حاولتُ أنْ أنام ,.. لكنّ الأنين جعلني في سباتـٍ معَ الوجع
لم يكنْ هناكـَ ما يرشدني إلى عبق قهوتكـ
وَ لا تركتي على الأغصانِ شالاً يقودُ إليكِ
كانَ الضباب كثيفاً ,.. وَ كانَ القدر معاكساً في كل بزوغٍ لـِ فجرٍ أو قمر
لا أدري أهيَ الذكرى ,.. يا نجم ,..
للزمنِ جراحهُ أيضاً ,.. وَخياناتهِ التي لا تحصى
لا تتكئي إلا على عصا التفاؤل
وحدها ستحملك ,.. وحدها يا نجم ,..