أردتني أنثى
تفجر في ضعف أنوثتها الرجل المكسور فيك..
تخفف من حدة ألم جرح كبريائك بتقمّص دور الرجل الجبار,
تعاندها, فتنحني لك, فأنت لست مجرد رجل هنا بل أنت سيدها,
أردتني أنثى
تبكي كلما صرخت في وجهها, و ترجو رضاك,
تجلس كل مساء, تخشى حتى أن تبوح بجرحها لذلك, خوفا أن تسمع أناتها, فتصيح...