{*B*A*T*M*A*N*}
مشرف
- إنضم
- Sep 21, 2011
- المشاركات
- 23,222
- مستوى التفاعل
- 80
- المطرح
- دمشق
أعلن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في بيان أمس، أن أكثر من 13 مليون شخص بحاجة للمساعدات الإنسانية في اليمن.
وأوضح المكتب أن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2013، تتطلب نحو 700 مليون دولار لتوفير المساعدات الأولية للإنعاش والطوارئ لما يقارب سبعة ملايين شخص في اليمن، هم في حاجة ماسة للمساعدات.
وأضاف أن أكثر من 13 مليون شخص في البلاد بحاجة للمساعدات الإنسانية.
وذكر مكتب الأمم المتحدة أن متطلبات التمويل لهذا العام تزداد بمعدّل 22% عن متطلبات التمويل مقارنة لخطة الاستجابة لعام 2012، وأشار إلى أن نقص التمويل يهدد إمكانية حصول مائتي ألف شخص في اليمن على الرعاية الصحية.
ومع عدم وجود خدمات الرعاية الصحية البديلة المتاحة، يعتمد مئات الآلاف من النازحين والمتضررين من الحرب في شمال اليمن -بحسب البيان- على الخدمات الصحية التي يقدمها الشركاء في المجال الإنساني.
ويؤكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن زيادة التزامات المانحين المطلوبة لمعالجة الأزمة الإنسانية ستكون المفتاح لضمان تنفيذ الاستجابة الإنسانية لهذا العام.
يذكر أن فريق المكتب الإنساني في اليمن يعمل على تعزيز جهوده هذا الشهر لرفع مستوى الوعي لدى البلدان المانحة، ولا سيما في المنطقة.
وأوضح المكتب أن خطة الاستجابة الإنسانية لعام 2013، تتطلب نحو 700 مليون دولار لتوفير المساعدات الأولية للإنعاش والطوارئ لما يقارب سبعة ملايين شخص في اليمن، هم في حاجة ماسة للمساعدات.
وأضاف أن أكثر من 13 مليون شخص في البلاد بحاجة للمساعدات الإنسانية.
وذكر مكتب الأمم المتحدة أن متطلبات التمويل لهذا العام تزداد بمعدّل 22% عن متطلبات التمويل مقارنة لخطة الاستجابة لعام 2012، وأشار إلى أن نقص التمويل يهدد إمكانية حصول مائتي ألف شخص في اليمن على الرعاية الصحية.
ومع عدم وجود خدمات الرعاية الصحية البديلة المتاحة، يعتمد مئات الآلاف من النازحين والمتضررين من الحرب في شمال اليمن -بحسب البيان- على الخدمات الصحية التي يقدمها الشركاء في المجال الإنساني.
ويؤكد مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية أن زيادة التزامات المانحين المطلوبة لمعالجة الأزمة الإنسانية ستكون المفتاح لضمان تنفيذ الاستجابة الإنسانية لهذا العام.
يذكر أن فريق المكتب الإنساني في اليمن يعمل على تعزيز جهوده هذا الشهر لرفع مستوى الوعي لدى البلدان المانحة، ولا سيما في المنطقة.