اميرة الشام
مشرفة
- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
عزيزي الزوج، اذا اردت أن تكون حياتك الزوجية سعيدة، اليك بعض الأفكار التي تساعدك على كسب زوجتك بحيث تنعم بالراحة والهدوء، وتتمتع بحبها واهتمامها:
- لا تبخل عليها بالدلال والتصريح بالحب، دائما وبلا توقف، فإن البخل في التصريح بالحب يجعل بينك وبينها حجابا من الفجوة ونقصا في المودة. كما ان الزوجة لا تحب الرجل الشديد جدا والحازم الى درجة الاختناق، ولا تميل أيضا الى الضعيف اللين، فاجعل عزيزي الزوج لكل صفة مكانها، لتجلب لها الطمأنينة والراحة النفسية.
- حاول أن تكسبها من خلال أهلها، فالمرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها. لا تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، واعمل على احترامهم والترحيب بهم ومساعدتهم ان طلبوا منك العون.
- المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي، حتى أن الله سبحانه وتعالى اسقط عنها مجموعة من الفرائض في هذه الحالات، مثل الحيض والنفاس، فليس لها صيام خلالهما حتى تعود الى صحتها ويعتدل مزاجها، فكن معها وادعمها في هذه الأحوال.
فكما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه، عليك أن تخفف عنها وتتحملها.
- لا تحمل عليها ان هي أخطأت حملة لا هوادة فيها، فتكسرها، ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها، فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك، ولكن كن معها سياسيا أو متوازنا.
- اعلم أن مملكة الأنثى هي بيتها، فيه تشعر بأنها متربعة على عرشها وأنها سيدته، فإياك أن تهدم هذه المملكة التي تعيش فيها وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإن فعلت نازعتها ملكها، وليس لملك عدو اشد ممن ينازعه ملكه وان أظهر له غير ذلك
- لا تبخل عليها بالدلال والتصريح بالحب، دائما وبلا توقف، فإن البخل في التصريح بالحب يجعل بينك وبينها حجابا من الفجوة ونقصا في المودة. كما ان الزوجة لا تحب الرجل الشديد جدا والحازم الى درجة الاختناق، ولا تميل أيضا الى الضعيف اللين، فاجعل عزيزي الزوج لكل صفة مكانها، لتجلب لها الطمأنينة والراحة النفسية.
- حاول أن تكسبها من خلال أهلها، فالمرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها. لا تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد، واعمل على احترامهم والترحيب بهم ومساعدتهم ان طلبوا منك العون.
- المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي، حتى أن الله سبحانه وتعالى اسقط عنها مجموعة من الفرائض في هذه الحالات، مثل الحيض والنفاس، فليس لها صيام خلالهما حتى تعود الى صحتها ويعتدل مزاجها، فكن معها وادعمها في هذه الأحوال.
فكما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه، عليك أن تخفف عنها وتتحملها.
- لا تحمل عليها ان هي أخطأت حملة لا هوادة فيها، فتكسرها، ولا تتركها إن هي أخطأت حتى يزداد اعوجاجها، فلا تلين لك بعد ذلك ولا تسمع إليك، ولكن كن معها سياسيا أو متوازنا.
- اعلم أن مملكة الأنثى هي بيتها، فيه تشعر بأنها متربعة على عرشها وأنها سيدته، فإياك أن تهدم هذه المملكة التي تعيش فيها وإياك أن تحاول أن تزيحها عن عرشها هذا، فإن فعلت نازعتها ملكها، وليس لملك عدو اشد ممن ينازعه ملكه وان أظهر له غير ذلك