ربما بدقيقة واحدة ....... كنت هنا ... وعدت فوجدت وردتك بانتظاري ........كنا على موعد واحد .. الأرواح جند مجندة ...لحظتك هذه الآن ..ارجو أن تكون بقدر سعادتي
أولاً لا داعي للاعتذار أبداً ....... فتذكرك يكفيني ..أنت التي لا يمكن أن يكون الصباح صباحاً حتى يكتحل بنور عينيك .. ولا يمكن أن يكون المساء مساءً حتى يمر على أعتابك ........ فكيف السبيل دونك ....... مساء المحبة
صباح لعينيك الرائعتين ..... ستقولين ..وهل رأيت عيني؟؟ ...سأقول .. إن العيون التي ترى كل هذه الطيبة فيما حولها .. لا بد أن تكونا رائعتين ....صباح سكر ..
صباح الجوري الذي يزداد جمالاً إذا احمرََت خدوده ..... لتتلألأ دموع الندى فوقها أكثر و أكثر ......لا أتمنى يوماً أن تعرف الدموع الحزن خديك أبداً .......صباح الخير
صباح الورد ...... أنا لن أهديك وردة كما يفعلون عادة ...أنا سأهديك أنت للورد .....ليتعلم منك الورد الطيبة ... وليتعطر بعطرك... وليأخذ لونه ... من حديقة قلبك الغنًاء .........صباح الخير
هذا الموقع يستخدم ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز ) للمساعدة في تخصيص المحتوى وتخصيص تجربتك والحفاظ على تسجيل دخولك إذا قمت بالتسجيل.
من خلال الاستمرار في استخدام هذا الموقع، فإنك توافق على استخدامنا لملفات تعريف الارتباط.