نتائج البحث

نسمعهم فنهرع لنلملم ما استطعنا من بقايا روحنا فانغامهم تتلبسنا عمقاً..انها فرقة العود الفلسطينية المكونة من ثلاثة اشقاء يتقنون جميعهم العزف والتاليف الموسيقي..في الوقت الذي يتولى فيه شقيقهم الاوسط صناعة الات العود لهم فهي حرفة ورثها عن والده وطورها بالدراسة في معهد ستراديفاري بايطاليا...

ويأخذني الحنين..وأخشى ان يصبح عشقنا ذكرى مراسيل وتذبل تلك القبلة فوق الجسد النحيل يقولون لي ..ابتسمي فالموت لا يسرق احداً وكذلك الغربة لا تقهر احداً بل تعبث بالروح كأرملة فرحها ..مذبوح فالى المتسكع في مدينة الياسمين الى المقهور ألماً على وطنٍ حزين ليت عشقنا كان جنين..لاجهضته قبل ان يأتي...

اعانق السماء وابتسم للشغب الذي بداخلي امتلئ بك وامضي الى مدائن العشق لأهذي بحبك فأخبرهم ان الجنون فيني فضيلة مفادها..انت يا نسيم الريح ..قد فاح عطرك من رفوف ذاكرتي واشرق عمري حين لامس ثغر الهوى منك قبلة.. وايقظت روحي احلام بيضاء.. لم اؤمن يوماً ان الحب سيموت ..حتى وان جاء في زمنٍ...

ترى ما بال جدراننا باتت تعيش حيزاً من فراغ فبتنا نشرب نخب الفراغ والغموض وبات يلزمنا الكثير لنحلق كالعصافير حتى وان لم يكن لنا سماءً لنطير..معانقينك ايا حرية دنسوا بياضك..واصبحنا كالمهرجين حين سلبوا منا رسالتنا ويسألونك عن الحياة..فلتجيبون ايها الموتى فانتم لا تكزبون حتى وان اغتالوكِ يا...

سرقوا عطرك..درعا..وسواد ليلك غفي ع ريحة دم بشعة وحرقة قلب ما بتنطفي وفجرك يا لادقية صحي ع طلقة رصاص من رشاش مدري بارودة حرب من الذاكرة ما رح تختفي حاراتك حزينة سوريا ع كتف مين بدا تتكي..وياسمينك يا شام غصتو كيف بتنشفي الجرح غميق ببحرك يا لادقية الدمع صار غريق ورجالك يا بلدي وقفوا وقفة عز...

يوم بعد يوم والعمر عم يمرق يا ريت كان فيني وقف الزمن واخفي مشهد عم يوجع ويحرق لو فيني عاند الروح وما خليها بحبك تبوح ..احرق الرسايل لعم تنوح وخزء الصور وبيقولولك هو قدر ومكتوب ع جبين البشر بعدك نصي الحلو لبقعد وبنطرو ..وبقول لقلبو هالدقة ئلو شوي بتغازلني وشوي بتعاتبني وشويات بتجرحني وكأنو...

سفرٌ في عمق عوده ذاك الذي ولد في مدينة الكوت العراقية عام 1963..واكمل دراسته في معهد الدراسات الموسيقية في بغداد 1987 ليتخصص في العزف على آلة الصبابة والطرب الاصيل عودك يا نصير ..لكم له رنات ورنات لانه يجمع بين الحداثة والاصالة ..فبالرغم من بدأه العزف متاخراً مقارنة بالموسيقيين الا...

يا سيد الشجن اني انثى لا يضحك القدر لها ..ويجعلها دوماً ترتجي الامان اني انثى تشعر بما وراء الافق بحواسها قبل انهيار الغيب ربما لان قلبها ينبض بك فتبتلع غصتها ذات وجع وتعصب عينيها وتسقطك من روحها سهواً وتتمنى حينها لو يزورها النسيان لتقتلع قلباً عشقك وانتفض من اسفل الركام هو الحب حين يخر...

انها تمطر لكن عشقاً..اننا نستيقظ لكن على اصواتهم في ذاكرتنا ..يعبرنا ضوئهم ونضيع في ضحكاتهم المجنونة هم من نحب وهم من نحلم بهم دون استحياء ومن نغرق باعماقهم وملامح المدن التي يسكنون هل حاولنا يوماً ان نخط مشاعرنا باسمائنا..ان نهديهم شمس همسنا في صباحاتهم..وهدوء ظلامنا في مساءاتهم..هل...

مدانةٌ انا بالعشقِ والشوق..وادور في رحمِ لهفةٍ منك اضاجع الجنون ذات يأس واشوش العصافير على حافة نافذة غازلتها فراشات شاطرتني طفولتي ..ونضجي فوق خصر النهار متورطة انا في لثم غيابك ..ليعجل بحضورك علها تحتفل بك انوثتي فأضمك لقلبي بلا قوافٍ وتنتحر الابجدية اقبلك قبل الحرف وبعده فلا يبقى للبوح...

