«ناشونال انكوايرر»: أوباما وميشيل منفصلان والسيدة الأولى تطلب ... الطلاق


إنضم
Jan 26, 2011
المشاركات
18,166
مستوى التفاعل
86
المطرح
الكويت
رسايل :

لو كنتُ يومًا سأسرق .. لسرقتُ أحزانك ..

أثارت بعض المواقع الإعلامية وصحيفة التابلويد الأميركية «ناشونال انكوايرر» أنباء بأن السيدة الأولى في الولايات المتحدة الأميركية ميشيل أوباما تطلب الطلاق من زوجها، وأنها باقية في البيت الأبيض على الأقل حتى نهاية الولاية الرئاسية لباراك أوباما، أي ثلاث سنوات من الآن.
وذكرت مواقع الكترونية أن ميشيل أوباما، وزوجها الرئيس باراك أوباما، منفصلان منذ فترة طويلة وقد تطلب الطلاق، وأن الرئيس يقضي أغلب وقته مع نساء أخريات وانهما ينامان في غرفتين منفصلتين بعد زواج دام 21 عاماً.
وقال مصدر مقرّب من عائلة الرئيس الأميركي حسب «ناشونال انكوايرر» ذاتها: «إن باراك وميشيل معًا فقط من أجل بنتيهما ومن أجل حياته السياسية». وأضاف صديق للعائلة: «اجتمعت ميشيل بالفعل مع المحامين لمناقشة إجراءات الطلاق، لكنها ستبقى في البيت الأبيض حتى نهاية فترة زوجها الرئاسية، ومن ثمّ ستنتقل للعيش وحدها في منزلهما في شيكاغو ريثما تنتهي معاملات الطلاق».
وبحسب هذه المصادر، يأتي هذا القرار المفاجئ من ميشيل أوباما على خلفية جلوس باراك إلى جانب رئيسة الوزراء الدنماركيّة هالي شميدت وممازحتها خلال دفن الزعيم الجنوب أفريقي نيلسون مانديلا، وهو ما أثار غيرتها وأشعرها بالإهانة. يذكر أن وكالة الأنباء الفرنسية نشرت ثلاث صور للرئيس الأميركي أثناء جلوسه مع رئيسة الوزراء الدنماركية هالي شميدت، خلال مشاركتهما في تشييع جثمان الزعيم الأفريقي نيلسون مانديلا.
في الصورة الأولى يظهر أوباما قريباً من شميدت يتحدث ويضحك معها غير آبه بمراسم تأبين مانديلا، ما أثار حفيظة زوجته ميشيل، وفي الثانية يبدو فيها أنه لاحظ غضب زوجته وبدأ في الالتفاف للنظر إليها، أما اللقطة الثالثة والتي فجرت موجة من السخرية على مواقع التواصل الاجتماعي، فكانت بعدما أجبرته زوجته على تغيير مقعده فجلست مكانه وأدارت ظهرها لرئيسة وزراء الدنمارك.
 
أعلى