أتاني حائر النظرات تائه الخطى....
يبحث عن ملاذ......
التقيته......في سهر المحبين
تحت غمام المســـــــــــاء!
اشتكى لي......واشتكيت له.....
وفي غفلة من السهر........التقت أعيننا........!!
جذبتني نحوه ألف نظره......
وجذبه نحوي ألف حرف......وحرف.....
ابتعدنا قليلاً
ثم قربتنا الأنفاس
اقتربت منه قليلاً.......وبدأنا نحكي لبعضنا همهمات سهر سرمدي....!
همس لي بوجل:
ملاكي.....!! إني أخاف طلوع الصباح
وتغوصين بأعماق الشروق
فأخبرته بدلال........سأعود حتماً
عُدنا فالتقينا.......وفي غفلة من السهر أيضاً.....
تجاذبنا أطراف الهوى....
أول مســـاء....اشتقت إليه
وثاني مســــاء....أحببته
وثالث مســـــاء....أحببته بجنون
ورابع مســــــــاء....ارتقيت معه لدرجة العشق..
وأيضاً
في غفلة من العمر.....همس لي
اجعليني أسير عينيك.......قبلته على شفتيه..
ووهبته الخلود في جنة هواي
منحته أبجدية الـ ع ــشق
وعلمني فنون الإشتياق
منحته الزمن......وعلمني كيف أعشق....
منحته أنــــــا
فـ ركع قلبه خاشعاً في محراب الهوى....
اتاني يشتكي ......يريد ان يسكن الروح
فهمست له
إنك أسير عيناي.....ألم يكن طلبك
فوجه سهام نظرته لعيناي......وهمس بألم:
لاأريدك أن تري سواي.......فعندما كنت أسير عينيك
عذبني نظرك هنا وهناك
فـ اخترت روحك...لأتدثر بك وحدي
همهمت بغرور.......وماذا أسميه هذا
فهمـ/ـس
بإبتسامة حملتني لحافّة الغيمات....
إنه جنون أســــــــــــــــير
عانقته بدفء أنثى.....وخبأت ملامحي
يبحث عن ملاذ......
التقيته......في سهر المحبين
تحت غمام المســـــــــــاء!
اشتكى لي......واشتكيت له.....
وفي غفلة من السهر........التقت أعيننا........!!
جذبتني نحوه ألف نظره......
وجذبه نحوي ألف حرف......وحرف.....
ابتعدنا قليلاً
ثم قربتنا الأنفاس
اقتربت منه قليلاً.......وبدأنا نحكي لبعضنا همهمات سهر سرمدي....!
همس لي بوجل:
ملاكي.....!! إني أخاف طلوع الصباح
وتغوصين بأعماق الشروق
فأخبرته بدلال........سأعود حتماً
عُدنا فالتقينا.......وفي غفلة من السهر أيضاً.....
تجاذبنا أطراف الهوى....
أول مســـاء....اشتقت إليه
وثاني مســــاء....أحببته
وثالث مســـــاء....أحببته بجنون
ورابع مســــــــاء....ارتقيت معه لدرجة العشق..
وأيضاً
في غفلة من العمر.....همس لي
اجعليني أسير عينيك.......قبلته على شفتيه..
ووهبته الخلود في جنة هواي
منحته أبجدية الـ ع ــشق
وعلمني فنون الإشتياق
منحته الزمن......وعلمني كيف أعشق....
منحته أنــــــا
فـ ركع قلبه خاشعاً في محراب الهوى....
اتاني يشتكي ......يريد ان يسكن الروح
فهمست له
إنك أسير عيناي.....ألم يكن طلبك
فوجه سهام نظرته لعيناي......وهمس بألم:
لاأريدك أن تري سواي.......فعندما كنت أسير عينيك
عذبني نظرك هنا وهناك
فـ اخترت روحك...لأتدثر بك وحدي
همهمت بغرور.......وماذا أسميه هذا
فهمـ/ـس
بإبتسامة حملتني لحافّة الغيمات....
إنه جنون أســــــــــــــــير
عانقته بدفء أنثى.....وخبأت ملامحي
بين ثنايا أنفاسه
وهمستبد بدفئ
ماأجنّه من جنون......وماأروعك
كـ أأسيــــر.....!!!