من مواليد حلب عام 1966 دخل المعهد العربي فيها ليدرس الموسيقى ويتخصص بالعزف على آلة الكمان ليسافر بعدها الى لندن ويتابع دراسته الموسيقية هناك ..بدأت اعماله الفنية بالظهور لاول مرة مع المخرج هيثم حقي عام 1995 في مسلسل ..الثريا.. حيث ألف الموسيقى التصويرية للعمل لتتوالى بعدها اعماله ابداع يليه...

المكان..شلالات نياغارا الزمان..السبت_الثامن من كانون الثاني _2011 العاشرة صباحاً قدومه ..فرح ولونه نقاء والنظر اليه متعة ما بعدها متعة انه ..الثلج عندما يهطل من عين السماء..كندفٍ مُبارك وجدتني اهرب من زماني ..اليه والتقط بعدستي ..نصاعته حين يتماذج مع شلال ماء فيحيل الاشجار لقطعةٍ...

عندما تتساقط كلماتي من نهد السماء راقصني كفراشة تريد توسد صدرك وملئ السكون ..صخباً عندما ياتي حضورك ليحوي شوقي وحنيني ويبعثر الحرف مني.. حينها تغدو لحظتي كقطعة سكر تأبى ان تذوب الا بين شفتاك فايقن ان كل شيء مسسته منك لم يغادرني وان انفاسي تُنجبك مع كل شهقة فتمنح فجري والمساء وشوشات عصفور...

Like the sound of silence calling ..i hear your voice and suddenly I'm falling..lost in a dream http://www.4shared.com/audio/c7g71ZH2/05_-_Josh_Groban_-_When_you_sa.html You raise me up ..so i can stand on mountains You raise me up ..to walk on stormy seas I am strong when i am on...

ما اجمل ان يكون لنا بصمة في هذه الحياة سواء فكرية او ادبية او علمية او حتى فنية..وكثيرين الذين لهم بصمات جميلة في الفن كذاك الذي دفعته موهبته لدراسة الموسيقى في معهد حلب ثم تابع اصقالها تحت اشراف اكبر اساتذة الموسيقى في حلب التي ولد فيها عام 1960 وبدات اصابعه تداعب آلة البيانو ليخط خطوته...

حين تكون لحظاتنا مثقلة بالنعاس والضجر الفراغ او الازدحام يلزمنا فسحة تهوية او تنفس كما يقولون وبما انو الشتوية صارت عالبواب وفي بعض الروايات..فاتت من البواب وقعدت وتربعت يعني صار عنا ثبات شتوي نوعاً ما فارتقت..الي هي انا.. الى تسلية نفسها ببعض اللطشات من هون وهون..وعلى طريقتها الخاصة بما...

في عمقي آية للضجيج وجنون دنا مني واقتحم الخلوة ما بيني وبيني اوتسالني عن حرفي؟؟ واسالك عن فوضويتك التي تربك جسد الغيم وتجعل المطر يهطل فوق ارصفتي ..مجنونٌ انت كهبوب كوانين تصفعني غيرةً وتوشمني بقبلةٍ فوق الجبين بت احتار باي لغة اخاطبك وانا التي عشقتك يوماً كعشق دمشق للياسمين..وما زلت...

حين يقلص عزفه المسافة فيحلو النغم بين يديه ولد عام 1965..في لبنان وتربى على الحان الرحابنة فكان للموسيقى دوراً مهما في نشأته التي جعلته يلتحق بجامعة الروح القدس عام 1986 ويحصل على دبلوم في آلة العود ليعمل لاحقاً مدرساً لتلك الالة في المعهد العالي للموسيقى..الكونسرفتوار .. شربل روحانا...

بلا ولا شي بحبك انا.. بحبك بالعمق ويمكن اكتر ..ومنبدا نفتش عن تفاصيل المكان وعن اغاني العاطفة لبتوقعنا بافخاخ الفراغ..لنصبح اكثر عبقاً بالمساحة وكأن برفقتنا بضعة شحارير يتسكعون معنا فوق ارصفتنا المصقولة جنوناً وبياخدنا طريق النحل لغصن سما بعيد وبيقلنا نطروا جاييكون الفرح وبعد ما مننطر...

لن اعاتب سمائي حين تمطرني وجعاً ولن العن الرحيل ولا حقائب السفر لن امنع حواسي من ان تشاطرني البكاء فتسع وعشرون عاماً ما مس عمري سوى مليون صفعة والباقي بقي عالقاً في ذيل الذات.. صدقني حين قلتُ لك ذات فرح اني لم افرغ منك بعد وان عشقك زرع فوق شفاهي لحناً ماطراً ..واستدرجني لياسمين الشام...