تم تعطيل الجافا سكربت. للحصول على تجربة أفضل، الرجاء تمكين الجافا سكربت في المتصفح الخاص بك قبل المتابعة.
أنت تستخدم أحد المتصفحات القديمة. قد لا يتم عرض هذا الموقع أو المواقع الأخرى بشكل صحيح.
يجب عليك ترقية متصفحك أو استخدام
أحد المتصفحات البديلة .
¸.°w°.¸(-♥يوميــــــــات ♥عـــاشق ♥مجنــــــــون-♥) ¸.°w°.¸
بعد خمسين عاما توفاه اللهالقهوة المالحة ]
ل حظة قبل الهروب وكما في كل المحاولات خليك فاكرني ] بحبك ومش حئول تاني ] و أكتفي بالـ [ ورد ] ميثاق عشق ...
كـ بـداية لغة الدموع ]نـهاية ولكنها ليست موجعة الى هذا الحد
دعـيني أرسمك لوحة تخط معالم وجهك و عمر يديكـِ. . .في لحظة واحدة ] ... او ربمـا أقـل
عـندما تصبح جميع الأشياء بكِ ]
غالباً ما تقف القلوب صامدة في وجه قناعاتنا..وعاداتنا..وما يفرضه علينا الواقع الصلب ولأننا تعلمنا الحب من واقع مؤلم كثيرا ما رسمنا له نهايات حزينة و مؤلمة بمسمى ليس باليد حيلة سوى الرحيل محملين بذكرياتنا الجميلة لنخرج بمقولة سخيفة... أن الحب شيء و الكرامة شيء آخر ! في المحاكم اتخذوها قاعدةً يا عزيزتي بـ أنَ المتهم بريء حتى تثبت إدانته فـ قمتُ بحياكةِ نظرية الخيانة على هواي فوجدتُ أن الحب فاشل حتى يثبتَ نجاحهُ أما عن رأيك في هذه النظرية فأظنني لا أرغب في سماعه نقطة [ لم ينتهي ]
نحلم بأشياء كثيرة يأتي بعضها ولا يأتي بعضها الآخر فكرة من خارج النص
رغم المستحيل بيننا كبير ] نادراً .. كأن أقول لكِ مثلاً : أحقاً تحبينني ؟؟ ولأنني لا اتقن فن الاختباء وراء قناعٍ من زيف وكذب , لذا لا استطيع ان اقول لكِ ما سبق طب شو بئلك [ ؟ ] [ ! ] رح ئلك شي بسمعو الساده ] سيكاره ] / ليل و أوضة منسيّة وسلّم داير مندار .
لـو فـيك يـا هـوى
فـكرة خـارجة عـن الـقانـون غريبةٌ هذهِ الأيامالألـف ] أَقِفُ أمامَ عينيكِومن أجلكِ إشـتئتلك أد الدنـي ]
أحاول أحيانآ كثيره البوح بما في قلبي لسوريتي ..... ولدمشقي حبيبتي والتي يطيب لي دائمآآآآآآآآآ تسميتها بـــــ (( الطـــــــــاهره )) فترتجف يدي وتتشابك حروفي لتهرب مني لأني مهما كتبت ومهما نثرت فلم ولن أوفي لدمشق الطاهره ولوجزء بسيط من حقها هذه الكلمات مني ..... اعجبتني فكتبتها بلمستي الخاصه لسوريا الحبيبه ..... والشام ..... الطاهره معشوقتي الاولى والآخيره
عندما تصحو في الشام .. دمشق .. لديها سور بقدم حجارة الأزل .. يحتضنها لديها ياسمين .. يتطفل بخجله الثلجي الأبيض ، آخذا مكانه على جدران الحارات والبيوت.. ناشرا ريحه الأرق الأطيب.. ولديها أجساد مثخنة بالزمن الجميل .. ابن أيوب يوسف ، فاتح القدس بيبرس المملوك الملك.. وقصص بطولة وأساطير.. بيوت دمشقية .. تستند على أشجار النارنج والليمون المتمايلة الضخمة.. ولديها .. طفولة نزار التائه في شعر بلقيس الأسود ذو العنفوان .. يوسف ميسلون .. الشارب من ماء الشام حتى الثمالة إنها الشام المرصعة بالياسمين والورد وزهر الليمون ... جدران بيوتها تتكلم.. تخرج منها أصوات بشرية تتسامر وتعيش حياتها اليومية.. إذا غفوت ذات مرة في رحمها .. تتنافس على منامك رؤى وأحلام دفيئة.. تتناهى إلى مسامعك عند الفجر أصوات الآذان الرخيمة وعند استيقاظ الدنيا الصغيرة الجميلة هناك.. تبدأ تظاهرات اليوم الجديد تصلك رائحة تحضير حبوب القهوة ، قاطعة المسافة من بين يدي تجار سوق البزورية،إلى حيث أنت .. ويتوالى حديث اليمام الرمادي .. ودودا .. متعاقبا .. مناديا : يأهل البيت أين فتافيت الخبز ، أين أقواتنا التي قدرها الله لنا عندكم؟؟ وإذا نظرت نحو أغصان شجرة البيت تلحظ تقافز العصافير بينها ، تحيا .. تغني .. تشحذ ذاكرتنا دائما وأبدا .. فتبقى الصور حاضرة في قلوبنا ، مهما ابتعدنا عن شامنا.. عن روائح نارنجها وليمونها وقهوتها .. وأقول .... طوبى.. لمن نام هناك ليلة وصحا على صباح شامي تعبق فيه رائحة حبوب القهوة الطازجة... وصوت فيروز يعم المكان بحبك يااااااااشام
أم الرور
أستحلفك بالله ياسوريا... استحلفك بأغلى ماتملكين.. أستحلفك بأبناءك الأقوياء..لاتنحني... أستحلفك بشهدائك الأحياء عند الله لا تستسلمي.. أنهضي .. ولملمي أحزانك وكفكفي دمعك.. واجمعي أبناءك من جديد على الحب.. نحن لا ولن تغرينا أمآ غيرك تحتضننا... لن نشعر بحنان أي بلد يحتوينا غيرك.. قفي ياأماه على قدميك .. نحن بحاجة لكي..ولتراب قدميك.. والتفاف أخواننا حولك..سنقوى بك ... استحلفك بالله ياسوريا.. ياأغلى من الروح.. ياكرامتي.. انهضي..
أنفض سيجارتي بهدوء..,
و أتابع إحراقها رماداً بين أصبعيَّ من جديد
جانبها..تسكع فنجان قهوتي الصباحي البارد كما عهدته
وكلعادة تسرقني [ فيروز ] الى حـيث يسـتحيل الـذهاب
و أعود..للتأمل
.
.
.
هذا أنا..
كُـ عـادتـها مـتناسيةً ] ورائـها شـيء مـايـقتلني ] عطـرهـها ] فـقط عندما كنتُ متناهٍ في الصغر .. أشرار ] سرق مني ريشتي شريرة ] الـ هوى الي بتـنفسو ! ]
مـحاولـة / اعـتراف /
ووحدي [ أنا ] أعرف
أنه
للأنثى طعمٌ آخر
عندما تفوح [ حبيبتي ]
"يـخونني النسـيان,..لأننـي أفكـر بـك ألـف مـرة فـي الـدقيقـة"...,
و انـا هـنا : أتعـرض للخيـانـة ... [ بـأبتسـامة ]
وهـي هـناك : مـازالت عـالقة بـين أصـابعـي
أمـا المـزاج !!!
رايـئ وسـليم .. بــ إسـتثناء أنك
[ بـتوحشـيني ]
