همسة
حبيبتي
إن تذكرتيني يوماً
و وضعتِ كتابي بين يديكِ
فأ قرأيه بتأني
وضعيه بين عينيكِ
و تذكري
كم وصفتُ الوردَ
مقروناً بخديكِ
فالورد حين يفوح بعطرهِ
يغار من شفتيكِ
تذكري
كم كنت أخاف عليكِ
كم كنت أقبلَ جفنيك
و كم عزفت لحن الهوى
لتنام مقلتيك
و حين تطوين الكتاب
تذكري
من أكون لديك
فقط همسة
حبيبتي
إن تذكرتيني يوماً
و وضعتِ كتابي بين يديكِ
فأ قرأيه بتأني
وضعيه بين عينيكِ
و تذكري
كم وصفتُ الوردَ
مقروناً بخديكِ
فالورد حين يفوح بعطرهِ
يغار من شفتيكِ
تذكري
كم كنت أخاف عليكِ
كم كنت أقبلَ جفنيك
و كم عزفت لحن الهوى
لتنام مقلتيك
و حين تطوين الكتاب
تذكري
من أكون لديك
فقط همسة