أخي العزيز ... عكيدنا الغالي .. سيد الياسمين ... أقدر لك المرور الثمين واشتياقك الذي لا أستطيع أن أقابله إلا بالعرفان ... وأعتذر عن التأخير ... لكن عذري الوحيد هو أنني أعلم أن لكم في القلب مكانة لا ينازعكم عليها أحد ... ولا أخفيك أنني أشتاق إلى الأجواء البيلسانية ... لكنني لا أجد ما أضيفه إلى روابي البيلسان ... لذلك أكتفي بتقفي آثار العابرين ... في انتظار أمل ما ....
أخيراً .. أتمنى أن تعرف بأن لك أخاً يضمر لك من المودة الكثير ... سلام الله عليك