اميرة الشام
مشرفة


- إنضم
- Jan 26, 2011
- المشاركات
- 18,166
- مستوى التفاعل
- 86
- المطرح
- الكويت
باريس - ا ف ب - نفى المكتب الاعلامي في رئاسة الجمهورية السورية، أمس، نفيا قاطعا كل ما ورد في وسائل الاعلام عن تعرض الرئيس بشار الاسد لمحاولة اغتيال من قبل حارسه الشخصي.
واعرب المكتب في بيان نشر على صفحته على «فيسبوك» عن استغرابه من قيام صحف ومحطات تلفزيونية معروفة بتداول مثل هذه الانباء «الكاذبة والمضللة حتى دون التفكير في صحتها».
وكانت وسائل اعلام قد نقلت خبرا عن مواقع الكترونية يشير الى ان الحارس الشخصي للرئيس الاسد الايراني الجنسية ويدعى مهدي يعقوبي اطلق الرصاص على الاسد فجر الاحد في محاولة لتصفيته.
وكان مصدر وصف بانه «مقرب» من الدوائر الحكومية السورية قد نفى ان يكون للرئيس بشار الاسد حارس ايراني.
تطرق وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، أمس، إلى اشاعة حول مقتل الاسد قائلا انها «لم تتأكد». وردا على سؤال لاذاعة «اوروبا 1» حول اشاعة بشأن اغتيال الاسد على يد حارس ايراني، أقر الوزير الفرنسي بأن احد مواقع الانترنت نشر هذه المعلومة «لكنها لم تتأكد».
واضاف فابيوس «ان اردنا تفادي تفتت سورية و(تجنب) ان تكون الغلبة في نهاية المطاف للمتطرفين، لا بد من حل سياسي. ولذلك ينبغي ان يكون هناك اعادة توازن للقوى العسكرية على الارض». وفي موضوع رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية احمد معاذ الخطيب الذي لم يوافق الائتلاف على استقالته بعد، ورئيس الحكومة الموقتة غسان هيتو الذي انتخبه الائتلاف السوري المعارض ورفضه الجيش السوري الحر، قال الوزير ان فرنسا تود ان «تتوحد المعارضة من جديد».
وتابع: «نود ان تبقى المعارضة في حدودها الاصلاحية ولسنا موافقين على الاطلاق على اي انحراف يكون انحرافا متطرفا».
واعرب المكتب في بيان نشر على صفحته على «فيسبوك» عن استغرابه من قيام صحف ومحطات تلفزيونية معروفة بتداول مثل هذه الانباء «الكاذبة والمضللة حتى دون التفكير في صحتها».
وكانت وسائل اعلام قد نقلت خبرا عن مواقع الكترونية يشير الى ان الحارس الشخصي للرئيس الاسد الايراني الجنسية ويدعى مهدي يعقوبي اطلق الرصاص على الاسد فجر الاحد في محاولة لتصفيته.
وكان مصدر وصف بانه «مقرب» من الدوائر الحكومية السورية قد نفى ان يكون للرئيس بشار الاسد حارس ايراني.
تطرق وزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، أمس، إلى اشاعة حول مقتل الاسد قائلا انها «لم تتأكد». وردا على سؤال لاذاعة «اوروبا 1» حول اشاعة بشأن اغتيال الاسد على يد حارس ايراني، أقر الوزير الفرنسي بأن احد مواقع الانترنت نشر هذه المعلومة «لكنها لم تتأكد».
واضاف فابيوس «ان اردنا تفادي تفتت سورية و(تجنب) ان تكون الغلبة في نهاية المطاف للمتطرفين، لا بد من حل سياسي. ولذلك ينبغي ان يكون هناك اعادة توازن للقوى العسكرية على الارض». وفي موضوع رئيس الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية احمد معاذ الخطيب الذي لم يوافق الائتلاف على استقالته بعد، ورئيس الحكومة الموقتة غسان هيتو الذي انتخبه الائتلاف السوري المعارض ورفضه الجيش السوري الحر، قال الوزير ان فرنسا تود ان «تتوحد المعارضة من جديد».
وتابع: «نود ان تبقى المعارضة في حدودها الاصلاحية ولسنا موافقين على الاطلاق على اي انحراف يكون انحرافا متطرفا».