cute.4ever
بيلساني فعال




- إنضم
- Nov 27, 2009
- المشاركات
- 165
- مستوى التفاعل
- 4

الإنترنت يزيد من الارتباط العاطفي
أكدت دراسة نشرت أمس في الولايات المتحدة أن البالغين المزودين بالإنترنت في منازلهم لديهم احتمال اكبر باقامة علاقات عاطفية من الذين لا يستطيعون ولوج الشبكة من بيوتهم، .
وذكرت أن أكثر من 82% من البالغين الذين يملكون إنترنت في منازلهم هم من المتزوجين أو لديهم شريك، في حين أن نسبة المتزوجين أو المرتبطين الذين لا يمكنهم الاتصال بالشبكة من بيوتهم تأتي أقل من 63%، وفقا لدراسة تم عرضها في اللقاء السنوي للجمعية الأميركية لعلم الاجتماع.
واوضح مايكل روزنفلد بروفسور علم الاجتماع في جامعة ستانفورد والمشرف على هذه الدراسة أن "أبحاثنا تكشف أن الاتصال بالإنترنت يلعب دورا مهما في مساعدة الأميركيين لإيجاد شريك حياتهم".
وفي موازاة ذلك، اكتشف الباحثون أن شبكة الإنترنت تشكل أكثر فأكثر مكانا للتعارف العاطفي، .ويضيف روزنفلد أنه "خلال السنوات المقبلة، قد يحل الإنترنت مكان الأصدقاء الذين كانوا ومنذ أوائل الأربعينات يشكلون المحيط الأنسب للقاءات العاطفية".
واشارت الدراسة إلى أنه من 61% من الاشخاص الذين اصبحوا شركاء عاطفيين عبر الانترنت، هم من الجنس نفسه.
ولفت روزنفلد إلى أن "ثمة احتمال كبير لان يكون الأزواج الذين يتعارفون على الشبكة من الجنس نفسه أو من خلفيات دينية مختلفة".
ويختم قائلا أن "الإنترنت ليس مجرد أسلوب جديد وفعال يسمح لنا بالبقاء على اتصال مع شبكة أصدقائنا. فهو شكل جديد من الوساطة الاجتماعية التي تحدد صفات الشركاء (الذين نختارهم) والعلاقات (التي نبنيها)".وحللت الدراسة بيانات استطلاع للرأي تناول نحو 4002 بالغا.
منقول

أكدت دراسة نشرت أمس في الولايات المتحدة أن البالغين المزودين بالإنترنت في منازلهم لديهم احتمال اكبر باقامة علاقات عاطفية من الذين لا يستطيعون ولوج الشبكة من بيوتهم، .
وذكرت أن أكثر من 82% من البالغين الذين يملكون إنترنت في منازلهم هم من المتزوجين أو لديهم شريك، في حين أن نسبة المتزوجين أو المرتبطين الذين لا يمكنهم الاتصال بالشبكة من بيوتهم تأتي أقل من 63%، وفقا لدراسة تم عرضها في اللقاء السنوي للجمعية الأميركية لعلم الاجتماع.
واوضح مايكل روزنفلد بروفسور علم الاجتماع في جامعة ستانفورد والمشرف على هذه الدراسة أن "أبحاثنا تكشف أن الاتصال بالإنترنت يلعب دورا مهما في مساعدة الأميركيين لإيجاد شريك حياتهم".
وفي موازاة ذلك، اكتشف الباحثون أن شبكة الإنترنت تشكل أكثر فأكثر مكانا للتعارف العاطفي، .ويضيف روزنفلد أنه "خلال السنوات المقبلة، قد يحل الإنترنت مكان الأصدقاء الذين كانوا ومنذ أوائل الأربعينات يشكلون المحيط الأنسب للقاءات العاطفية".
واشارت الدراسة إلى أنه من 61% من الاشخاص الذين اصبحوا شركاء عاطفيين عبر الانترنت، هم من الجنس نفسه.
ولفت روزنفلد إلى أن "ثمة احتمال كبير لان يكون الأزواج الذين يتعارفون على الشبكة من الجنس نفسه أو من خلفيات دينية مختلفة".
ويختم قائلا أن "الإنترنت ليس مجرد أسلوب جديد وفعال يسمح لنا بالبقاء على اتصال مع شبكة أصدقائنا. فهو شكل جديد من الوساطة الاجتماعية التي تحدد صفات الشركاء (الذين نختارهم) والعلاقات (التي نبنيها)".وحللت الدراسة بيانات استطلاع للرأي تناول نحو 4002 بالغا.
منقول