الرفيق في الضلال عن الطريق
عقد معها عقدا واتفاق , لا يُخرجها إلا عند حاجتها وشعوره بنقص , ربما تسد هذا الفراغ الذي أحدثه النقص , ربما تجمّله , فقد تجعل من شخصيته وشخصه الحقير , شيئا خطير , وبأسرار الكون عالم وخبير , عندما يضع العقد بجيبه , ويعقد العزم بقلبه , يدمن طرق طُرقها بغزارة ...