من قبل و لا يعرف اسمه أو سيرته الذاتية سوى أنه كهربائى لم يستطع تجاوز مرحلة التعليم الأساسى من الأصل كان أحد المؤسسين للحزب بين آلاف آخرين ويريد أن يفاوض الحزب فى الحصول على مبلغ مالى مقابل تنازله عن هذا النزاع الذى ليس له أصل قانونى أو واقعى.
وأشار محيى الدين إلى أنه جار التعامل القانونى مع الأمر وأنه لن يسمح هو وغيره من قيادات الحزب بدءا من زعيمه الدكتور أيمن نور وحتى أصغر وأحدث عضو بأن يتم ابتزاز الحزب تحت مظلة ثغرات القانون وسوء تقدير وشبهة التجاوز من لجنة شئون الأحزاب التى دعاها لمراجعة مستنداتها والكشف عن الأوراق التى بمقتضاها تم اعتبار هذا المدعى متنافسا على رئاسة حزب قوى ومؤثر بقدر حزب غد الثورة، وتخوف محيى الدين من كون الأمر محاولة لضرب الحزب سياسيا قبيل الانتخابات لصالح منافسين سياسيين آخرين.
وأضاف محيى الدين فى تصريحات صحفية أنه فقط فى مصر يمكن أن يفاجأ نائب رئيس حزب مثله قام بتمثيل حزبه فى الجمعية التأسيسية التى وضعت دستور دولته، ويمثل حزبه فى البرلمان الذى يشرع القوانين لمؤسسات الدولة باسم حزب غد الثورة بأنه نائب لرئيس حزب لم يره من قبل و لا يعرف اسمه أو سيرته الذاتية سوى أنه كهربائى لم يستطع تجاوز مرحلة التعليم الأساسى من الأصل كان أحد المؤسسين للحزب بين آلاف آخرين ويريد أن يفاوض الحزب فى الحصول على مبلغ مالى مقابل تنازله عن هذا النزاع الذى ليس له أصل قانونى أو واقعى.
وأشار محيى الدين إلى أنه جار التعامل القانونى مع الأمر وأنه لن يسمح هو وغيره من قيادات الحزب بدءا من زعيمه الدكتور أيمن نور وحتى أصغر وأحدث عضو بأن يتم ابتزاز الحزب تحت مظلة ثغرات القانون وسوء تقدير وشبهة التجاوز من لجنة شئون الأحزاب التى دعاها لمراجعة مستنداتها والكشف عن الأوراق التى بمقتضاها تم اعتبار هذا المدعى متنافسا على رئاسة حزب قوى ومؤثر بقدر حزب غد الثورة، وتخوف محيى الدين من كون الأمر محاولة لضرب الحزب سياسيا قبيل الانتخابات لصالح منافسين سياسيين آخرين.