Rosalinda
غنوجة البيلسان
- إنضم
- Dec 20, 2009
- المشاركات
- 769
- مستوى التفاعل
- 6
- المطرح
- بين الارض والسما
هل انت راض عن رمضان الماضي؟؟؟؟؟؟؟؟
ومرت الأيام... وبعد انتظار طويل دام أياماً وشهوراً.. هلّ علينا شهر رمضان حاملاً معه الآمال والأمنيات.
أحبتي.. إننا على أعتاب فرصة قد لا تعوض...
منّا من أعد نفسه وجدد نيته ثم صوبها نحو الرحمة والمغفرة والعتق من النار.
ومنّا من يرى شهر رمضان بمثابة الاغتسال من كل الذنوب والمعاصي.
ومنّا من عرف هدفه جيداً فرفع راية التقوى ليتعلم منه الجميع.
ومنّا من صرح بأنه لن يضيع ثانية واحدة فالثانية في رمضان لا تعوضها الأيام في الشهور الأخرى..
ومنّا من ينبض قلبه بهذا الدعاء: «ا للهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام والتوفيق لما تحب وترضى، ربي وربك الله ».
أحبتي.. في كل مكان على وجه الأرض لكم مني باقة ورد.
فتقبل مني وارض عني يا رب العالمين.
بأي حال نستقبل رمضان ؟!
حديثنا اليوم بمشيئة الله .. حديث القلوب المشتاقة والنفوس الظمأى والأرواح المتلهفة..
حديث عن ضيف كريم ننتظره من العام إلى العام إنه شهر رمضان المعظم، أعاده الله علينا وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات، شهر السعادة الحقيقية التي يشعر بها المسلمون في بقاع الأرض جميعاً ، تتحرر قلوبهم شهراً كاملاً تحلق في آفاق بلا حدود.. شريط ذكريات....
أرى القلب متحفزاً.. يسأل النفس قائلاً: هل أنت راضية عما فعلته في رمضان الماضي؟
وهنا أجد النفس ترفع شعار «الصمت هو النجاة».!!
بأي حال نستقبلك يا رمضان؟ سؤال تتسابق فيه الهمم العالية والنفوس العظيمة...
سؤال يحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل!!
هيا.. أحسن استغلال الفرص واهتم بقلبك وفتش عن نواياك التي تحددها أهدافك.
وكل عام وانتم بخير
ومرت الأيام... وبعد انتظار طويل دام أياماً وشهوراً.. هلّ علينا شهر رمضان حاملاً معه الآمال والأمنيات.
أحبتي.. إننا على أعتاب فرصة قد لا تعوض...
منّا من أعد نفسه وجدد نيته ثم صوبها نحو الرحمة والمغفرة والعتق من النار.
ومنّا من يرى شهر رمضان بمثابة الاغتسال من كل الذنوب والمعاصي.
ومنّا من عرف هدفه جيداً فرفع راية التقوى ليتعلم منه الجميع.
ومنّا من صرح بأنه لن يضيع ثانية واحدة فالثانية في رمضان لا تعوضها الأيام في الشهور الأخرى..
ومنّا من ينبض قلبه بهذا الدعاء: «ا للهم أهله علينا بالأمن والإيمان والسلامة والإسلام والتوفيق لما تحب وترضى، ربي وربك الله ».
أحبتي.. في كل مكان على وجه الأرض لكم مني باقة ورد.
فتقبل مني وارض عني يا رب العالمين.
بأي حال نستقبل رمضان ؟!
حديثنا اليوم بمشيئة الله .. حديث القلوب المشتاقة والنفوس الظمأى والأرواح المتلهفة..
حديث عن ضيف كريم ننتظره من العام إلى العام إنه شهر رمضان المعظم، أعاده الله علينا وعلى الأمة الإسلامية بالخير واليمن والبركات، شهر السعادة الحقيقية التي يشعر بها المسلمون في بقاع الأرض جميعاً ، تتحرر قلوبهم شهراً كاملاً تحلق في آفاق بلا حدود.. شريط ذكريات....
أرى القلب متحفزاً.. يسأل النفس قائلاً: هل أنت راضية عما فعلته في رمضان الماضي؟
وهنا أجد النفس ترفع شعار «الصمت هو النجاة».!!
بأي حال نستقبلك يا رمضان؟ سؤال تتسابق فيه الهمم العالية والنفوس العظيمة...
سؤال يحتاج لإعادة ترتيب البيت من الداخل!!
هيا.. أحسن استغلال الفرص واهتم بقلبك وفتش عن نواياك التي تحددها أهدافك.
وكل عام وانتم بخير