دموع الورد
رئيس وزارء البيلسان
- إنضم
- Dec 19, 2009
- المشاركات
- 13,384
- مستوى التفاعل
- 139
- المطرح
- هنْآگ حيثّ تقيأت موُآجعيّ بألوُآنْ آلطيفّ..
هناك أُمور نضيق بها كثيرا ، إذا تركناها في داخلنا دون أن نترك
العنان للإنطلاق قليلا ......... عندها سنحتاج لمن نثق به ونرتاح
إليه أكثر .. حتى نُخـــــــــرج ونبوح ما بداخلنا ، نحتاج لملاذ نُفرغ
لديه مشاكلنا وهمومنا ، نحكي له عن مكنونات انفسنا ، عن أُمنياتنا
أحلامنا ورغباتنا ، هذا الملاذ قد يكون أما أو أبا أو صديقا أو حبيبا
أو حتى قد تكون ورقة وقلما
إحتياجنا للفضٌفضة قد يكون للخروج من حالة الصمت والكبت الضاغطة
على أعصابنا ، ونخشى أن ننفجر بسببها ، حينها يُداهمك إحساس بأن
لديك أمور يجب أن تتحدث عنها ، وتتشارك بها مع شخص قريب منك
يرتاح إليه عقلك وفؤادك ، شخص تثق به دون تردٌد أو شك أو ريبه
تحتاج إليه في وقت الشدائد ليسمعك وتبوح إليه بهمومك وأحزانك ؟
ما رايكم في الفضٌفضه ؟
وهل هي حقا علاج أم ثـــــــــــــــرثره ؟
هل عندما نُفضفض ونُخرج ما بداخلنا نرتاح وتطمئن نفوسنا وقلوبنا ؟
وهل هي شعور بالندم أم بالراحـــــــــــــــــه ؟
وما هي حدود الفضٌفضه وخطوطها الحمراء من وجهه نظـــــــــــــــركم ؟ !
وإذا أردنا أن نُخرج ما بداخلنا من هموم وأوجاع وأحزان ؟
لمن نقولها ومن الشخص المناسب الذي نُفضفض إليه ؟ ونستمع ويستمع إلينا جيدا ؟ !
العنان للإنطلاق قليلا ......... عندها سنحتاج لمن نثق به ونرتاح
إليه أكثر .. حتى نُخـــــــــرج ونبوح ما بداخلنا ، نحتاج لملاذ نُفرغ
لديه مشاكلنا وهمومنا ، نحكي له عن مكنونات انفسنا ، عن أُمنياتنا
أحلامنا ورغباتنا ، هذا الملاذ قد يكون أما أو أبا أو صديقا أو حبيبا
أو حتى قد تكون ورقة وقلما
إحتياجنا للفضٌفضة قد يكون للخروج من حالة الصمت والكبت الضاغطة
على أعصابنا ، ونخشى أن ننفجر بسببها ، حينها يُداهمك إحساس بأن
لديك أمور يجب أن تتحدث عنها ، وتتشارك بها مع شخص قريب منك
يرتاح إليه عقلك وفؤادك ، شخص تثق به دون تردٌد أو شك أو ريبه
تحتاج إليه في وقت الشدائد ليسمعك وتبوح إليه بهمومك وأحزانك ؟
ما رايكم في الفضٌفضه ؟
وهل هي حقا علاج أم ثـــــــــــــــرثره ؟
هل عندما نُفضفض ونُخرج ما بداخلنا نرتاح وتطمئن نفوسنا وقلوبنا ؟
وهل هي شعور بالندم أم بالراحـــــــــــــــــه ؟
وما هي حدود الفضٌفضه وخطوطها الحمراء من وجهه نظـــــــــــــــركم ؟ !
وإذا أردنا أن نُخرج ما بداخلنا من هموم وأوجاع وأحزان ؟
لمن نقولها ومن الشخص المناسب الذي نُفضفض إليه ؟ ونستمع ويستمع إلينا جيدا ؟ !
