أهو أنت ؟! أهو أنت ساكن خافقي, و من أدفأني حبه منذ بدء حياتي و أظلني؟!
أهو أنت من أضعته رغم احتياجي إليه, ثم عشت في غفلتي افتش في متاهة أعماقي
و أبحث في كل الوجوه عنه؟!
يا إلهي .... لكم ظلمتك بغفلتي , و حرمتك و عذبتك طويلا, و ظلمت نفسي معك !!
كم عشقت تلك الرواية ..
الحب دائما للدكتورة أمل شطا...