{Dark~ Lord}
قلب الأسد
- إنضم
- Feb 5, 2011
- المشاركات
- 6,451
- مستوى التفاعل
- 71
- المطرح
- بين أوراق الياسمين
[h=1][/h]تحطمت طائرة من طراز ايه تي ار-72 تقل 43 شخصا صباح الاثنين في منطقة تيومن في سيبيريا الروسية، ما ادى الى مقتل 32 شخصا واصابة 11 بجروح، بحسب ما اعلنت وزارة الحالات الطارئة الروسية.
وكانت حصيلة سابقة افادت عن سقوط 29 قتيلا و14 جريحا.
وافاد المكتب المحلي للوزارة في بيان ان الطائرة التابعة لشركة يوتير الروسية والتي اقلعت من تيومن باتجاه سرغوت، المدينتان في سيبيريا الغربية، "سقطت على مسافة 45 كلم من تيومن".
واضاف البيان "كان على متنها 39 راكبا واربعة من اعضاء الطاقم".
وكانت الوزارة ذكرت في وقت سابق العثور على 12 جريحا ونقلهم بالمروحية الى مستشفى تيومن.
وبحسب وكالات الانباء، فان الطائرة اختفت عن شاشات الرادار بعيد اقلاعها.
وعثرت فرق الانقاذ التي ارسلت الى موقع الحادث على هيكل الطائرة متفككا وحطام مشتعل.
وذكر موقع نيوز.رو الاخباري ان مطار سورغوت نشر قائمة الركاب مشيرا الى ان الطائرة تحطمت "لدى قيامها بعملية هبوط اضطراري".
ولم يكن من الممكن التثبت من هذه المعلومات على موقع المطار الالكتروني الذي تعذر الدخول اليه.
ووقع الحادث في الساعة 7,44 (1,44 تغ)، وفق وزارة الحالات الطارئة.
واشار بيان الوزارة الى ان اجهزة الاغاثة ارسلت "232 رجلا و125 الية" الى المكان.
ونقل موقع نيوز.رو عن مصادر ان الطائرة تحطمت قرب طريق، ما يمكن ان يعزز فرضية محاولة الهبوط اضطراريا.
وتم تشكيل لجنة وزارية لتقصي ظروف الحادث.
والطائرة ايه ار تي-72 ذات محركين تتسع ل74 راكبا وهي اوروبية الصنع.
وفي ايلول/سبتمبر 2010 تمكنت طائرة توبوليف تابعة لشركة روسية وعلى متنها 81 شخصا من الهبوط على مدرج مهجور في سهول الشمال الكبير اثر اصابتها بعطل كهربائي عام.
وعرفت روسيا في السنوات الماضية سلسلة حوادث طائرات كارثية.
وفي اخر حادث ضخم من هذا النوع، تحطمت طائرة من طراز ياك-42 لدى اقلاعها قرب ياروسلافل (300 كلم شمال غرب موسكو) ما اوقع 44 قتيلا. وكانت الطائرة تقل اعضاء الفريق المحلي للهوكي على الجليد وبينهم عدد من اللاعبين الاجانب المشهورين عالميا.
وفي حزيران/يونيو تحطمت طائرة توبوليف على طريق في كاريليا (شمال غرب) موقعة 47 قتيلا حين حاولت الهبوط وسط احوال جوية صعبة.
وازاء تزايد الحوادث، امرت السلطات الروسية بوقف عمل اقدم طائراتها التي يعود تصميمها الى الحقبة السوفياتية، وباجراء عملية كشف على الشركات الجوية العديدة الروسية، ما سيؤدي الى الحد منها.
وكانت حصيلة سابقة افادت عن سقوط 29 قتيلا و14 جريحا.
وافاد المكتب المحلي للوزارة في بيان ان الطائرة التابعة لشركة يوتير الروسية والتي اقلعت من تيومن باتجاه سرغوت، المدينتان في سيبيريا الغربية، "سقطت على مسافة 45 كلم من تيومن".
واضاف البيان "كان على متنها 39 راكبا واربعة من اعضاء الطاقم".
وكانت الوزارة ذكرت في وقت سابق العثور على 12 جريحا ونقلهم بالمروحية الى مستشفى تيومن.
وبحسب وكالات الانباء، فان الطائرة اختفت عن شاشات الرادار بعيد اقلاعها.
وعثرت فرق الانقاذ التي ارسلت الى موقع الحادث على هيكل الطائرة متفككا وحطام مشتعل.
وذكر موقع نيوز.رو الاخباري ان مطار سورغوت نشر قائمة الركاب مشيرا الى ان الطائرة تحطمت "لدى قيامها بعملية هبوط اضطراري".
ولم يكن من الممكن التثبت من هذه المعلومات على موقع المطار الالكتروني الذي تعذر الدخول اليه.
ووقع الحادث في الساعة 7,44 (1,44 تغ)، وفق وزارة الحالات الطارئة.
واشار بيان الوزارة الى ان اجهزة الاغاثة ارسلت "232 رجلا و125 الية" الى المكان.
ونقل موقع نيوز.رو عن مصادر ان الطائرة تحطمت قرب طريق، ما يمكن ان يعزز فرضية محاولة الهبوط اضطراريا.
وتم تشكيل لجنة وزارية لتقصي ظروف الحادث.
والطائرة ايه ار تي-72 ذات محركين تتسع ل74 راكبا وهي اوروبية الصنع.
وفي ايلول/سبتمبر 2010 تمكنت طائرة توبوليف تابعة لشركة روسية وعلى متنها 81 شخصا من الهبوط على مدرج مهجور في سهول الشمال الكبير اثر اصابتها بعطل كهربائي عام.
وعرفت روسيا في السنوات الماضية سلسلة حوادث طائرات كارثية.
وفي اخر حادث ضخم من هذا النوع، تحطمت طائرة من طراز ياك-42 لدى اقلاعها قرب ياروسلافل (300 كلم شمال غرب موسكو) ما اوقع 44 قتيلا. وكانت الطائرة تقل اعضاء الفريق المحلي للهوكي على الجليد وبينهم عدد من اللاعبين الاجانب المشهورين عالميا.
وفي حزيران/يونيو تحطمت طائرة توبوليف على طريق في كاريليا (شمال غرب) موقعة 47 قتيلا حين حاولت الهبوط وسط احوال جوية صعبة.
وازاء تزايد الحوادث، امرت السلطات الروسية بوقف عمل اقدم طائراتها التي يعود تصميمها الى الحقبة السوفياتية، وباجراء عملية كشف على الشركات الجوية العديدة الروسية، ما سيؤدي الى الحد منها.